زوج يلاحق زوجته بدعوى إسقاط حضانة لتخلفها عن تنفيذ الرؤية 3 جلسات متتالية
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أقام زوج دعوي إسقاط حضانة، ضد زوجته، أمام محكمة الأسرة بأكتوبر، اتهمها بالتزوير والتحايل لحرمانه من رؤية أبنائه لمدة 3 جلسات رؤية متتالية بعد إدعائها المرض-كذبا- وفقا لشهادة الشهود التي تقدم بها، ليؤكد:" زوجتي هجرت منزل الزوجية منذ شهرين ورفضت تمكيني من التواصل مع أبنائي رغم تقاضيها 100 ألف جنيه نفقات".
وأشار الزوج بدعواه أمام محكمة الأسرة:" وطالبت بإسقاط حقوقها الشرعية المسجلة بعقد الزواج-بدعوي نشوز، وذلك ردا على عنفها ضدي وتعنتها لحرماني من حقي في رعاية أبنائي، وملاحقتها لى بالتهم الكيدية وتشهريها بسمعتي، وقدمت مستندات لإثبات ما فعلته في حقي بعد أن ألحقت بي ضرر مادي ومعنوي كبير".
وتابع:" غدرت بي بعد عشرة دامت 8 سنوات، وهددتني ولاحقتني بإقامة دعوي طلاق للضرر، وأقامت 6 دعاوي حبس ما بين نفقات للطفلين، ونفقات زوجيه ومسكن وملبس، رغم سدادي لتلك النفقات، رغم أنني محروم من أبنائي، كما أقدمت على الإساءة إلي وتعنيفي وتهديدي، وسطوها علي أموالي ".
ووفقاً للقانون فصدور حكم النشوز يجعل الزوجة فى موقف المخالفة للقانون، والمخطئة فى حق زوجها، مما يسقط حقها فى نفقة العدة والمتعة ويحق للزوج استرداد ما أداه من مهر ومتاع إذا ما تم تفريقها بحكم قضائي كونه يثبت أن الخطأ كله من جانب الزوجة .
ونصت المادة 6 من قانون الأحوال الشخصية، يلزم الزوج بنفقة زوجته وتوفير مسكن لها، وفى مقابل الطاعة من قبل الزوجة وأن امتنعت دون سبب مبرر تكون ناشز
المصدر: اليوم السابع
كلمات دلالية: اخبار الحوادث
إقرأ أيضاً:
سيدة تلاحق زوجها بدعوى زيادة النفقة لـ 74 ألف جنيه بعد هجره مسكن الزوجية
"زوجي هجر مسكن الزوجية منذ 11 شهر، وامتنع عن سداد النفقات رغم يسار حالته المادية، وواصل ابتزازي ليدفعني بالطلاق منه بعد إبراءه من حقوقي الشرعية المسجلة بعقد الزواج".. كلمات جاءت على لسان احدى الزوجات بمحكمة الأسرة بالجيزة، طالبت بالطلاق للضرر والحصول على زيادة نفقتها وأطفالها إلى 74 ألف جنيه.
وقالت الزوجة: "زوجي شهر بي، وواصل تهديدي، ورفض رعاية أطفاله رغم يسار حالته المادية، ورغم هجره لي لاحقني بالنشوز لإسقاط حقوقي الشرعية، واتهمني بهجره كذباً بعد أن آتي بالشهود الزور".
وأضافت: "زوجي قرر معاقبتي على رفض تصرفاته وتبديده أموالنا وترك المنزل باستمرار وقررت الحصول على الطلاق بعد أن خشيت علي حياتي من عنفه، مما دفعني لملاحقته بدعاوي الحبس والنفقات".
وأكملت: "ربنا ينتقم منه دمر حياتي بسبب تعنته، وتحايله لإلحاق الضرر المادي والمعنوي بى بعد أن أعلن أنه يريد الانتقام مني وتوعدني بالعقاب، وشهر بسمعتي، وواصل سبي وقذفي وفضحي".
يذكر أنه وفقا لقانون الأحوال الشخصية، الطلاق هو حل رابطة الزوجية الصحيحة، بلفظ الطلاق الصريح، أو بعبارة تقوم مقامه، تصدر ممن يملكه وهو الزوج أو نائبه، وتعرفه المحكمة الدستورية العليا، بأنه هو من فرق النكاح التي ينحل الزواج الصحيح بها بلفظ مخصوص صريحا كان أم كناية.
مشاركة