سواليف:
2025-04-30@02:16:11 GMT

الأجواء الباردة والأمطار تعود قبل العيد / تفاصيل

تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT

#سواليف

تنحسر #الموجة_الربيعية الدافئة بشكل واضح نهاية الأسبوع وبشكل تدريجي وتعود الأجواء الربيعية الأكثر #برودة خاصة خلال الليل والصباح وفي مقدمة #منخفض_جوي و #أجواء_باردة وممطرة #متوقعة منتصف ونهاية الأسبوع المقبل وخلال #عطلة_العيد.

الأجواء الدافئة تستمر وزخات محدودة من #المطر..
وتستمر الأجواء الربيعية الدافئة حتى نهار يوم الجمعة، وتبدأ بالانحسار تدرجيا مساء يوم الجمعة ويوم السبت وتعود الحرارة لمعدلاتها الموسمية الربيعية الأكثر برودة مع ظهور الغيوم على ارتفاعات مختلفة، وتكون الفرصة واردة لزخات محدودة من المطر يومي الثلاثاء والأربعاء.

الحرارة تنخفض مساء الجمعة وأجواء ربيعية باردة..
وتعود الحرارة للانخفاض تدريجيا مساء الجمعة وبداية الأسبوع المقبل مع اقتراب منخفض جوي وكتلة هوائية باردة ورطبة، الحرارة تعود لمعدلاتها الموسمية ثم دون معدلاتها في اليومين الأخيرين من الشهر الفضيل وخلال بداية فترة العيد مع تساقط الأمطار.

مقالات ذات صلة أطباء بلا حدود: شعرنا بذهول من الدمار بمستشفى الشفاء 2024/04/02

حالة باردة ممطرة في اليومين الأخيرين من الشهر الفضيل وخلال فترة العيد..
وتكون الأجواء خلال اليومين الأخيرين من الشهر الفضيل ممطرة وباردة بشكل عام، وتستمر هذه الأجواء الباردة والممطرة حتى أول يوم من عيد الفطر.

عطلة العيد.. متقلبة بشدة.. وأمطار متوقعة..
ويتوقع أن تكون الأجواء خلال فترة العيد متقلبة، حيث تكون الأجواء باردة خلال اليوم الأول مع احتمالية لتساقط المطر، يليها ارتفاع الحرارة مؤقتا ثاني يوم العيد ثم انخفاضها وعودة الأجواء الباردة وبسرعة واحتمالية الأمطار مجددا في وقت لاحق من عطلة العيد.

الموسم المطري سيمتد لفترة متأخرة من الربيع وبداية الصيف..
وتظهر نتائج النموذج المناخي الخاص بمركز وسم الإقليمي الأولية.. استمرار الموسم المطري الحالي لفترة متأخرة من نهاية فصل الربيع وحتى بداية فصل الصيف، ومشابها لما حصل خلال الموسم السابق، وهناك فرصة عالية لحدوث حالة جوية مهمة متأخرة خلال النصف الثاني من شهر أيار.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف برودة منخفض جوي أجواء باردة متوقعة عطلة العيد المطر

إقرأ أيضاً:

ارتفاع قياسي بالإنفاق العسكري العالمي خلال عام 2024.. الأكبر منذ الحرب الباردة

كشف تقرير صادر عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام "سيبري"، أن الإنفاق العسكري العالمي بلغ 2.72 تريليون دولار في عام 2024، مسجلا زيادة بنسبة 9.4 بالمئة مقارنة بعام 2023، في أكبر ارتفاع سنوي منذ نهاية الحرب الباردة.

وأوضح المعهد، الاثنين، أن التوترات الجيوسياسية المتصاعدة أدت إلى زيادة الإنفاق العسكري في جميع أنحاء العالم، لا سيما في أوروبا والشرق الأوسط.

وقال المعهد إن "أكثر من 100 دولة حول العالم رفعت إنفاقها العسكري في عام 2024"، مشيرا إلى أنه "مع تزايد إعطاء الحكومات الأولوية للأمن العسكري، وغالباً ما يكون ذلك على حساب مجالات الميزانية الأخرى، يمكن أن يكون للمقايضات الاقتصادية والاجتماعية تداعيات كبيرة على المجتمعات لسنوات قادمة".


وقال شياو ليانغ، الباحث في برنامج "الإنفاق العسكري وإنتاج الأسلحة" في معهد "سيبري"، إن "هذا يعكس بوضوح التوترات الجيوسياسية الشديدة. إنه أمر غير مسبوق. إنها أكبر زيادة منذ نهاية الحرب الباردة".

