2 نيسان – اليوم العالمي للتوحد
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
دمشق-سانا
1917- الكونغرس الأمريكي يوافق على خوض الولايات المتحدة الحرب العالمية الأولى ضد ألمانيا.
1918- الجيش البريطاني يحتل فلسطين.
1930- تنصيب هيلا سيلاسي إمبراطوراً على الحبشة.
1933- أول طائرتين بريطانيتين تحلقان فوق قمة إيفرست.
1962- الولايات المتحدة تنسحب من قاعدة الظهران في السعودية.
1964- طائرات بريطانية تشن عدواناً على اليمن.
1982- الأرجنتين تستعيد جزر فوكلاند “مالفيناس” من بريطانيا التي تقطع علاقاتها الدبلوماسية مع الأرجنتين، وبدء ما عرف باسم حرب الفوكلاند.
1990- أوغندا والسودان توقعان معاهدة عدم اعتداء، مع إلزام كل دولة بألا تسمح باستخدام أرضها للقيام بأعمال عدائية ضد الأخرى.
2005- الفاتيكان يعلن وفاة بابا الكنيسة الكاثوليكية يوحنا بولس الثاني بعد فترة مرض طويلة.
2009- قمة مجموعة العشرين المنعقدة في لندن تقر خطة لإنعاش الاقتصاد العالمي بتريليون دولار تعد الأكبر على الإطلاق.
2014- الفرنسية من أصل أندلسي آن هيدالغو تصبح أول امرأة تتولى منصب عمدة باريس عقب فوزها في الانتخابات البلدية.
2015- إيران ومجموعة خمسة زائد واحد تتوصلان لخطة عمل شاملة حول برنامج إيران النووي.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
الرئيس الأوكراني يصل إلى الولايات المتحدة
ذكرت وكالة "إنترفاكس" الأوكرانية للأنباء أن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي وصل إلى الولايات المتحدة قبيل محادثات مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب.
ومن المقرر أن تتناول محادثات الرئيسين اتفاقاً بشأن المعادن والعناصر الأرضية النادرة.
ونشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأربعاء، ما قالت إنها مسودة اتفاق تدعو أوكرانيا إلى تحويل عائداتها المستقبلية من الموارد الطبيعية إلى الولايات المتحدة، مع إدراج لغة جديدة تشير إلى "ضمانات أمنية"، لكن دون التزام أمريكي واضح بها.
وتتضمن المسودة المؤرخة بتاريخ الثلاثاء، جملة تنص على أن الولايات المتحدة "تدعم جهود أوكرانيا للحصول على الضمانات الأمنية اللازمة لإرساء سلام دائم"، وهي عبارة لم تكن موجودة في النسخ السابقة.
ومع ذلك، أشارت الصحيفة إلى أن الصياغة تظل غامضة، ولا تُقدم التزاماً أمريكياً محدداً بضمان أمن أوكرانيا.
وأكد مسؤول أوكراني مطلع على المسودة، إلى جانب عدة مصادر داخل أوكرانيا، إدراج هذه الصياغة المتعلقة بالأمن.
ويُنظر إلى الاتفاق على أنه وسيلة محتملة لاستمرار الدعم الأمريكي لأوكرانيا في ظل إدارة ترامب، سواء كمساعدة عسكرية أو كآلية لإنفاذ أي وقف لإطلاق النار.
وأفاد مسؤولون أمريكيون وأوكرانيون، الثلاثاء، بأن كلا الطرفين قبلا نسخة من الاتفاق.
اعتراض على شروط ترامبزيلينسكي اقترح منح الولايات المتحدة حق الوصول إلى الثروات المعدنية الأوكرانية في الخريف الماضي، تحسباً لفوز ترامب في الانتخابات، لكنه اعترض على الشروط التي طُرحت بعد تولي الأخير منصبه، خاصة في ظل غياب التزامات أمنية واضحة.
وفي مقابل الحصول على ضمانات أمنية، عرضت أوكرانيا تسليم نصف عائداتها المستقبلية من الموارد الطبيعية إلى صندوق يخضع للسيطرة الأمريكية.
من جهتها، رفضت إدارة ترامب مطالب كييف، بحجة أن المصالح المالية الأمريكية في الموارد الأوكرانية، مثل المعادن والنفط والغاز، ستُشكل بحد ذاتها رادعاً أمام الوجود العسكري الروسي.
وقال مستشار الأمن القومي الأمريكي مايك والتز في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز"، إن صفقة الموارد الأوكرانية تمثل "أفضل ضمان أمني يمكن أن تأمله أوكرانيا، وهو أفضل من إرسال شحنات جديدة من الذخيرة".
وتنص المسودة أيضاً على أن الولايات المتحدة ستتخذ "خطوات لحماية الاستثمارات المشتركة"، مما قد يشير إلى دور أمريكي في حماية مواقع الموارد الطبيعية، والتي يقع بعضها بالقرب من جبهات القتال.