لسه التقيل جاي .. كارولين عزمي تتحدث عن دورها في حق عرب
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أعربت الفنانة كارولين عزمي عن سعادتها ، بردود الأفعال عن شخصية أنغام في مسلسل حق عرب.
وقالت في تصريح خاص لصدى البلد :" سعيدة بنجاح المسلسل ودوري يعتبر بدأ من الحلقة الماضية".
شهدت الحلقة الـ 18 من مسلسل حق عرب العديد من الأحداث المثيرة والهامة، منها شك عبد ربه في وجود علاقة بين وفاء عامر والعوضي.
وتعترف أنغام “كارولين عزمي” بحبها لـ أحمد العوضي.
في الوقت ذاته اكتشف جمال علاقة سميحة بـ رباح.
وأخبرت حنان، عرب السويركي أن عبد ربه طلب يدها للزواج .
وتنتهي الحلقة على ذهاب عبد ربه إلى بيت عرب السويركي ليجد عنده وفاء عامر.
مسلسل حق عرب :
بدأت أحدث الحلقة الأولى من مسلسل حق عرب، في عام ١٩٩٠ في مشهد جمع رياض الخولي ووفاء عامر "صباح" وهي حامل .
ورأى رياض الخولي منام بتواجده داخل سرداب، وينزل سلم طويل مظلم وممر طويل ليجد في الصندوق ثعبان يفزعه ، ليفسر له الشيخ ان ابنه سيقتله.
ويحاول رياض الخولي قتل ابنه الرضيع ، بسبب تفسير الحلم ، ولكن ترفض وفاء عامر أن تفعل ذلك.
ويرزق رياض الخولي بطفلة ، ويطلق عليها اسم أنغام ، في الوقت الذي يبدأ الصراع بين عبد ربه وعائلة السويركي بعد حرق الأول لمحلات جلال السويركي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كارولين عزمي مسلسل حق عرب ریاض الخولی عبد ربه
إقرأ أيضاً:
رسالة من الخولي الى وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي.. هذه تفاصيلها
وجه المنسق العام للحملة الوطنية لإعادة النازحين السوريين، النقيب مارون الخولي، رسالة مفتوحة إلى وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي الذين سيجتمعون في بروكسل في 24 شباط الحالي، بعنوان: "نداء عاجل لرفع العقوبات عن سوريا ودعم عودة النازحين وإنقاذ لبنان من أزمة النزوح".
جاء في الرسالة: "أتوجه إليكم بهذه الرسالة باسم الشعب اللبناني الذي يعاني من أعباء إنسانية، اقتصادية وبيئية غير مسبوقة نتيجة استضافة لبنان لأكبر عدد من النازحين السوريين منذ أكثر من 13 عامًا. هذه الأزمة كلفت اقتصادنا، وفق تقديرات البنك الدولي، ما يزيد عن 80 مليار دولار."
وأضافت الرسالة: "يشهد الواقع الأمني في سوريا تحسنًا ملحوظًا، مما يتيح لمواطنيها النازحين العودة إلى وطنهم. إلا أن العقوبات الدولية المفروضة على سوريا تعرقل جهود إعادة الإعمار وتمنع الحكومة السورية من تقديم الخدمات الأساسية، مما يطيل معاناة النازحين في دول الجوار ويزيد من تفاقم الأزمات المتراكمة في لبنان، الذي بات عاجزًا عن تحمل هذه المسؤولية في ظل تراجع الدعم الدولي، توقف المساعدات الأميركية، والانخفاض الحاد في التمويل الأوروبي، مما أدى إلى شلل المؤسسات اللبنانية وعدم قدرتها على توفير الحد الأدنى من الاحتياجات للنازحين."
وتابعت الرسالة: "التداعيات الكارثية للعدوان الإسرائيلي الأخير، الذي ألحق دمارًا هائلًا تجاوزت قيمته مليارات الدولارات، قد زادت من ضعف البنية التحتية اللبنانية وأضعفت قدرتها على الصمود. كما أن الضغوط الاقتصادية والاجتماعية المتزايدة تهدد استقرار لبنان، وتحوله إلى نقطة انطلاق محتملة لموجات هجرة غير شرعية نحو أوروبا، في ظل غياب حلول حقيقية لعودة النازحين إلى وطنهم."
وجاء في الرسالة أيضًا: "بناءً على ما سبق، فإننا نطالبكم برفع العقوبات عن سوريا وإجراء مراجعة موضوعية للواقع الإنساني والأمني فيها، بما يتيح عودة آمنة للنازحين ويدعم جهود إعادة الإعمار. كما نطالب بتقديم دعم فني ومالي عاجل للبنان لإطلاق حملة منظمة لإعادة النازحين السوريين، بالتنسيق مع المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وبما يضمن حقوق العائدين. من الضروري أيضًا إدراج لبنان ضمن الأولويات القصوى للمساعدات الإنسانية الأوروبية لتعويض النقص الناتج عن توقف التمويل الأميركي، وتجنب انهيار لبنان الذي ستكون له تداعيات مباشرة على الأمن الأوروبي. كذلك، يجب تحميل إسرائيل مسؤولية التعويض عن الدمار الذي ألحقته بلبنان، والذي فاقم الأزمة وأضعف قدرة الدولة اللبنانية على التعامل مع تداعيات النزوح."
وختمت الرسالة بالقول: "إن اجتماعكم في 24 شباط ليس مجرد نقاش ديبلوماسي، بل هو لحظة تاريخية لاتخاذ قرارات حاسمة تُنهي إحدى أخطر الأزمات الإنسانية المعاصرة، وتمنع انهيار لبنان، وتحصّن أوروبا من تداعيات كارثية. لا يمكن تحقيق الاستقرار الإقليمي إلا من خلال إعادة النازحين السوريين إلى وطنهم، ولن تكون هذه العودة ممكنة دون رفع العقوبات عن سوريا ووضع خطط عملية مدعومة من الاتحاد الأوروبي. نأمل أن تتخذوا القرارات الصائبة التي تصب في مصلحة شعوب المنطقة وأوروبا على حد سواء."