سكاي نيوز تتراجع خطوة عن الكذب وتتقدم خطوتين
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
سكاي نيوز تتراجع خطوة عن الكذب وتتقدم خطوتين..
قالت قناة سكاى نيوز إن خطأ فى المونتاج لثوان لا يؤثر على تقريرها (الصلب)..!!
وانها ستستمر فى تغطية أخبار السودان بكل شفافية…
ومن المعيب أن تقلل قناة تلفزيونية إخبارية عن تأثير (كسر من الثانية) أو لمحة أو غمزة أو إشارة فى الدلالة والتأثير ، ناهيك عن ثوان عديدة ، بكل تاثيراتها وظلالها ؟.
ولا أدري كيف تأخرت القناة 3 أيام لتكتشف هذا الخطأ ؟..
إنها محاولة تغطية الكذب بمزيد من الخداع والمراوغة ، لإن الذين أضنى نفسه بالبحث لتقرير يعود الى 2016م ليس خافيا عليه الغرض والهدف..
ولو أن للقناة مصادر قوية لما أضطرت للإستعانة بإرشيف زائف..
د.ابراهيم الصديق علي
ابريل 2024م
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
"اليوم أصبح ابننا مسيحيًا ".. "البوابة نيوز" تشارك أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية فرحتهم بمعمودية أطفالهم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شاركت “البوابة نيوز” أبناء الكنيسة القبطية الأرثوذكسية فرحتهم بمعمودية أطفالهم في يوم أحد التناصير، في أجواء مملوءة بالروحانية والبهجة، ووسط لحظات إنسانية مؤثرة عايشناها وسط العائلات، وهم يشهدون أولادهم يولدون من جديد في حضن الكنيسة.
في أحد أركان الكنيسة، جلست أسرة أبانوب صفوت تحتضن طفلها الصغير، وعيونهم تفيض بمشاعر ممزوجة بين الفرح والترقب. يحيط بهم أفراد العائلة، . ينتظرون اللحظة التي سيُحمل فيها إلى جرن المعمودية ليصبح عضوًا في الكنيسة، بينما وقف الكاهن بثوبه الأبيض، مستعدًا لإتمام السر المقدس.
ومع تصاعد الألحان والترانيم، تقدمت الأم بحنان، تحمل طفلها "جوناثان "نحو جرن المعمودية، ليبدأ الكاهن صلاة التقديس، قبل أن يُغمر جسد الطفل في الماء المقدس ثلاث مرات، رمزًا لدفنه مع المسيح وقيامته معه، ليخرج إلى الحياة الجديدة ،وبعدها دهنه بزيت الميرون 36 مرة ، الذي يُمثل حلول الروح القدس عليه. ثم ارتدى جوناثان ثوبًا أبيض رمزًا للنقاء والبراءة.
"اليوم أصبح ابننا مسيحيًا "، بهذه الكلمات بدأت ، والدة الطفل جوناثان ، حديثها معنا وهي تحمله بفرح.
تضيف: "لطالما انتظرنا هذا اليوم بفارغ الصبر بعد أكثر من 40 يوما، فالمعمودية ليست مجرد طقس ديني، بل هي ميلادٌ جديد في المسيح
كان أبانوب ممسكًا بيد زوجته، يدرك أنها متأثرة بشدة، وقال "عندما وقفت أشاهد الكاهن وهو يرفع صلواته فوق الماء، كنت أشعر وكأنني أضع ابني بين يديّ الله، أسلمه له ليباركه ويحفظه. إنه إحساس غريب، بين الفرح والخشوع .".
"واختتم أبانوب وسأحكي له عن هذا اليوم عندما يكبر، سأخبره كيف ولد من جديد هنا، في بيت الله. أتمنى أن يظل هذا اليوم محفورًا في قلبه، كما سيظل محفورًا في ذاكرتنا إلى الأبد."