???? القضيّة ضد حميدتي وجنجويده جاهزة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
القضيّة ضد حميدتي وجنجويده جاهزة:
تجميع تصريحاته الموثّقة عبر السنين من ٢٠١٢
+ تجميع توقيعاتنا كمجني عليهم
+ تجميع جرائم الميليشيا الموثّقة بالصور والأرقام خلال الحرب دي وقبها.
+ تجميع شهادات آلاف الشهود من الضحايا والمتضرّرين
قضيّة مكتملة ومقفّلة:
بس مرميّة في الدرج التحت؛
والمعطّلها بالمناسبة هو إنت دا ????????، سيد الحق؛
ما بين الخوف المزروع فيك، وفقدان الأمل في جدوى البتعمله؛
ومن وراء هذا وذاك مكر الليل والنهار من العمالة الأجيرة البتخدم أجندة المجرمين من خلال تثبيط أيّ تحرّك ضدّهم.
حقّك تعرف إنّه حميدتي ما خايف كتير من الجيش، عايش هو وأهله في العز، ومتجدّع يسافر من بلد لي بلد كأنّه رئيس، بينما مرتزقة السلاح والقلام شغّالين ليه؛
حميدتي ما خايف جنوده يموتوا، وللا جداده يكمل؛
بشتري غيرهم؛
عارف أكتر حاجة ممكن ترعب حميدتي وتردعه شنو؟!
ياهو تحريك راي عام عالمي ضدّه ينتهي بيه لمصيره المستحق كمجرم حرب؛
وكثير ممن يتحدّثون باسمك ويعدونك بالعمل من أجل وقف الحرب وإنهاء معاناتك، هم في الحقيقة بصرفوا من جيب حميدتي، بطريقة أو أخرى؛
ويعملون، بعلمهم أو جهلهم، من أجل حمايته منّك أكتر من حمايتك إنت منّه ومن جنجويده؛
وقصاد كلّ واحد باع ذمّته لي حميدتي هنا فيه واحدين زيّه في مراكز ولوبيهات صنع القرار العالمي، بعملوا في نفس الأشياء.
آن الأوان لأنّنا نخت يدّنا في يدّين بعض، ونكوّن جبهة وطنيّة عريضة من أجل المطالبة بحقّنا والنيل من العدو الشرّد الملايين منّنا؛
نرجئ كل خلافاتنا، ونقيف ضد العدو الأوحد البجمعنا كلّنا، من أقصى شرق البلاد إلى أقصى غربها، ومن أقصى يمين الطيف السياسي إلى أقصى يساره؛
أيّ زول بحاول بقول ليك “لكن” دا زول قاصد “يلكنها”، ما أكتر، وداير يخدم غرضه على حساب قضيتك الواضحة والعادلة؛
خلّونا نتعاهد على التخلّص من هذا المجرم وتقديمه للعدالة؛
ليكون عبرة للمجرمين الوراه؛
عار علينا والله، بلد كاملة واقفة على فد رجل، ويرعوا فينا زي البهايم من قرية لي قرية، ومن ملجأ لي ملجأ، عشان خاطر واحد، فد نفر!!
خلّونا نمشي خطوات عمليّة؛
الخطوة الأولى: أنشر الفكرة: spread the word زي ما بقولوا؛
شان تعرف المعاك منو، وتتعاون معاهم؛
وتفرز برضو الضدّك منو، وبخدم عدوك على حسابك؛
كفرز أوّل، شوف مدى موافقتك على العبارة دي كحد أدنى نتواثق عليه:
《 أنا فلان الفلاني، بهذا أعلن سحبي لأيّ اعتراف صريح أو ضمنّي منّي، إن وُجد، بشرعيّة ميليشيا الدعم السريع، وأطالب بتصنيفها كمنظّمة إرهابيّة، وتصنيف قادتها كمجرمي حرب، وسأتعامل معها على هذا الأساس منذ الآن فصاعداً؛ وسأبذل ما بوسعي للتصدّي لها 》
وح أفرز العبارة في استطلاع منفصل من باقي الكلام الفوق؛
بعد داك نمشي للخطوة البعدها؛
المعانا يخت لايك ويعمل شير؛
والما معانا يختانا!
