معلومات الوزراء يوضح الإجراءات التنظيمية لتنصيب رئيس الجمهورية | انفوجراف
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
تنطلق مراسم تنصيب الرئيس عبد الفتاح السيسي بالعاصمة الإدارية الجديدة اليوم الثلاثاء، ويؤدي اليمين الدستورية أمام مجلس النواب بمقره الجديد.
وأوضح مركز المعلومات بمجلس الوزراء الإجراءات التنظيمية لتنصيب رئيس الجمهورية على النحو التالي:
ينتهي دور الهيئة الوطنية للانتخابات بإعلان النتيجة النهائية.
إجراءات التنصيب تتعلق بمؤسسة الرئاسة.
يحضر أعضاء مجلس النواب والحكومة وعدد من الشخصيات العامة والضيوف أداء اليمين الدستورية.
يقف رئيس مجلس النواب ونائباه وأمين عام مجلس النواب أمام قاعة المجلس الرئيسية في انتظار رئيس الجمهورية.
يتوجه رئيس مجلس النواب والوكيلان للقاعة ليفتح رئيس المجلس القاعة أولا ويدعو رئيس الجمهورية.
يقف امين عام مجلس النواب على الباب الأيمن للقاعة ويعلن بصوت مرتفع قدوم الرئيس.
يقف النواب لتحية الرئيس حتى صعوده إلى منصة المجلس التي تضم مقعدين احدهما لرئيس المجلس والثاني لرئيس الجمهورية.
يلقى رئيس المجلس كلمة ترحيبية من المنصة ويدعو الرئيس لحلف اليمين.
ويقود الرئيس عبد الفتاح السيسي مرحلة جديدة من العمل الوطني، وسط تحديات عديدة داخلية وخارجية، ووسط هذه التحديات يقود الرئيس السيسي سفينة الوطن إلى بر الأمان من أجل بناء مصر الحديثة واستكمال مشروع النهضة الذي انطلق في عام 2014، وجسدته الإنجازات المختلفة على أرض الواقع في كافة المجالات، وآلاف المشروعات القومية المنتشرة في كل ربوع مصر من بنية أساسية حديثة لم تشهدها مصر منذ عقود أو مشروعات ضخمة في الزراعة واستصلاح ملايين الأفدنة في الصحراء لتعزيز الأمن الغذائي المصري، كما جسدها نجاح برنامج الإصلاح الاقتصادي بشهادة المؤسسات الدولية وتحول مصر إلى اقتصاد واعد جاذب للاستثمارات العربية والأجنبية وكان آخرها صفقة رأس الحكمة مع الإمارات العربية وترفيع العلاقات المصرية مع الاتحاد الأوروبي إلى مستوى الشراكة الإستراتيجية الشاملة.
ويعتبر اليوم الثلاثاء 2 من أبريل 2024، يوم تاريخي تتلاحم فيه كل القوى من فئات الشعب المصري خلف القائد من أجل الانطلاق بقوة نحو الجمهورية الجديدة واستكمال مسيرة البناء والتنمية والتقدم والازدهار.
اقرأ أيضاًتنصيب الرئيس السيسي.. بدء توافد النواب على مقر المجلس استعدادا لحلف اليمين الدستورية
حفل تنصيب الرئيس السيسي.. حدث عالمي تشهده العاصمة الإدارية اليوم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الرئيس الرئيس السيسي تنصيب الرئيس السيسي حلف اليمين الدستورية مجلس النواب رئیس الجمهوریة مجلس النواب
إقرأ أيضاً:
«خارجية النواب»: كلمة الرئيس السيسي في عيد الميلاد رسالة أمل ووحدة للشعب
هنأت النائبة هناء أنيس رزق الله عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، عضو أمانة المرأة المركزية بحزب الشعب الجمهوري، الشعب المصري بمناسبة عيد الميلاد المجيد.
وأعربت النائبة هناء انيس، في بيان لها عن سعادتها بكلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في عيد الميلاد المجيد بكاتدرائية السيد المسيح بالعاصمة الادارية الجديدة.
ووصفت «عضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب»، كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي في عيد الميلاد المجيد بكاتدرائية السيد المسيح بأنها تأكيد على قيم الوحدة والتعايش المشترك بين جميع أبناء الشعب المصري.
وأشارت «عضو امانة المرأة المركزية بحزب الشعب الجمهوري»، الي ان الرئيس السيسي شكر الشعب المصري على تماسكه وتعاونه، مشيرًا إلى أن مصر تظل نموذجًا للتسامح الديني والعيش المشترك بين كافة طوائفه.
وأوضحت النائبة هناء انيس ، أن الرئيس السيسي شدد في كلمته على أن عيد الميلاد هو مناسبة لتجديد العهد بالعمل من أجل مصلحة الوطن وتقدمه، مع التأكيد على أهمية العمل الجماعي في تحقيق الاستقرار والازدهار لمصر.
وأردفت عضو مجلس النواب، أن الرئيس السيسي قال إن مصر تواجه تحديات كبيرة لكنها قادرة على تخطيها بفضل تلاحم الشعب وتضافر الجهود الوطنية.
وشددت على ان كلمة الرئيس كانت بمثابة رسالة أمل ووحدة، موجهة إلى الشعب المصري بمختلف أطيافه، مع التأكيد على دعم الدولة المستمر لجميع الكنائس والمقدسات الدينية في مصر.
وواصلت حديثها قائلة: إن الرئيس السيسي شدد أيضا في كلمته التي ألقاها في عيد الميلاد بكاتدرائية المسيح في العاصمة الإدارية الجديدة على أهمية الحفاظ على النسيج الوطني المصري.
وأضافت ان الرئيس السيسي اشار إلى أن الوحدة الوطنية هي مصدر قوة مصر، وأن الشعب المصري بمختلف طوائفه وأديانه يشكلون نسيجًا واحدًا مترابطًا، مشددًا على ضرورة الحفاظ على هذا الترابط والتكاتف بين جميع فئات المجتمع.
واستطردت قائلة، ان الرئيس السيسي أكد على أن التنوع الديني والثقافي هو عنصر من عناصر قوة مصر، وأنه يجب العمل سويًا لتحقيق التنمية والتقدم في مختلف المجالات، بغض النظر عن الدين أو المذهب.
وتابعت أن كلمة الرئيس عبد الفتاح السيسي، أكدت على العديد من النقاط التي تعكس قوة الدولة المصرية وتماسكها، حيث أشار الرئيس إلى أن مصر ستظل دائمًا دولة واحدة ومتحدة، مهما كانت التحديات التي تواجهها، كما شدد على أهمية الوحدة الوطنية بين جميع أطياف المجتمع المصري، مسلميها ومسيحييها، في مواجهة أي تهديدات أو محاولات للفرقة.
واختتمت قائلة، إن مصر تعمل على بناء وطن قوي وقادر، حيث يسود السلام والأمان، وتتعزز فيه قيم التسامح والتعايش المشترك.