#سواليف

كتب شقيق #الشهيد_مهند_رزق_جبريل صاحب مقولة ” #حلل_يا_دويري ” عبر صفحته الشخصية في الفيسبوك منشورا ، تحدث فيه عن #قميص شقيقه الشهير والذي انتشله من تحت أنقاض بيتهم المدمّر فقال:

عندما دخلت بيتنا المدمر بحثت عن قميص اخي كثيرا حتى وجدته تحت #الركام ممزقا

رفعت الحجارة عنه بهدوء ولم اسحب القميص كي لا يتمزق استغرق امر البحث طويلا ورفع الركام ايضا

مقالات ذات صلة وظائف شاغرة 2024/04/02

لمهند صور عديدة في هذا القميص ليس لأنه يعجبه ولكن لم يكن هناك غيره

هذا القميص الذي كان يلبسه كل عيد اصبح اغلى قميص في حياتي و بالنسبة لي هو كقميص يوسف الذي القوه على ابيه فارتد بصيرا

ليس لمهند الكثير من الملابس والاحذية وانا ايضا واخوتي …

كنا نلبس كل شيء من بعضنا نأخذ اي شيء امامنا على الحبل لم يكن لدينا خزانة لكل شخص فنحن لا نحتاج للخزانة لاننا في الغالب نلبس الثياب عن الحبل قبل ان تجف …

للقصة بقية

يذكر انه في أواخر كانون الثاني من هذا العام ، أعلنت مصادر عائلية ونشطاء فلسطينيون في قطاع غزة، عن استشهاد المقاوم في كتاب القسام الذراع العسكري لحركة حماس مهند رزق جبريل، صاحب العبارة الشهيرة “حلل يا دويري”.

وقال نشطاء إنّ المشتبك مهند رزق جبريل صاحب مقولة “حلل يادويري ” ارتقى شهيداً مقبلاً غير مدبر، كما أعلن شقيقه. لافتينَ إلى أنّه خريج كلية الاعلام جامعة فلسطين.

وكان الشهيد مهند رزق جبريل وجّه رسالةً مقتضبةً للخبير العسكري محلل قناة الجزيرة اللواء فايز الدويري حينما قال “الله أكبر في قلبهم يا ولاد .. حلل يا دويري” وذلك بعد استهداف قوة خاصة مكونة من 10 جنود في أحد المنازل بمنطقة جحر الديك بقذيفة مضادرة للتحصينات.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الشهيد مهند رزق جبريل حلل يا دويري قميص الركام مهند رزق جبریل حلل یا دویری

إقرأ أيضاً:

الى جبريل ومناوي .. اختوا الدرب !!

