هل خضع خالد سليم لعمليات تجميل؟.. الفنان يجيب
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أثارت الصور التي نشرها الفنان خالد سليم عبر حسابه الشخصي على موقع «إنستجرام» تساؤلات الجمهور حول حقيقة إجراءه لعمليات تجميل، خاصة مع التغير الكبير الذي طرأ على ملامحه في الآونة الأخيرة.
خالد سليم يوضح حقيقة إجراءه عملية تجميلوخرج خالد سليم عن صمته، ونشر فيديو يجمع بين صورتين له في الماضي والحاضر، وهو يخضع لتدريبات شاقة في «الجيم»، وأعاد نشر تعليق مضمونه: «مين ده هو خالد سليم عامل عملية تجميل ده كل ملامحه متغيرة»، فيما اكتفى بالرد بـ«إموشنات تضحك».
View this post on Instagram
A post shared by Khaled Selim خالد سليم (@khaledselimofficial)
آخر ظهور لـ خالد سليموكان آخر ظهور للفنان خالد سليم خلال شهر يناير الماضي، معلنًا إصابة والدته بمرض السرطان، خاصة في منطقة الثدي، وطلب من الجمهور والمتابعين، الدعاء لها بأن تتخطى هذه الأزمة بسلام.
وقرر بعد ظهوره في أحد البرامج التلفزيونية، حلق شعره على الهواء، تضامنًا مع والدته وكل مرضي السرطان.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: خالد سليم الفنان خالد سليم عمليات تجميل تدريبات الجيم خالد سلیم
إقرأ أيضاً:
لماذا تعددت واختلفت كتب تفسير القرآن؟.. الشيخ خالد الجندي يجيب
أكد الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، أن الأدلة الشرعية التي يعتمد عليها العلماء في استنباط الأحكام الفقهية تنقسم إلى ثلاثة أقسام رئيسية: دليل قطعي الثبوت، دليل ظني الثبوت، ودليل قطعي الدلالة.
وأوضح عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الاثنين، أن الدليل القطعي الثبوت هو الذي لا خلاف فيه، مثل القرآن الكريم، حيث لا شك في صحة ما ورد فيه، مضيفا أن هناك دلالات قطعية تؤكد معاني معينة بشكل لا يختلف عليه اثنان، مثل قوله تعالى "قل هو الله أحد".
وأوضح أن الدليل الظني يتعلق بأمور قد تكون محلاً للاجتهاد أو تعدد الفهم، مثل بعض الآيات التي لها معاني متعددة بحسب سياقها، مثل "المطلقات يتربصن بأنفسهن ثلاثة قروء" أو "لامستم النساء"، وهذه النصوص يمكن أن تختلف دلالتها بناءً على تفسير العلماء.
وأشار الجندي إلى أن الأحاديث المتواترة تعد دليلاً قطعي الثبوت، حيث يتم نقلها عبر سلسلة من الرواة بحيث يستحيل تواطؤهم على الكذب، مستشهدًا بمثال من الصلاة، حيث يجتمع المسلمون في جميع أنحاء العالم على نفس عدد الركعات في الصلاة، وهو دليل على صحة النقل المتواتر.
وتطرق الجندي إلى الاختلاف في تفسير النصوص القرآنية، حيث قال: "القرآن الكريم كله قطعي الثبوت، لكن التفسير يختلف من عالم لآخر، مثل تفسير ابن كثير، والطبري، والقرطبي، وهذا الاختلاف يرجع إلى أن المعاني ظنية، وليست قطعية، لو كانت المعاني قطعية، لما كان هناك مجال لاختلاف التفسير."
وأكد أن الاختلاف في التفسير ليس أمرًا سلبيًا، بل هو مرونة علمية، تعكس رحمة الله في فهم النصوص، موضحا أن العلماء يجب أن يكونوا على دراية واسعة باللغة العربية وأصولها، بما في ذلك الصرف والنحو والبلاغة، حتى يتمكنوا من استنباط الأحكام بدقة.