كتلة الحوار تشارك في جلسة تنصيب الرئيس السيسي
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
تلقي الدكتور باسل عادل، مؤسس ورئيس كتلة الحوار، دعوة لحضور الجلسة الخاصة لأداء رئيس الجمهورية لليمين الدستورية، أمام البرلمان بالعاصمة الإدارية الجديدة.
جلسة تنصيب الرئيس السيسيوأعربت كتلة الحوار عن تمنياتها بكل التوفيق والسداد لرئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي في ولايته الجديدة، مؤكدة أنها ستكون جزءًا رئيسيًا وبناءً في النسيج السياسي الوطني الجديد، الذي تمثل فيه المعارضة السياسية سندًا للدولة، تصوب قرارتها وتمدها بالبدائل والحلول والمسارات الأكثر فاعلية؛ لصالح الوطن والمواطن، وأن تحافظ الكتلة على خطها الإصلاحي، وأن تمثل معارضة الفعل لا الصراخ والطعن.
وأضافت كتلة الحوار في بيان، أن بناء تيار وسط سياسي يقيم علاقة صحية جديدة بين الحكومة والمعارضة هو غايتها، مردفة: «نحن نؤمن ونعمل على أن كتلة الحوار هي جسر الثقة الجديد لحياة سياسية فاعلة، وكلها أمل في غد مشرق يعود على المواطن والوطن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: كتلة الحوار السيسي تنصيب الرئيس حفل تنصيب الرئيس کتلة الحوار
إقرأ أيضاً:
«الأهرام»: الجمهورية الجديدة تضع الأولوية للطاقة النووية كمحرك لإنجاز التنمية الشاملة
ذكرت صحيفة (الأهرام)، أن الدولة المصرية في جمهوريتها الجديدة، تضع الأولوية للطاقة النووية كمحرك لإنجاز التنمية الشاملة في السنوات المقبلة.
وأضافت الصحيفة - في افتتاحية عددها الصادر، اليوم /الخميس/، بعنوان (حتمية التحول للطاقة النووية) - أن مصر تسير الآن بخطى متسارعة نحو التحول إلى إنتاج الكهرباء باستخدام الطاقة النووية السلمية، هذا التحول سيمثل نقلة نوعية هائلة، ليس فقط في مجال إنتاج الكهرباء، وإنما وبالأساس نحو إدخال التكنولوجيا في كل مجالات الصناعة الوطنية، وكما هو معروف فإن كل الدول المتقدمة اقتصاديا قد تحولت، ومنذ سنوات طويلة، إلى هذه الطاقة النووية في إنتاج الكهرباء، نظرا إلى نظافتها، وانخفاض تكلفتها قياسا إلى الطاقة الأحفورية.
وأشارت إلى أن المهتمين بقضية التنمية في مصر يعرفون أن الطاقة النظيفة هي محور إقامة صرح التنمية، وأن نسبة الطاقة النظيفة المساهمة في إنجاز التنمية سترتفع إلى 42% بحلول عام 2030.
وتابعت: أن الخبراء يشيرون إلى أن الطاقة الكهربائية، التي سيتم توليدها من محطة الضبعة، يمكن استخدامها في تطبيقات عديدة، منها تحلية مياه البحر، وإنتاج الهيدروجين، والمشروعات الزراعية المتطورة، وفي الطب للتخلص من الخلايا السرطانية دون المساس بالخلايا السليمة، وكذلك في استكشاف الفضاء، وهو المجال الذي تتجه إليه مصر بقوة في السنوات القليلة المقبلة.