زحف الكتل النيابية يستفز مصدرا معارضا وهذا ما كشفه عن التمديد
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
بات شبه مؤكد أن الإنتخابات البلدية والإختيارية لن تحصل والتأجيل أصبح وشيكا من خلال عدد من الاقتراحات التي سوف تقدّم من عدد من الكتل والنواب، وستجمع في الهيئة العامة بقانونٍ واحد .
مصدرٌ نيابي معارض أعرب عن أسفه لما أسماه "زحف الكتل" الى أول جلسة عامة للتمديد للمجالس البلدية والإختيارية حيث سوف يصل عدد النواب الموافقين على قانون التمديد الى حوالى تسعين نائباً من مختلف الكتل بإستثناء "الكتائب اللبنانية" و"القوات اللبنانية" و"كتلة تجدد" وعدد من النواب التغييريين والمستقلين الذين في أفضل الأحوال يصل عددهم الى حوالي ٣٢ نائبا.
المصدر أكد "أن هذه الأعداد أتت بعد سلسلة إتصالات ومواقف أظهرت هذا الرقم" خاتماً بالقول: "ليت هذه الحماسة للتأجيل كانت حماسة لإنتخاب رئيس الجمهورية، وهو المدخل الأساسي لحل كل الأزمات".
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
البرلمان يعتبر سيطرة اللجان الاقتصادية سبب فشل بعض الوزارات
1 يوليو، 2024
بغداد/المسلة الحدث: أكدت لجنة النزاهة في البرلمان، الاثنين، سيطرة اللجان الاقتصادية العائدة لبعض الكتل والأحزاب على بعض الوزارات مما أدى الى فشل عملها.
وقال عضو اللجنة هادي السلامي في حديث تابعته المسلة، ان “هناك سيطرة من قبل اللجان الاقتصادية العائدة لبعض الكتل والأحزاب على بعض الوزارات وهذا أدى الى سبب فشل تلك الوزارات، خصوصاً هناك صراعات ما بين تلك الأحزاب على المشاريع والمقاولات في الوزارات”.
وبين السلامي ان “سبب عدم تحسن واقع الكهرباء بسبب الملفات الفساد الكبيرة بهذه الوزارة، طيلة السنوات الماضية، والفساد المالي والإداري هو سبب اخفاق كل مؤسسات الدولة الخدمية وغيرها في تطور عملها، وتطوير هذا العمل يكون من خلال خلاص تلك الوزارات والمؤسسات من اللجان الاقتصادية التابعة للأحزاب والكتل المتنفذة”.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.