العدالة ليست انتقائية: لا تمييز في الحقوق ولا في المظالم.
الى جبريل ومناوي .. اختوا الدرب !!
مدخل:
في ظل الأزمة السودانية الراهنة، التي طالت جميع أنحاء البلاد، لم يعد هناك أي مبرر لاستمرار الخطاب القائم على التمييز المناطقي أو الإثني. ما حدث في دارفور من انتهاكات جسيمة طال اليوم الجزيرة والخرطوم وأم درمان وكافة الأقاليم، ولم يعد هناك من هو بمنأى عن المظالم.
متن :
لكن ما يثير الاستغراب هو ابتزاز بعض منسوبي حركات الكفاح المسلح لأهالي الشمال والوسط تحت دعاوى الحقوق التاريخية أو المظلومية الخاصة. الحقيقة أن الانتهاكات لم تعد محصورة في إقليم دون غيره، فقد شهدت الجزيرة كل صنوف الجرائم التي وقعت في دارفور، من نهب واغتصاب وقتل وخطف وإبادة، بينما لا تزال أجزاء كبيرة من الخرطوم تحت سطوة قوات الدعم السريع.
لا تطالب بحقوق ترفضها في مناطقك
قبل أن يتحدث جبريل إبراهيم ومني أركو مناوي عن حقوق أهل الكنابي في الجزيرة، عليهم أن ينظروا إلى دارفور نفسها. كيف يمكن الحديث عن حقوق إثنية في منطقة أخرى، بينما قوانين مثل “نظام الحواكير” تجعل أراضي دارفور حكرًا على مجموعات معينة دون غيرها؟ هذه ازدواجية واضحة، بل استهبال سياسي مكشوف.
يا مناوي، أنت اليوم حاكم دارفور، وبإمكانك إصدار القرارات هناك. فلماذا لا تبدأ بإلغاء نظام الحواكير ومنح الجميع حقوقًا متساوية في الأرض، قبل أن تطالب بتلك الحقوق لمجموعتك في مناطق الآخرين؟ أما جبريل إبراهيم، الذي يتحدث عن العدالة، فليبدأ أولًا بتحقيق العدالة في توزيع المناصب، إذ كيف يكون وزير المالية والاقتصاد وهو غير مختص؟ أي عدالة هذه التي تُدار بالمحاصصة والترضيات؟
توازن القوى : لا ابتزاز بالسلاح ولا تهديد بالانفصال
الابتزاز بحمل السلاح، لم يعد وسيلة ضغط مجدية، لأن السلاح اليوم بات بيد الجميع، والجميع مسلح. لم تعد هناك ميزة لقوة عسكرية على أخرى، ولم يعد التهديد بالعنف ورقة يمكن أن تفرض إرادتها كما في السابق. من يريد التفاوض، فليتفاوض على أسس عادلة لا على أساس القوة.
أما التهديد بالانفصال، فهو الآخر لم يعد حكرًا على أطراف السودان، بل أصبح الآن مطروحًا بشكل جدي من قبل الوسط أكثر من الأطراف. إذا كانت بعض الحركات المسلحة تلوح بهذه الورقة، فإن ذات الفكرة أصبحت مطروحة من القوى الفاعلة في وسط السودان، التي باتت ترى أن استمرار الوضع الحالي لا يخدمها، بل يجعلها في مرمى الابتزاز المستمر من أطراف تحاول الهيمنة باسم المظلومية التاريخية.
لا مزايدة على الأصالة
أما الحديث عن الأقدمية التاريخية والأصالة، فهو تلاعب آخر بالحقائق. الوسط السوداني الذي يُراد تصويره كمجتمع وافد، هو ذاته الذي وُجدت فيه أقدم رفات بشرية لانسان عاقل في السودان بل في العالم ، مثل إنسان سنجة وإنسان أبو عنجة، مما يثبت عمق التجذر التاريخي لأهله. فلا يزايد أحد على الأصالة والتاريخ، فالسودان ملك لجميع أبنائه بلا تمييز أو انتقاء.
مخرج :
دعوة للإنصاف
المطالبة بالحقوق يجب أن تكون على أسس عادلة، تشمل الجميع دون استثناء، وليس بناءً على الحسابات السياسية أو المنافع الضيقة. من يريد العدالة عليه أن يطبقها في أرضه أولًا، قبل أن يطالب بها في أراضي الآخرين. ومن يريد المساواة، فليكن عادلًا في توزيع الحقوق قبل أن يطالب بها لمصلحته وحده. أما لغة الابتزاز السياسي والعسكري، فقد انتهى زمنها، والسودان الجديد لن يُبنى بالتحايل والمساومات الظالمة.
البلومة دي بعد ده بتطرشق في وشكم يا جبريل ومناوي

وليد محمدالمبارك احمد

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • “الشؤون الإسلامية” تنظم أمسية “إضاءات في مسيرة رجل الإنسانية”
  • “شيطان الصندوق” يثير الذعر في بنسيلفانيا الأمريكية والشرطة تحدد هويته (فيديو)
  • الى جبريل ومناوي .. اختوا الدرب !!
  • حاكم عجمان وولي عهده يستقبلان الفائزين بمسابقة “الشيخة آمنة الغرير للصوت الحسن”
  • شاهد بالصور.. رئيس مجلس السيادة يواسي أسرة وأطفال الشهيد اللواء “بحر”
  • مدرب المنتخب المغربي يوضح "تردد" لاعبين في حمل القميص الوطني
  • بنزيما: ابني قد يرتدي قميص الاتحاد مستقبلاً
  • الهلال يصدر قميص جديد لكأس العالم للأندية .. صورة
  • صاحب مذبح جمّد 117 قنطار من “زوائد” الأغنام والأبقار لتسويقها طازجة في رمضان
  • صاحب مذبح جمّد 117 قنطار من “الزوائد” ولحوم الأغنام والأبقار لتسويقها طازجة في رمضان