اعرف الوقت الدقيق لها.. متي ليلة القدر 2024 في فلسطين؟.. تعتبر ليلة القدر من أهم الليالي في شهر رمضان المبارك، حيث يُنتظرها المسلمون بشغف وترقب. تعد هذه الليلة فرصة عظيمة للتقرب إلى الله وللحصول على الرحمة والمغفرة، فقد وصفها الله في كتابه الكريم بأنها خير من ألف شهر. ولكن موعد هذه الليلة لا يعلمه إلا الله.

في هذا السياق، يسعى الكثيرون لتحديد موعدها، حيث تترقبها الأفراد ابتداءً من المغرب وحتى الفجر، متطلعين للتسابق في العبادة والدعاء في هذه الليلة الفضيلة.

متى ليلة القدر 2024 في فلسطين؟ اعرف الوقت الدقيق لها.. متي ليلة القدر 2024 في فلسطين؟

أوضحت دار الإفتاء الفلسطينية عبر موقعها الإلكتروني، أن ليلة القدر في فلسطين ستكون إحدى الليالي الوترية في العشر الأواخر من شهر الفرقان المبارك، وهو ما يوجب على المسلمين أن يجتهدوا لنيل أجر هذه الليلة وما بها من فضائل.

وقد بدء المسلمون في فلسطين صيام شهر رمضان المبارك يوم الاثنين 11 مارس الجاري، وبذلك تكون الليالي الوترية في العشر الأواخر في فلسطين كالآتي:-

أول الأيام التي يمكن أن تكون ليلة القدر هي ليلة 21، وتبدأ من مغرب السبت القادم حتى فجر الأحد.

أما الليلة الثانية، فتكون ليلة 23 رمضان، وتبدأ من مغرب الاثنين المقبل وحتى فجر الثلاثاء.

بينما الليلة الثالثة تكون ليلة 25، وتبدأ من مغرب الأربعاء القادم وحتى طلوع فجر الخميس.

في حين تكون الليلة الرابعة المحتمل أن تكون ليلة القدر هي ليلة 27، وتبدأ من مغرب الجمعة حتى فجر السبت.

وآخر الليالي المحتملة لأن تكون ليلة القدر ستكون 29 رمضان 1445 وتبدأ ليلة الأحد 7 أبريل 2024 وحتى طلوع الفجر يوم الاثنين 8 أبريل 2024.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ليلة القدر متى ليلة القدر فضل ليلة القدر هذه اللیلة تکون لیلة

إقرأ أيضاً:

حزب الله: أولية الحكومة يجب أن تكون مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية  

 

بيروت - اعتبر البرلماني عن "حزب الله" اللبناني حسن فضل الله، الخميس 10ابريل2025، أن أولوية الحكومة يجب أن تكون مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية وتحرير الأرض، لافتا إلى أن الحزب جاهز وحاضر لأي حوار حول استراتيجية دفاع وطني.

وقال فضل الله في مؤتمر صحفي عقده في مجلس النواب، إن الحكومة "هي المسؤولة عن القيام بأي جهد رسمي لوقف الاعتداءات الاسرائيلية وعليها التزام ما جاء في بيانها الوزاري".

والأربعاء أعلن رئيس الحكومة اللبنانية نواف سلام، أن موضوعي حصر السلاح بيد الدولة وبسط سلطتها على أراضيها كاملة سيطرحان قريبا على طاولة مجلس الوزراء.

وفي 8 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 شنت إسرائيل عدوانا على لبنان تحول إلى حرب واسعة في 23 سبتمبر/ أيلول 2024، ما أسفر عن أكثر من 4 آلاف قتيل ونحو 17 ألف جريح، إضافة إلى نزوح نحو مليون و400 ألف شخص.

وتتصاعد ضغوط دولية على لبنان لسحب سلاح "حزب الله"، منذ أن بدأ سريان اتفاق لوقف إطلاق النار بين الحزب وإسرائيل في 27 نوفمبر/ تشرين الثاني 2024.

