أسرع حلي بارد، الأطفال في فصل الصيف تفصل تناول الحلويات بكميات كبيرة، ولكن بعض الأمهات لا تجيد تحضير أي صنف من الحلويات حتى أن كان سهل، فقد يصعب عليها الأمر فتلجئ لشرائها ولكن بمالغ كثيرة، فحلوى اليوم لا تحتاج إلى دخول فرن أو إضافة البيض والدقيق، مكوناتها متوفرة في كل منزل.

طريقة عمل أسرع حلي باردا

أساس هذه الوصفة البسكوت والحليب ويمكنك تزينها بأي حشوة متوفرة لديك مع إضافة أي صوص تفضلينه، كما يمن أطفالك مشاركتك ف تحضيرها، ثم ضعيها بالبراد حتى تتماسك، ويمكنك تناول مشروبك المفضل سواء كان ساخنا أو باردا، تابعي دائما مطبخ الإخباري وسوف نمدك بأفكار لتحضير ألذ وأشهى الأكلات، واليكم بالسطور التالية أسرع  وأسهل تحضير حلي بارد.

حضري أسرع حلي البارد

مكونات الطبقة الأولى والأخيرة

ست باكت بسكوت سادة أو بسكوت شاي. نصف كوب حليب مثلج.

مكونات الطبقة الثانية:

نصف كوب سكر بودرة. خمس ملاعق كبيرة كاسترد. لتر حليب. كوب جوز هند مبشور ناعم.

الطبقة الثالثة

كوب إلا ربع سكر ثلاث ملاعق كبيرة كاكاو محلي. خمس ملاعق كبيرة نشا لتر حليب. ملعقة صغيرة فانيليا سائلة.

طريقة التحضير:

اغمسي حبات البسكوت في الحليب، ثم رصيهم بالتساوي كطبقة أولي في قالب الحلويات. عيدي ما سبق وساوي قطع البسكوت كطبقة ثانية، اتركي القالب جنبا. ضعي في قدر مناسب السكر والكاسترد والحليب وقلبيهم جيدا ثم ارفعيها على نار متوسطة. عندما يثقل القوام ويبدأ بالغليان ضيفي كوب جوز الهند واستمري بالتقليب. اتركي الكاسترد حتى يغلي ثم ارفعيه من على النار، ثم صبيه على البسكويت ثم وزعيه بالتساوي قبل أن يبرد الكاسترد ضعي طبقة أخيرة من البسكوت بالتساوي، وضعي القالب جنبا. ضعي مكونات الطبقة الثالثة في قدر مناسب ثم حركيهم على البارد جيدا، ثم ضعيهم على نار متوسطة. استمري بتقليبهم حتى لا يتكتل النشا، ثم صبيه كطبقة أخيرة،ثم وزعية بالتساوي مع تحريك القالب بكل حرص. يمكنك تزين القالب بالشوكولاتة المجروشة أو جوز الهند المجروش. ضعي القالب بالبراد لمدة ساعتين حتى يتماسك، ثم أخرجه وقطعيه حسب رغبتك، ثم ووعيه القوالب في أطباق التقديم. برنامج حضوري وزارة التعليم السعودية "تعرف على" كيفية تحميل تطبيق حضوري لجهاز iPhone والأجهزة الذكية

185.208.78.254

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس

إقرأ أيضاً:

ضجة كبيرة داخل المجتمع اليهودي الأمريكي بسبب الاحتجاجات الجامعية المناهضة لإسرائيل

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

خلال فصل الربيع الماضي، انتشرت احتجاجات واسعة النطاق مناهضة لإسرائيل في العديد من الجامعات الأمريكية، حيث شهدت الجامعات النخبوية مثل هارفارد وكولومبيا ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا وبنسلفانيا أحداثًا عنيفة وصاخبة تعبيرًا عن الغضب من المجازر التي تُرتكب في غزة.

هذا الوضع أثار قلقًا كبيرًا بشأن احتمال تكرار هذه الاحتجاجات في المستقبل، مما قد يدفع الطلاب اليهود إلى الابتعاد عن هذه الجامعات خشية اندلاع مظاهرات غضب جديدة.

وفي هذا السياق، ذكرت صحيفة "جلوبز" الإسرائيلية أن هذه المظاهرات المؤيدة للفلسطينيين أحدثت ضجة كبيرة داخل المجتمع اليهودي الأمريكي.

ونتيجة لذلك، بدأ العديد من العائلات اليهودية في إعادة تقييم اختياراتهم للجامعات التي سيرسلون إليها أبناءهم في العام الدراسي المقبل.