وساهمت الحرب في أوكرانيا والشكوك بشأن التزام الولايات المتحدة تجاه حلف شمال الأطلسي "الناتو" في ارتفاع الإنفاق العسكري في أوروبا، بما في ذلك روسيا، بنسبة 17 بالمئة ليصل إلى 693 مليار دولار.

وخصصت روسيا نحو 149 مليار دولار لجيشها في 2024، بزيادة قدرها 38 بالمئة عن العام السابق، أي ضعف ما كان عليه في 2015، وذلك يعادل 7.1 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي لروسيا و19 بالمئة من إجمالي إنفاقها الحكومي.

في المقابل، نما الإنفاق العسكري الأوكراني بنسبة 2.9 بالمئة ليبلغ 64.7 مليار دولار، وهو ما يعادل 43 بالمئة من الإنفاق الروسي، حيث خصصت كييف 34 بالمئة من الناتج المحلي الإجمالي للدفاع، مما جعل العبء العسكري لأوكرانيا الأعلى في العالم خلال العام الماضي.

وقال معهد ستوكهولم إن "أوكرانيا تخصص في الوقت الراهن جميع إيراداتها الضريبية لجيشها. في مثل هذا الحيز المالي الضيق، سيكون من الصعب على أوكرانيا الاستمرار في زيادة إنفاقها العسكري".
وفي السياق ذاته، أشار التقرير إلى أن ألمانيا شهدت ارتفاعا لافتا في ميزانيتها الدفاعية بنسبة 28 بالمئة لتصل إلى 88.5 مليار دولار.

وقال ليانغ إنه "للمرة الأولى منذ إعادة توحيدها، أصبحت ألمانيا أكبر مساهم في مجال الدفاع في أوروبا الوسطى والغربية".

أما الولايات المتحدة، فقد واصلت تصدرها قائمة أكبر الدول إنفاقا عسكريا، بزيادة نسبتها 5.7 بالمئة ليصل إجمالي إنفاقها إلى 997 مليار دولار في عام 2024، أي ما يمثل 37 بالمئة من الإنفاق العسكري العالمي و66 بالمئة من إنفاق دول "الناتو".


وفي الشرق الأوسط، سجلت دولة الاحتلال الإسرائيلي أكبر قفزة في إنفاقها العسكري منذ حرب عام 1967، حيث ارتفع بنسبة 65 بالمئة ليصل إلى 46.5 مليار دولار.

وفي المقابل، أشار المعهد إلى أن إنفاق إيران العسكري تراجع بنسبة 10 بالمئة ليبلغ 7.9 مليارات دولار في عام 2024، رغم مشاركتها في نزاعات إقليمية، موضحا أن "تأثير العقوبات حد بشدة من قدرتها على زيادة الإنفاق".

أما الصين، ثاني أكبر منفق عسكري عالميا، فقد واصلت تعزيز قدراتها العسكرية. 

ولفت التقرير إلى أن الصين باتت تمثل نصف الإنفاق العسكري في آسيا وأوقيانوسيا، مع زيادة ميزانيتها الدفاعية بنسبة 7 بالمئة في عام 2024 لتصل إلى 314 مليار دولار.

مقالات مشابهة

  • قهوة باردة على شاطئ البحر
  • تعرف على درجات الحرارة المتوقعة اليوم.. تفاصيل
  • الحرارة ستصل إلى 29.. موجة غبار ثانية ستضرب لبنان ولكن الطقس سينقلب والأمطار عائدة في هذا الموعد
  • 11 محافظة يمنية على موعد مع أمطار غزيرة خلال الساعات القادمة.. والأرصاد يحذر
  • أمطار طينية الأربعاء والخميس
  • الأرصاد: أجواء باردة نسبياً على الشمال تتخللها أمطار متفرقة
  • ارتفاع قياسي في الإنفاق العسكري العالمي خلال عام 2024.. الأكبر منذ الحرب الباردة
  • ارتفاع قياسي بالإنفاق العسكري العالمي خلال عام 2024.. الأكبر منذ الحرب الباردة
  • فضيحة كهرباء عدن.. "بترومسيلة" تعود للخدمة شكلياً ومدة التشغيل لا تتجاوز ساعتين
  • أجواء ربيعية وأمطار ورياح.. الأرصاد تعلن تفاصيل الطقس خلال الأيام المقبلة