بعد الجدل.. هالة صدقي تكشف حقيقة زواجها
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
متابعة بتجــرد: انتشرت خلال الأيام الماضية أخبار على مواقع التواصل الاجتماعي تؤكد زواج الفنانة هالة صدقي، الأمر الذي دفع عدداً من متابعيها لتقديم التهنئة لها على الزواج من خلال التعليقات على مقطع فيديو نشرته عبر حسابها الخاص على إنستغرام”، وثَّقت به زيارتها لحي الحسين في رمضان، وعلقت عليه بقولها: “الحسين من أجمل المناطق السياحية الدينية وأجمل المناطق على الإطلاق، بها أجواء رمضانية”.
وعلقت إحدى المتابعات على الفيديو قائلة: “مبروك الجوازة الجديدة”، لترد عليها هالة صدقي: “كذب طبعاً”، وتتوالى تعليقات الجمهور على الفيديو لتحسم هالة الكلام بقولها: “لا في جواز ولا الخبر ده له أي أساس من الصحة وكل المواقع دي هيتحولوا للتحقيق”.
يُذكر أن آخر أعمال هالة صدقي كان فيلم “الملكة”، والذي شاركها فيه مجموعة من الفنانين منهم شيرين رضا، دينا، محمد رضوان، باسم سمرة، كريم عفيفي، من تأليف هشام هلال، وإخراج سامح عبد العزيز، وتدور أحداثه في إطار كوميدي، حيث تتعرض سيدة أعمال تدعى ماجدة، للعديد من المضايقات، لكنها تنجو من محاولات أعدائها لإيذائها، وتستطيع الحصول على كامل حقها منهم.
main 2024-04-02 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: هالة صدقی
إقرأ أيضاً:
الولايات المتحدة تكشف للعالم حقيقة وقوفها خلف جرائم الإبادة الجماعية لأبناء غزة (تفاصيل)
يمانيون /
عادت الولايات المتحدة لتعلن مجددا وبعلو الصوت حقيقة من يقف وراء جرائم الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني في غزة من عمليات التطهير العرقي بالقصف والتجويع على يد آلة القتل الصهيونية.
حيث قامت الولايات المتحدة اليوم الأربعاء، باستخدام حق “النقض الفيتو” ضد مشروع قرار تبنته الدول العشر غير دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي.
حركة المقاومة الفلسطينية حماس، اكدت أن الفيتو الأمريكي، في مجلس الأمن الدولي، ضد وقف إطلاق النار في غزة يمثل موقف عدائي من قبل الولايات المتحدة تجاه الشعب الفلسطيني.
وقالت حماس في بيان أصدرته اليوم أن “الفيتو الأمريكي موقف عدائي يلغي إرادة المجتمع الدولي ويعطي الغطاء لاستمرار حرب الإبادة والتطهير العرقي”.
وأضافت حماس: ندين بأشد العبارات استخدام واشنطن حق النقض في مجلس الأمن ضد قرار يطالب بوقف فوري لإطلاق النار وانسحاب الاحتلال من قطاع غزة.
من جهتها اعتبرت حركة الجهاد الفلسطينية أن: استخدام واشنطن الفيتو بمجلس الأمن ضد وقف إطلاق النار بغزة يؤكد أنها تدير حرب الإبادة بحق الشعب الفلسطيني.
وكانت الدول العشر غير دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي قد تقدمت اليوم بمشروع قرار كان يطالب بإطلاق سراح المحتجزين وتبادل الأسرى الفلسطينيين والانسحاب الكامل لقوات الاحتلال الإسرائيلي، إلا أن الولايات المتحدة تدخلت باستخدام حق النقض الفيتو ضد مشروع القرار.
تجدر الإشارة إلى أن هذه المرة تعد السادسة منذ فبراير 2023 التي تستخدم فيها الولايات المتحدة “حق الفيتو” لإجهاض القرارات الساعية لوقف العدوان والحصار “الإسرائيلي” على قطاع غزة.
وكان مجلس الأمن الدولي قد نجح بعد جهود مضنية بسبب المواقف الأمريكية المتعنتة، من اصدار قرار في العاشر من يونيو الماضي يقضي بوقف اطلاق النار في غزة بشكل فوري، إلا أن الاحتلال الإسرائيلي رفض القرار في تحد واضح للإرادة الدولية، وواصل جرائمه في غزة معتمدا على دعم أمريكي وغربي غير مشروط.