ولم تعد المؤسسات النخبوية مثل هارفارد وبرينستون تحظى بالاهتمام ذاته، حيث أصبحت الأولوية للأمان الشخصي وللجامعات التي يمكنها تقديم بيئة خالية من معاداة السامية.

ونقلت الصحيفة عن والدة أحد الطلاب قولها إن العديد من الجامعات تحاول جذب الطلاب اليهود وتقديم ضمانات بأن حرمها الجامعي آمن. ولكن خلال فعاليات تسجيل الطلاب، كانت جامعات "رابطة إيفي" مثل هارفارد وييل وكولومبيا ومعهد ماساتشوستس غائبة بشكل ملحوظ. في المقابل، كانت جامعات أخرى غير مصنفة ضمن النخبة مثل جامعة ماريلاند وبنجهامتون وجامعة مينيسوتا تشهد ازدحامًا كبيرًا.

وأشارت الصحيفة إلى أن جميع فعاليات التسجيل في شبكة المدارس الخاصة قد ألغيت، مما أتاح للطلاب وقتًا إضافيًا لإعادة النظر في قراراتهم بشأن الجامعات التي يودون الالتحاق بها.

وأفادت صحيفة "جلوبز" الإسرائيلية أن الآباء قلقون بشأن تكرار التوترات في الجامعات الأمريكية، مما دفعهم إلى إصدار قائمة بأكثر الجامعات التي تتخذ إجراءات صارمة ضد معاداة السامية، وذلك لضمان عام دراسي آمن لأبنائهم. هذه القائمة، التي أعدتها "رابطة مكافحة التشهير"، تقيم الجامعات الكبرى في الولايات المتحدة بناءً على استجابتها للحوادث المعادية للسامية، وتم توزيعها على مجموعات الآباء عبر واتساب وفيسبوك، وأصبحت مرجعًا هامًا لاتخاذ القرارات.

وتشير الصحيفة إلى أن الجامعات مثل هارفارد وستانفورد ومعهد ماساتشوستس للتكنولوجيا ونورث وسترن وجامعة ميشيغان وجامعة تافتس حصلت على أدنى الدرجات في التقييم. في حين أن الجامعات النخبوية الأخرى، بما في ذلك كولومبيا وييل وكورنيل وجورجتاون وجونز هوبكنز وبرينستون وبراون وجميع جامعات كاليفورنيا، حصلت على درجات متوسطة.

وأضافت الصحيفة أن الأحداث التي شهدتها الجامعات المرموقة في الولايات المتحدة العام الماضي دفعت العديد من الآباء إلى التوقف عن التبرع لهذه المؤسسات النخبوية. هذا الوضع أدى إلى ظهور نمطين من السلوك بين الطلاب اليهود: فبعضهم أصبح أكثر قربًا من المنظمات اليهودية والنشاط المؤيد لإسرائيل، بينما فضل البعض الآخر التخفيف من ظهورهم وتغيير أسمائهم على التطبيقات والتفكير في طرق للبقاء بعيدين عن الأنظار حفاظًا على سلامتهم وفرصهم الوظيفية.

وفي هذا السياق، تسعى الجامعات غير المصنفة ضمن النخبة مثل جامعة ماريلاند وبنغهامتون وجامعة مينيسوتا إلى جذب الطلاب اليهود من خلال التأكيد على الأمان الشخصي ومناهضة معاداة السامية، مما جعلها تحظى باهتمام أكبر من الطلاب وأولياء أمورهم مقارنة بالجامعات النخبوية التقليدية.

مقالات مشابهة

  • مخاطر كبيرة.. الذكاء الاصطناعي يدخل عصر الروبوتات القاتلة
  • البنك المركزي: تسوية 4.9 مليون عملية عبر مقاصة الشيكات بنهاية يونيو
  • احذر 6 وضعيات خاطئة في طريقة النوم.. تسبب مشكلات كبيرة بالرقبة
  • طريقة عمل الدوريتوس في البيت.. بخطوات سهلة ومكونات بسيطة
  • طريقة عمل ساندوتشات شيش طاووق في المنزل
  • قائد مدمرة أمريكية يروي تفاصيل المواجهة الأولى مع صواريخ أسرع من الصوت في البحر الأحمر
  • ضجة كبيرة داخل المجتمع اليهودي الأمريكي بسبب الاحتجاجات الجامعية المناهضة لإسرائيل
  • قطر تمنح الجيش اللبناني 20 مليون دولار.. والقيادة: سنوزعها بالتساوي
  • الأوكرانيون يفشلون في اختراق منطقة دنيبرياني الروسية ويتكبدون خسائر كبيرة
  • وزارة التعليم الفلسطينية: أعداد كبيرة من الطلبة معتقلون داخل سجون الاحتلال