تليجرام Telegram يطلق ميزات جبارة لمشتركي بريميوم
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
قدم تطبيق Telegram تليجرام، مجموعة من الميزات الموجهة للأعمال والمصممة لتبسيط الاتصالات وتحسين مشاركة العملاء,
وبحسب موقع GizChina فإن هذا التحديث يلبي الاحتياجات المتزايدة للشركات التي تستفيد من تطبيق Telegram تليجرام الذي يتميز بدرجة الأمان والخصوصية الكبيرة إلى جانب عشرات الميزات المهمة.
ساعات العمل والموقع
يمكن للشركات عرض ساعات العمل والموقع الفعلي على الخريطة مباشرة داخل ملفاتهم الشخصية.
صفحة البدء المخصصة
ويمكن للشركات تخصيص تواجدها على تليجرام من خلال صفحة بداية مخصصة، وتيح ذلك عرض العلامة التجارية من خلال شعار جذاب يسلط الضوء على منتجاتهم أو خدماتهم.
رسائل الترحيب والرسائل الخارجية
يقدم تليجرام رسائل ترحيب تلقائية ويمكن للشركات صياغة رسائل مخصصة تقدم علامتها التجارية وعروضها.
الردود السريعة
أصبح التعامل مع استفسارات العملاء المتكررة أسهل من خلال الردود السريعة. يمكن للشركات إنشاء رسائل محددة مسبقًا تشمل استفسارات العملاء المختلفة، مثل القوائم أو معلومات الدفع أو الأسئلة المتداولة.
التكامل مع الذكاء الاصطناعي والأدوات الموجودة
ويمكن للشركات الاستفادة من التكامل القوي لروبوتات تليجرام لدمج أدوات خدمة العملاء الحالية وسير العمل بسلاسة. ويتيح ذلك إنشاء روبوتات الدردشة المدعومة بالذكاء الاصطناعي والتي يمكنها إدارة التفاعلات الأساسية والإجابة على استفسارات العملاء الروتينية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: تليجرام ميزات تليجرام
إقرأ أيضاً:
عائلتي دعمتني خلال مرضي.. إبراهيم شيكا يوجه رسائل مهمة قبل تدهور حالته الصحية
كشف إبراهيم شيكا، لاعب الزمالك السابق المصاب بالسرطان، خلال أخر حوار له قبل تدهور حالته الصحية عن العديد من التفاصيل الخاصة حول أسباب رحيله من الزمالك،وكيف دعمته عائلته في مرضه.
وإليكم أبرز التصريحات
في آخر حوار قبل تدهور صحته.. شيكا يكشف كيف أصبح زملكاويًا وسط عائلة أهلاوية
قال إنه ينتمي لعائلة كبيرة مكونة من ستة أشقاء، ثلاث فتيات وثلاثة أولاد، وهم: خديجة، خالد، منى، هنية، محمد، وهو الأصغر بينهم وأوضح أن جميع إخوته يشجعون النادي الأهلي باستثنائه، فهو الوحيد الذي يشجع الزمالك، بينما كان والده الراحل محبًا للنادي الإسماعيلي.
وكشف على قوة العلاقة التي تجمعه بأفراد أسرته، مشيرًا إلى أن شقيقته منى هي الأقرب إلى قلبه، واصفًا إياها بأنها بمثابة والدته الثانية، حيث دائمًا ما تهتم به، حتى أنها تأتي لزيارته والاعتناء به عند مرضه، رغم أنها متزوجة ولديها مسؤولياتها الخاصة.
وأوضح أنه كان على وشك الاحتراف في أحد الأندية الروسية، لكن اندلاع الحرب هناك أدى إلى إلغاء الصفقة، كما حصل على عرض آخر من نادي أنطاليا سبور التركي، لكنه لم يتمكن من الانتقال بسبب عدم قدرته على استخراج التأشيرة.
وعن تفاصيل العائق الذي واجهه في السفر إلى تركيا، أوضح أنه في ذلك الوقت، عندما كان يبلغ من العمر 16 عامًا، كان هناك عدد من الوكلاء الذين يعملون على تسويق موهبته، حيث كانوا يرسلون مقاطع فيديو وعروضًا للأندية الخارجية ولكن بالتزامن مع ذلك، تعرض والده لوعكة صحية خطيرة، مما اضطره للبقاء بجانبه، خاصة أن جميع أفراد أسرته كانوا منشغلين بأعمالهم.
عائلتي هي الداعم الأول.. شيكا يتحدث عن أسرته في آخر حوار قبل تدهور صحته
أكد على قوة العلاقة التي تجمعه بأفراد أسرته، مشيرًا إلى أن شقيقته منى هي الأقرب إلى قلبه، واصفًا إياها بأنها بمثابة والدته الثانية، حيث دائمًا ما تهتم به، حتى أنها تأتي لزيارته والاعتناء به عند مرضه، رغم أنها متزوجة ولديها مسؤولياتها الخاصة.
وأوضح أنه كان على وشك الاحتراف في أحد الأندية الروسية، لكن اندلاع الحرب هناك أدى إلى إلغاء الصفقة، كما حصل على عرض آخر من نادي أنطاليا سبور التركي، لكنه لم يتمكن من الانتقال بسبب عدم قدرته على استخراج التأشيرة.
