حدث عالمي لاختبار القيادة.. إطلاق سلسلة السيارات المتطورة EXEED في المملكة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
في هذا النص المثير، سنستكشف سويًا محتوى مثير للإثارة حول إطلاق سلسلة السيارات المتطورة EXEED في المملكة العربية السعودية في الربع الأول من عام 2024.
سنتعرف على التفاصيل المثيرة والمميزات الرائعة التي تقدمها هذه السيارات، بما في ذلك سلسلة RX التي تجمع بين القوة والأناقة، وسلسلة VX التي تعزز تجربة القيادة، وسلسلة EXLANTIX التي تجسد الفخامة والراحة الاستثنائية.
من المقرر إطلاق سلسلة EXEED المتطورة في المملكة العربية السعودية في الربع الأول من عام 2024، وهذا الإطلاق يأتي بعد أن ألقى الضوء على السيارات الفاخرة في Fangte Dream Kingdom خلال مؤتمر الإبداع المشترك للمستخدمين في أكتوبر الماضي. جذب هذا الحدث الذي استمر لمدة يومين عددًا كبيرًا من وسائل الإعلام وعشاق السيارات من جميع أنحاء العالم لاختبار أحدث العروض من EXEED، بما في ذلك سلسلة EXLANTIX الكهربائية المتطورة ونماذج VX وRX وTXL الجديدة.
سلسلة RX من EXEED تمزج بين القوة والأناقة بسلاسة، وتقدم ميزات مثل التحكم في المناخ وسبعة أوضاع قيادة قابلة للتكيف، مع محرك 2.0TGDI وناقل حركة 7DCT أو 8AT، ونظام دفع رباعي دائم، مما يوفر أداءً هائلًا وجاذبية بصرية.
أما سلسلة VX من EXEED، فتعزز تجربة القيادة بميزات مثل نظام الدفع الرباعي الكهروهيدروليكي ونظام ADAS المتقدم للسلامة، بالإضافة إلى شاشة ضخمة مقاس 40.6 بوصة وعدد 10 وسائد هوائية للحماية.
وتأتي سلسلة EXLANTIX من EXEED بتعريف جديد للفخامة والراحة، وتتميز بمنصة كهربائية فاخرة ومجهزة بنظام تعليق هوائي وتحكم مناخي CDC، ومع طاقة قصوى تزيد عن 350 كيلو وات ونطاق سفر يصل إلى 150 كيلومترًا بشحنة واحدة.
من خلال هذه الإطلاقات المثيرة، تُظهر EXEED التزامها بتقديم أحدث التقنيات والمرافق الفاخرة لعملائها في المملكة العربية السعودية، مما يعكس رؤيتها لإعادة تعريف مفهوم الفخامة والتميز في صناعة السيارات.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: المملكة العربية السعودية المملكة العربية السعودية 2024 فی المملکة العربیة السعودیة
إقرأ أيضاً:
رفضوا التهجير وأيدوا إعمار غزة.. اللجنة العربية الإسلامية والاتحاد الأوروبي: المؤتمر الدولي برئاسة السعودية وفرنسا ضروري لحل الأزمة الفلسطينية
البلاد – القاهرة
جددت اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المعنية بغزة والاتحاد الأوروبي التزامهما بعقد مؤتمر دولي رفيع المستوى تحت رعاية الأمم المتحدة في يونيو المقبل بمدينة نيويورك، برئاسة مشتركة بين المملكة العربية السعودية وفرنسا، بهدف دفع الجهود السياسية نحو تسوية شاملة للقضية الفلسطينية، وتحقيق حل الدولتين وفقاً لقرارات الشرعية الدولية.