واعتبر فضل الله، أن هناك "بندا أساسيا يجب أن يكون على جدول أعمال الحكومة وهو وقف استباحة لبنان وهذه هي الأولوية الوطنية"، مشيرا إلى أن "المواطنين يعانون الاعتداءات الإسرائيلية ويطالبون الدولة القيام بدورها الفعلي".

وأشار إلى أن "النقاش الجدي يجب أن يركز على الحقائق المرتبطة بالاعتداءات الاسرائيلية وكيفية مواجهتها ضمن استراتيجية وطنية وحوار بين الحرصاء على هذه الوطنية".

ولفت إلى أن "الجيش الإسرائيلي ارتكب جرائم حرب ضد مدنيين عزل على مرأى لجنة مراقبة وقف النار والأمم المتحدة والدولة اللبنانية".

وكشف أن "هناك 186 لبنانيا قتلهم العدو الإسرائيلي و480 جريحا منذ 28 نوفمبر/تشرين الثاني 2024 لغاية 7 نيسان/ أبريل 2025 مسؤوليتهم عند الحكومة".

ونفى فضل الله "الادعاءات حول تهريب السلاح عبر مرفأ بيروت"، داعيا "القضاء المختص إلى اتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة بحق مروجي هذه الاكاذيب".

ورأى أن "هناك من يعمل على ضرب الأسس التي يقوم عليها لبنان كبلد للتنوع والشراكة ولا يتوانى في استهداف وحدة مؤسسات الدولة".

وقال فضل الله: "هناك من يريد أن يأخذ البلد إلى صدام وحرب أهلية وتلبية مطالب العدو، هؤلاء لا يريدون التعلم من تجارب الماضي ونحن في ذكرى الحرب الأهلية التي تصادف 13 أبريل الحالي".

وتنصلت إسرائيل من استكمال انسحابها من جنوب لبنان بحلول 18 فبراير الماضي، خلافا لاتفاق وقف إطلاق النار، إذ نفذت انسحابا جزئيا وتواصل احتلال 5 تلال رئيسية ضمن مناطق احتلتها في الحرب الأخيرة.

ومنذ بدء سريان اتفاق وقف النار، ارتكبت إسرائيل 1434 خرقا له، ما خلّف 125 قتيلا و371 جريحا على الأقل، وفق إحصاء للأناضول استنادا إلى بيانات رسمية حتى الساعة 16:16 "ت.غ" الأربعاء.

والاثنين، قال الرئيس اللبناني جوزاف عون إن "سحب سلاح حزب الله يتطلب اللجوء إلى الحوار"، وكشف عن البدء قريبا في "صياغة استراتيجية للأمن الوطني".

وندد عون، الثلاثاء، بـ"استمرار الاعتداءات الإسرائيلية على الأراضي اللبنانية، وعدم الانسحاب من التلال الخمسة، وعدم إعادة الأسرى اللبنانيين".

وتحتل إسرائيل منذ عقود أراض في لبنان وفلسطين وسوريا، وترفض الانسحاب منها وقيام دولة فلسطينية مستقلة، وعاصمتها القدس الشرقية، على حدود ما قبل حرب 1967.

مقالات مشابهة

  • الحياة الصحية المديدة والطب الدقيق تتصدران «أسبوع أبوظبي العالمي»
  • بن يحي: “الهزيمة تكون دائما مرة والإقصاء مخيب”
  • حزب الله: أولية الحكومة يجب أن تكون مواجهة الاعتداءات الإسرائيلية  
  • متى تكون بحة الصوت خطيرة؟
  • في حملات تموينية مكبرة.. تفاصيل حبس أصحاب مخابز سياحية بسبب الدقيق المدعم
  • ليلة غنائية في العلا تجمع بين حماقي وأحمد سعد
  • مناقشة خطة تحوّل النمط الاستهلاكي من الدقيق الأبيض إلى قمح طحين ومخبوزات الحبوب المحلية
  • مناقشة خطة برنامج التحول في النمط الاستهلاكي من الدقيق الأبيض إلى طحين الحبوب المحلية
  • وزير الاقتصاد يناقش خطة تحول النمط الاستهلاكي من الدقيق الأبيض إلى القمح
  • لجنة تعويض متضرري حرائق الأصابعة تستعرض التقرير النهائي وتبدأ خطوات الصرف