عبد الله جعفر
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
زوجة و50 رجلا في اغتصاب هز فرنسا.. الادعاء يطلب أقصى عقوبة ممكنة للزوج
طالب ممثلو الادعاء الفرنسي، الاثنين، إنزال عقوبة قصوى بالسجن 20 عاما لرجل يُتهم بالاستعانة بعشرات الغرباء لاغتصاب زوجته بعد تخديرها، في محاكمة هزت فرنسا.
يُحاكم دومينيك بيليكو في مدينة أفينيون في جنوب فرنسا منذ سبتمبر مع 49 رجلا آخرين، بتهمة تنظيم عمليات اغتصاب وانتهاكات جنسية في حق جيزيل بيليكو، زوجته السابقة الآن.
ويحاكم رجل واحد غيابيا في القضية.
وصدمت القضية فرنسا، التي شهدت مثل دول أخرى سلسلة قضايا اعتداء جنسي، وقال أحد المدعين للمحكمة إن المحاكمة من شأنها أن تفتح الباب أمام تغيير جوهري في العلاقات بين الرجال والنساء.
وقالت المدعية العامة لور شابو "عشرون عاما فترة طويلة لأنها 20 عاما من حياة إنسان"، "لكنها مدة طويلة وقصيرة في آن معا. قصيرة في ضوء خطورة الأفعال التي ارتُكبت وتكرّرت".
واعترف دومينيك بيليكو بجميع التهم المرتبطة بإعطائه جيزيل بيليكو عقاقير مضادة للقلق من عام 2011 إلى عام 2020، مما جعلها عُرضة لاعتداءات جنسية من جانب غرباء جرى تجنيدهم عبر الإنترنت.
وقد وثّق الجرائم في صور ومقاطع فيديون اكتشفتها الشرطة بعد القبض عليه وهو يصوّر من تحت تنانير نساء في الأماكن العامة.
قالت جيزيل بيليكو وهي تدخل قاعة المحكمة "إنها لحظة عاطفية للغاية، بحسب ما نقلت "فرانس برس".
كما يُفترض على المدعين العامين المطالبة بعقوبات للمتهمين الآخرين، وهم رجال تتراوح أعمارهم بين 26 و74 عاما من مشارب مختلفة.
وقال جان فرنسوا ماييه، وهو مدع عام آخر إن "هذه المحاكمة تهز مجتمعنا في علاقتنا ببعضنا البعض، في العلاقات الأكثر حميمية بين البشر".
واعتبر أن المجتمع الفرنسي يجب أن "يفهم احتياجاتنا وعواطفنا ورغباتنا وقبل كل شيء أن يأخذ في الاعتبار احتياجات الآخرين".
وأضاف أن ما هو على المحك "ليس الإدانة أو التبرئة" بل "تغيير العلاقات بين الرجال والنساء بشكل جذري".
ومع انتهاء 11 أسبوعا من جلسات الاستماع الأسبوع الماضي، دعا أحد محامي جيزيل بيليكو، أنطوان كامو، إلى تقديم "الحقيقة والعدالة" للمرأة وأطفالها، دافيد وكارولين وفلوريان وأحفادها.
ولن يصدر القضاة حكمهم حتى أواخر ديسمبر.
وقد جعلت هذه المحاكمة من جيزيل بيليكو التي أصرت على عقد الجلسات علنا، رمزا نسويا في نضال النساء ضد الاعتداء الجنسي.
وأشاد المدعي العام ماييه بـ "شجاعة" جيزيل بيليكو و"عنفوانها"، بعد تعرضها لحوالي مئتي حالة اغتصاب متكررة، نصفها نُسب إلى زوجها السابق.
وشكرها ماييه على السماح بعقد جلسات الاستماع علنا وبعرض بعض الصور ومقاطع الفيديو التي يبلغ عددها حوالى 20 ألفا التي التقطها دومينيك بيليكو دون علمها.