وأعربت اللجنة الوزارية العربية الإسلامية المعنية بغزة ومسؤولة السياسة الخارجية والأمنية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس، خلال اجتماع مشترك في القاهرة أمس (الأحد)، عن قلقهم البالغ إزاء انهيار وقف إطلاق النار في قطاع غزة، وما تبعه من تصعيد عسكري أسفر عن سقوط عدد كبير من الضحايا المدنيين. ودعت الأطراف إلى التنفيذ الكامل لاتفاق وقف إطلاق النار، وإطلاق سراح جميع الرهائن والمحتجزين، وإنهاء الأعمال العدائية بشكل دائم، مع الانسحاب الكامل للقوات الإسرائيلية من القطاع.
وأكد الاجتماع ضرورة احترام القانون الدولي الإنساني، وضمان وصول المساعدات الإنسانية إلى غزة دون عوائق، ورفع جميع القيود المفروضة على الإمدادات الحيوية، بما في ذلك الكهرباء والمياه. كما شدد المشاركون على أهمية استعادة جميع الخدمات الأساسية بشكل فوري لضمان استقرار الأوضاع المعيشية في القطاع.
ورحب الاجتماع بخطة التعافي وإعادة الإعمار العربية التي طُرحت في قمة القاهرة واعتمدتها منظمة التعاون الإسلامي، وحظيت بدعم المجلس الأوروبي. وأكدت الأطراف المشاركة أن هذه الخطة تضمن بقاء الفلسطينيين في أراضيهم، ورفضوا رفضاً قاطعاً أي عمليات ترحيل أو نقل قسري للسكان في غزة أو الضفة الغربية، بما في ذلك القدس الشرقية، محذرين من التداعيات الخطيرة لمثل هذه الممارسات.
وشدد المجتمعون على ضرورة توحيد غزة والضفة الغربية تحت إدارة السلطة الوطنية الفلسطينية، ومنحها جميع الصلاحيات لممارسة مهامها في القطاع بفعالية. كما جددوا التأكيد على أهمية احترام وحدة وسلامة الأراضي الفلسطينية المحتلة، باعتبار ذلك عنصراً رئيسياً في تجسيد الدولة الفلسطينية على حدود 1967، بما يشمل القدس، وفقاً لحل الدولتين.
وأعرب الاجتماع عن القلق العميق إزاء استمرار التوغلات العسكرية الإسرائيلية في الضفة الغربية، والأنشطة الاستيطانية غير القانونية، وهدم المنازل، وعنف المستوطنين، التي تقوض حقوق الفلسطينيين وتعرقل فرص تحقيق السلام. وأكدت اللجنة الوزارية والاتحاد الأوروبي ضرورة التزام إسرائيل، بصفتها القوة القائمة بالاحتلال، بحماية المدنيين والامتثال للقانون الدولي الإنساني.
وأكد المشاركون التزامهم بالتسوية السياسية للصراع الفلسطيني الإسرائيلي على أساس حل الدولتين، وفق قرارات الأمم المتحدة ومبادرة السلام العربية. كما شددوا على أهمية انعقاد المؤتمر الدولي في يونيو المقبل بنيويورك، برئاسة السعودية وفرنسا، لدفع الجهود الدبلوماسية وتوفير آليات عملية لتحقيق سلام عادل ودائم، يضمن التعايش السلمي بين جميع شعوب المنطقة.
وضم الاجتماع الذي استضافته وزارة الخارجية المصرية، الأحد، كايا كالاس الممثلة العليا للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية للاتحاد الأوروبي، بدر عبد العاطي وزير الخارجية المصري، والأمير فيصل بن فرحان وزير الخارجية السعودي، والشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني رئيس الوزراء وزير الخارجية القطري، ومحمد مصطفى رئيس الوزراء وزير الخارجية الفلسطيني، وأيمن الصفدي نائب رئيس الوزراء وزير الخارجية الأردني، وهاكان فيدان وزير الخارجية التركي، وعبد اللطيف الزياني وزير الخارجية البحريني، وخليفة شاهين المرر وزير الدولة بالخارجية الإماراتية، وأحمد أبو الغيط أمين عام جامعة الدول العربية وحسين إبراهيم طه، أمين عام منظمة التعاون الإسلامي، وممثلي دولتي إندونيسيا ونيجيريا.