الأجواء الباردة والأمطار تعود قبل العيد / تفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
#سواليف
تنحسر #الموجة_الربيعية الدافئة بشكل واضح نهاية الأسبوع وبشكل تدريجي وتعود الأجواء الربيعية الأكثر #برودة خاصة خلال الليل والصباح وفي مقدمة #منخفض_جوي و #أجواء_باردة وممطرة #متوقعة منتصف ونهاية الأسبوع المقبل وخلال #عطلة_العيد.
الأجواء الدافئة تستمر وزخات محدودة من #المطر..
وتستمر الأجواء الربيعية الدافئة حتى نهار يوم الجمعة، وتبدأ بالانحسار تدرجيا مساء يوم الجمعة ويوم السبت وتعود الحرارة لمعدلاتها الموسمية الربيعية الأكثر برودة مع ظهور الغيوم على ارتفاعات مختلفة، وتكون الفرصة واردة لزخات محدودة من المطر يومي الثلاثاء والأربعاء.
الحرارة تنخفض مساء الجمعة وأجواء ربيعية باردة..
وتعود الحرارة للانخفاض تدريجيا مساء الجمعة وبداية الأسبوع المقبل مع اقتراب منخفض جوي وكتلة هوائية باردة ورطبة، الحرارة تعود لمعدلاتها الموسمية ثم دون معدلاتها في اليومين الأخيرين من الشهر الفضيل وخلال بداية فترة العيد مع تساقط الأمطار.
حالة باردة ممطرة في اليومين الأخيرين من الشهر الفضيل وخلال فترة العيد..
وتكون الأجواء خلال اليومين الأخيرين من الشهر الفضيل ممطرة وباردة بشكل عام، وتستمر هذه الأجواء الباردة والممطرة حتى أول يوم من عيد الفطر.
عطلة العيد.. متقلبة بشدة.. وأمطار متوقعة..
ويتوقع أن تكون الأجواء خلال فترة العيد متقلبة، حيث تكون الأجواء باردة خلال اليوم الأول مع احتمالية لتساقط المطر، يليها ارتفاع الحرارة مؤقتا ثاني يوم العيد ثم انخفاضها وعودة الأجواء الباردة وبسرعة واحتمالية الأمطار مجددا في وقت لاحق من عطلة العيد.
الموسم المطري سيمتد لفترة متأخرة من الربيع وبداية الصيف..
وتظهر نتائج النموذج المناخي الخاص بمركز وسم الإقليمي الأولية.. استمرار الموسم المطري الحالي لفترة متأخرة من نهاية فصل الربيع وحتى بداية فصل الصيف، ومشابها لما حصل خلال الموسم السابق، وهناك فرصة عالية لحدوث حالة جوية مهمة متأخرة خلال النصف الثاني من شهر أيار.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف برودة منخفض جوي أجواء باردة متوقعة عطلة العيد المطر
إقرأ أيضاً:
مدفع الإفطار.. تراث بذكريات الطفولة والأجواء الدافئة
تقاليد وطقوس مميزة حظيت بمكانتها الراسخة منذ الماضي وحتى الحاضر في دولة الإمارات، خاصة طوال شهر رمضان الكريم، أبرزها مدفع الإفطار الذي ظل محافظاً على مكانته كرمز استثنائي يميز الشهر الفضيل وعلامة فارقة في أجوائه الروحانية، يهم بزيارته ومتابعته الكبير والصغير من مواطني ومقيمي الدولة من مختلف إماراتها، ترقباً لدويّه يومياً إيذاناً بحلول لحظة الإفطار، في مشهد يجسد التراث والهوية الإماراتية ويعكس روح التلاحم بين مختلف الثقافات في الدولة.
ويرتبط مدفع الإفطار في ذاكرة المجتمع الإماراتي بذكريات الطفولة والأجواء العائلية الدافئة، إذ يعد صوته جزءاً من الطقوس الرمضانية التي تتناقلها الأجيال، كونه وسيلة لإعلام الصائمين بموعد الإفطار قبل انتشار مكبرات الصوت والتكنولوجيا الحديثة، ويحظى المدفع بمكانته التي يجتمع من أجلها العائلات والسياح في أماكن محددة لمشاهدة طقوس إطلاقه، فجرت العادة انطلاق مراسم مدفع الإفطار ضمن احتفالية يشرف عليها أفراد من القوات المسلحة أو الشرطة، مرتدين الزيَّ الرسمي التقليدي.
حددت القيادة العامة لشرطة دبي، موقع تواجد المدفع «الرحال» في اليومين الثالث والرابع من شهر رمضان المبارك في منطقة المرموم، وذلك تماشياً مع الأعراف والعادات والتقاليد التي درجت القيادة على العمل بها خلال الشهر الفضيل، باستخدام المدافع لإعلام الصائمين بموعد إفطارهم يومياً.
وتنقسم المدافع هذا العام إلى نوعين، الأولى ثابتة تتوزع في 8 مناطق رئيسية على مستوى الإمارة، تتمثل في مدينة إكسبو دبي، وداماك هيلز، والاتحاد للعقارية «أب تاون مردف»، وبرج خليفة، ومؤسسة دبي العقارية «وصل»، وفندق حصن حتا، و«سولت كامب» بمنطقة كايت بيتش والفيستفال سيتي، والنوع الثاني المدفع المتنقل «الرحال» والذي سيتنقل بين 17 منطقة بالإمارة.