تحذير لسكان موسكو من صيف حار في عام 2024
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
يشير ألكسندر إيلين الخبير في مركز الأرصاد الجوية، إلى أنه على الرغم من أن عام 2023 شهد ارتفاعا قياسيا في درجات الحرارة في جميع أنحاء العالم، إلا أن هذا العام قد يكون أكثر دفئا.
إقرأ المزيد
ووفقا له، لا يزال احتمال حدوث حرارة غير طبيعية هذا العام وما يرتبط بها، حتى الآن مجرد افتراض، يستند إلى البحث العلمي، وكذلك إلى تاريخ الملاحظات طويلة المدى.
ويشير إلى أن مدة الأيام الحارة في منطقة موسكو ووسط روسيا لا تزيد عن أسبوعين، ولكن في السنة الماضية استمرت ثلاثة أسابيع، حيث بقيت درجة حرارة الهواء 25-30 درجة مئوية، وفي بعض الفترات كانت أعلى.
ووفقا له، هذه الأرقام القياسية مرتبطة بظاهرة النينيو. لأن جميع هذه التغيرات تستند على نشاط تيارات النينيو الدافئة، التي في الواقع نشطة دائما ولا تختفي أبدا. ولكن خلال فترات معينة ترتفع درجة حرارة الهواء فوق المحيط الذي تمر فيه ولا تنخفض لفترة طويلة. بناء على ذلك، هناك احتمال أن تكون فترة الطقس الحار والجاف هذا الصيف في وسط روسيا طويلة جدا - بالتأكيد ثلاثة أسابيع على الأقل. ويحذر من احتمال تجاوز مدتها مدة الصيف الماضي.
المصدر: vm.ru
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: التغيرات المناخية المناخ معلومات عامة موسكو
إقرأ أيضاً:
احتمال وارد… تسع دول سيضربها الكويكب المدمر إحداها عربية
15 فبراير، 2025
بغداد/المسلة: كشفت وكالة الفضاء الأميركية “ناسا”، الدول التي من المحتمل أن يصدمها الكويكب المدمر في عام 2032.
ويزداد خطر الكويكب الذي يحمل اسم 2024 YR4، مع مرور الوقت، حيث تشير التوقعات إلى أن احتمال اصطدامه بالأرض في عام 2032 وصل إلى 1 من 43 (أي 2.3 بالمئة).
وتشير التقديرات الأولية إلى أن الكويكب قد يصل عرضه إلى 90 مترا (300 قدم)، وهو حجم يعادل تقريبا تمثال الحرية في نيويورك أو ساعة بيغ بن في لندن.
وعلى الرغم من أنه لا يزال من غير المؤكد ما إذا كان الكويكب سيتسبب في كارثة عالمية، إلا أن الاصطدام قد يؤدي إلى انفجار يعادل 100 ضعف قوة القنبلة النووية التي ألقيت على هيروشيما في نهاية الحرب العالمية الثانية.
والآن، كشفت “ناسا” عن قائمة بالدول المحتملة التي يمكن أن يضربها الكويكب في عام 2032.
وتوقع ديفيد رانكين، العالم في مشروع مسح السماء كاتالينا التابع لناسا، وجود “منطقة خطر” للكويكب يُظهر المساحة الكبيرة للأرض التي يمكن أن تضرب من الكويكب.
وتمتد “منطقة الخطر” التي حددها رانكين من أميركا الجنوبية عبر المحيط الهادئ، إلى جنوب آسيا، وبحر العرب، وقارة إفريقيا.
وفيما تشمل البلدان المحددة التي قد يضربها الكويكب، 9 دول، وهي فنزويلا – كولومبيا – الإكوادور – الهند – باكستان- بنغلاديش. – إثيوبيا – السودان ونيجيريا.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author زينSee author's posts