دعاء اليوم الثالث والعشرين من رمضان 2024: اللهم إنّي أعوذ بك من الهمّ والحزن والعجز والكسل
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
دعاء اليوم الثالث والعشرين من رمضان 2024: اللهم إنّي أعوذ بك من الهمّ والحزن والعجز والكسل.. في اليوم الثالث والعشرين من شهر رمضان لعام 2024، يشهد الاهتمام المتزايد بدعاء هذا اليوم المميّز، وخاصة في الأوقات الأخيرة من الليل، حيث يُؤكد النبي صلى الله عليه وسلم على أهمية هذه الفترة وقرب فرصة الاستجابة من الله -تبارك وتعالى- بساعة إجابة عظيمة تمتد حتى طلوع الفجر.
لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين.
2- اللهم إنّي أعوذ بك من الهمّ والحزن، والعجز والكسل، والبخل والجبن، وضلع الدّين، وغلبة الرّجال.
3- اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ جَهْدِ البلاء، وَدَرْكِ الشَقَاءِ، وَسُوءِ القَضَاءِ، وَشَمَاتَةَ الأَعْدَاءِ. اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِكَ مِنَ زَوَالِ نِعْمَتِكَ، وَتَحَوُّلِ عَافِيَتِكَ، وَفُجَاءَةِ نِقْمَتِكَ، وَجَمِيِعِ سَخَطِكَ.
4- اللَّهُمَّ إِنِّي أسألُكَ أن تَجعَلَ خَيْرَ عَمَلي آخِرَهُ، وَخَيرَ أيامي يَومًا ألقاكَ فيه، إنَّك عَلى كُلِّ شَيءٍ قَدير. 5- اللَّهُمَّ مَن عاداني فَعادِه، وَمَن كادَني فَكِدهُ، وَمَن بَغَى عَلَيَّ بِهَلَكَةٍ فَأهلِكهُ، وَمَن أرادَنِي بِسوءٍ فَخُذهُ، وأطفِأ عَنِّي نارَ مَن أشَبَّ لِيَ نَارَهُ، وَاكفِنِي هَمَّ مَن أدخَلَ عَلَيَّ هَمَّه، وَأدخِلني في دِرعِك الحَصينَة، وَاستُرني بِسِترِكَ الواقي.
5- اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس يا أرحم الراحمين يا أرحم الراحمين يا أرحم الراحمين أنت ربي ورب المستضعفين. إلى من تكلني إلى بعيد يتجهمني أم إلى عدو ملكته أمرى، إن لم يكن بك على غضب فلا أبالي ولكن عافيتك هي أوسع لي.أعوذ بنور وجهك الذي أشرقت به الظلمات وصلح عليها أمر الدنيا والآخرة من أن تنزل بي غضبك أو يحل على سخطك ولك العتبى حتى ترضى.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان رمضان2024 ادعية رمضان فضل رمضان الیوم الثالث والعشرین من
إقرأ أيضاً:
دعاء وآيات للشفاء من الأمراض.. أعوذ بالله وقدرته من شر ما أجد وأحاذر
يعد الدعاء من أقوى الوسائل التي يلجأ إليها المسلم طلبا للشفاء؛ إذ يعبر عن التوكل على الله واليقين برحمته، وقد وردت العديد من الأحاديث التي تؤكد أهمية الدعاء في رفع البلاء وتحقيق الشفاء، ومنها قول النبي ﷺ: «لا يرد القضاء إلا الدعاء».
آيات شفاء تبث الطمأنينة في النفسوأوضحت دار الافتاء، أنه إلى جانب الدعاء، جاءت في القرآن الكريم آيات الشفاء التي تبث الطمأنينة في النفس، مثل قوله تعالى: ﴿وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْآنِ مَا هُوَ شِفَاءٌ وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ﴾ (الإسراء: 82)، كما أن الفاتحة، وآية الكرسي، والمعوذتين من الآيات التي يُستحب قراءتها عند المرض.
وأكدت الدار، أن الجمع بين الدعاء والتداوي، يعكس التوازن بين الأخذ بالأسباب والإيمان بقدرة الله، ما يسهم في تحقيق الشفاء الجسدي والروحي، ويعزز الراحة النفسية للمريض، ويساعده في التغلب على المرض بإذن الله.
أدعية وآيات للشفاء من الأمراضقراءة سورة الفاتحة على المريض، قال تعالى: (بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ* الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ* الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ* مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ* إِيَّاكَ نَعْبُدُ وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ* اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ* صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ).
قراءة المعوذتين على المريض: (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ* مِن شَرِّ مَا خَلَقَ* وَمِن شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ* وَمِن شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ* وَمِن شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ)، وسورة الناس قال -تعالى-: (قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ* مَلِكِ النَّاسِ* إِلَٰهِ النَّاسِ* مِن شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ* الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ* مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ)، سورة الإخلاص: (قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ* اللَّهُ الصَّمَدُ* لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ* وَلَمْ يَكُن لَّهُ كُفُوًا أَحَدٌ).
آية الكرسي: (اللَّهُ لَا إِلَٰهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ ۚ لَا تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلَا نَوْمٌ ۚ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الْأَرْضِ ۗ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِندَهُ إِلَّا بِإِذْنِهِ ۚ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ ۖ وَلَا يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلَّا بِمَا شَاءَ ۚ وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ ۖ وَلَا يَئُودُهُ حِفْظُهُمَا ۚ وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ)، وبالإضافة إلى قراءة أواخر سورة البقرة.
الدعاء: (أَذْهِبِ البَاسَ، رَبَّ النَّاسِ، بيَدِكَ الشِّفَاءُ، لا كَاشِفَ له إلَّا أَنْتَ)، (بسمِ اللهِ ثلاثا.. أعوذُ باللهِ وقدرتِه مِن شرِّ ما أجِدُ وأُحاذِرُ سبعَ مرَّاتٍ)، و(أسأَلُ اللهَ العَظيمَ رَبَّ العَرشِ العَظيمِ أنْ يَشفيَكَ).