ماجد الكدواني يكشف كواليس فيلم "تراب الماس"
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
نجح الفنان ماجد الكدواني في خطف قلوب الجمهور، من خلال أحدث ظهور له ببرنامج بودكاست بيج تايم مع عمرو أديب.
وقال: "بعد ما عملت فيلم تراب الماس، وفوجئنا بتأثرنا بالشخصية، وحسيت إن الشخصية لبستني ومراتي وابني بعد الفيلم بسنة قالولي أنت مش أنت ولازم تروح لطبيب نفسي".
وأضاف: "مروان حامد نفسه قال لي أنت مش ماجد اللي أعرفه ولازم تروح لطبيب نفسي، فعلا أنا كنت اتغيرت بعد لما حبيت الشخصية في فيلم تراب الماس ولبستني ".
وتابع:ً" تمكنت مني وغذت جوايا حاجات بتغير الإنسان ومروان حامد قال لي عن الشخصية دي الموت على المحرمة إنه كل إنسان فينا جواه حتة عايز يعمل كل اللي نفس فيه من غير حساب ولا تأنيب ضمير ولا جلد ذات ولا خوف من عقاب ولا لوم ولا حسابات لقيم".
واضاف: “أنا كنت واصل لمرحلة غضب مريع وأشوط حاجات برجلي وطاقة غريبة جوايا، فلما روحت للدكتور قال لي إذا كان فيه شخصية دخلتك وحبيتها بتفضل في العقل الباطن عندك، وأخدت كورس لطيف وابتديت أهدى من غير أدوية خالص، وبعدها بفترة حصل موقف غضبت غضب انفجاري بسبب حالة خاصة جدا في البيت ”.
واختتم:"حاجة ضاعت مني ومش لاقيها قلبت معايا بهستيريا مراتي وقتها قالتلي كلم الدكتور بقى أسأله إيه اللي بيحصل فقال لي الشخصية تحول لملف مقفول ممكن يتفتح وطمنهم في البيت وقال لهم عندي شخصية وليد سلطان اللي في فيلم الماس ساعة يروح وساعة يجي".
وواصل:"أنا مش طيب أوي على فكرة، كلنا شوفنا مشاكل وعدينا بمصاعب كتير وكتر الأوقات اللي غضبت وتمردت فيها سببت لي في مشاكل فاقتنعت بالإيمان وتسليم أمري لله وأي حاجة أقول حسبي الله ونعم الوكيل أوكله في أي حاجة ويشيل هو، وفعلا بعد تمردي تحولت لكدواني آخر زي اللي ربنا خلقه لإنه أمتع وأبسط وألطف".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ماجد الكدواني ماجد الكدواني تريند جوجل الفجر الفني الإعلامي عمرو أديب
إقرأ أيضاً:
عاجل - بشار الأسد يكشف كواليس خروجه من سوريا: لحظة السقوط والحسابات المعقدة
أصدر الرئيس السوري السابق بشار الأسد بيانًا من موسكو، يكشف فيه تفاصيل خروجه من سوريا بعد سقوط العاصمة دمشق بيد الجماعات المسلحة في ديسمبر 2024. البيان الذي نشر عبر قناة الرئاسة السورية على "تلغرام"، حمل تفسيرات لما جرى في الساعات الأخيرة قبل مغادرته الوطن، بعد سنوات من الحرب العنيفة.
"لم أهرب.. غادرت بعد سقوط الجيش ومؤسسات الدولة
في البيان، أوضح الأسد أنه لم يغادر دمشق بشكل مفاجئ أو مخطط له، بل انتقل إلى اللاذقية لمتابعة المعارك بعد دخول الجماعات المسلحة للعاصمة. ومع تصاعد الهجوم على قاعدة حميميم الروسية، اضطر إلى الإخلاء إلى موسكو بناءً على طلب روسي، بعد انهيار الخطوط الأمامية للجيش السوري.
أكد الأسد في بيانه أن خيار التفاوض أو التنحي لم يُطرح أبدًا خلال تلك الأحداث. وشدد على التزامه بالقتال إلى جانب الجيش السوري، معتبرًا أن انهيار مؤسسات الدولة جعل البقاء في المنصب بلا جدوى. كما أشار إلى أن رفضه المساومة على الشعب أو تقديم أي تنازلات كان نهجًا ثابتًا طيلة 14 عامًا من الحرب.
في ختام البيان، قال الأسد إن المنصب لا يعني شيئًا في غياب الدولة، لكنه أبدى تمسكه بالانتماء الوطني إلى سوريا وشعبها، معربًا عن أمله في عودة البلاد إلى الاستقلال والسيادة.
رسائل سياسية وغموض حول المستقبل
بيان الأسد يثير العديد من التساؤلات حول مستقبله السياسي ودوره المحتمل بعد مغادرته السلطة. وفي ظل الغموض المحيط بحجم ثروات عائلته والملاحقات الدولية المستمرة، يبقى المشهد السوري في حالة من التعقيد.