في آخر حوار قبل تدهور صحته.. شيكا يشيد بكل من دعمه بنادي الزمالك
استعاد إحدى ذكرياته مع الكابتن حسام عبد المنعم، حيث كان الأخير ينقله بين عدة مراكز خلال المباريات، مما جعله يتساءل عن السبب وراء ذلك، لكنه تفاجأ برد المدرب الذي قال له: "اللاعب القادر على اللعب في أكثر من مركز هو كنز لأي فريق"، وأوضح له أنه لو كان يمتلك خمسة أو ستة لاعبين مثله، لما احتاج إلى إجراء تغييرات كثيرة في المباريات.
وأضاف أنه في البداية لم يقتنع بهذا الكلام، لكنه مع مرور الوقت أدرك أهميته، معبرًا عن امتنانه للكابتن حسام عبد المنعم قائلاً: "شكرًا لأنك كنت أخًا كبيرًا لي، وعلمتني دروسًا كانت تنقصني، وشكرًا على إيصالك المعلومات لي بأسلوب سلس وبسيط".
وأشاد بعدد من المدربين الذين كان لهم دور كبير في تطويره ودعمه خلال رحلته مع ناشئي الزمالك، مثل الكابتن مدحت مكي، الكابتن أسامة عبد الله، الكابتن الذئب، والكابتن شريف خليل.
وأوضح أنه لا يمكن أن ينسى فضل هؤلاء الأشخاص الذين ساعدوه وساندوه، متمنيًا لهم التوفيق والنجاح، مشيرًا إلى أن لكل شخص قدم له يد العون مكانة خاصة في قلبه.
في آخر حوار قبل تدهور صحته.. شيكا يستعيد ذكرياته مع طه بصري
تحدث عن مرحلة مهمة في مسيرته الكروية، عندما انضم إلى أكاديمية الكابتن طه بصري، واصفًا هذه الخطوة بأنها كانت نقطة تحول كبيرة في حياته الرياضية.
وأكد أن كل لاعب يمر بمحطات فارقة، وهذه الأكاديمية كانت بالنسبة له نقلة حقيقية ساعدته في تحقيق ما كان يتمناه.
وعند سؤاله عن أبرز ما يتذكره خلال لعبه تحت قيادة الكابتن طه بصري، أوضح شيكا أنه تعلم الكثير، خاصة فيما يتعلق بالانضباط داخل وخارج الملعب، مثل الالتزام بالمواعيد، التغذية السليمة، والنوم المبكر، وهي أمور أساسية في تطور أي لاعب.
وأضاف أنه تدرب تحت إشراف الكابتن طه بصري شخصيًا، الذي كان يُعد مدرسة كروية قائمة بذاتها، مشيرًا إلى أن قضاء سنة واحدة تحت قيادته كان يوازي عشر سنوات من التعلم والخبرة.
وتحدث عن شخصية طه بصري، قائلاً إنه لم يكن مجرد مدرب عظيم، بل كان أسطورة في الكرة المصرية، يلقب بـ"متعة الكرة المصرية"، وكان معروفًا بحنيّته وطيبته في التعامل مع اللاعبين.
وأوضح أن بصري كان داعمًا قويًا لكل لاعب يؤمن بموهبته، وكان دائمًا يقف بجانبهم كالسند القوي.
أما عن لحظة مغادرته الأكاديمية، فقد أكد شيكا أن الكابتن طه بصري شعر بالفخر وليس الحزن، لأن هدفه كان دائمًا تطوير اللاعبين ومساعدتهم على تحقيق طموحاتهم.
وعن النصيحة الأخيرة التي وجهها له، قال: "طلب مني أن أركز جيدًا، وأخبرني أنني سأصل إلى مستوى مختلف تمامًا إذا واصلت الاجتهاد، لأنه كان يرى فيّ الموهبة التي ستأخذني إلى مكانة مميزة في عالم الكرة".
في آخر حوار قبل تدهور صحته.. شيكا يكشف كواليس رحيله عن الزمالك
تحدث عن كواليس رحيله من نادي الزمالك، مؤكدًا أنه كان يشعر بسعادة كبيرة داخل القلعة البيضاء، قائلاً: "كانت أفضل فترة في حياتي، كنت سعيدًا للغاية في الزمالك."
وعند سؤاله عن سبب رحيله رغم هذه السعادة، أوضح أن مشكلة وقعت بينه وبين أحد اللاعبين، مما أدى إلى استبعاده، وقال: "أنا لا أحب أن أكون في مكان أشعر فيه بالظلم، لذلك طلبت الرحيل."
وعندما قيل له إنه ليس الأول الذي يشعر بالظلم داخل الزمالك، حيث سبقه معتز إينو بنفس الشعور، أجاب شيكا: "أحيانًا تحدث أمور تجعل اللاعب غير قادر على الاستمرار، والبعض يختار الرحيل."
وعن مغادرته، أكد أن خروجه لم يكن بهدف الاحتراف مباشرة، بل كان يفكر في مستقبله والبحث عن فرصة جديدة، مشيرًا إلى أن زملاءه والمدربين حاولوا إقناعه بالبقاء لكنه كان مصرًا على قراره.
وحين سُئل عما إذا كان تمردًا أو غرورًا، أجاب: “لم أتمرد، ولم أكن مغرورًا، فقط كنت واثقًا في قدراتي وأبحث عن فرصة أفضل”.
وأشار إلى أن الظروف المالية في قطاع الناشئين لم تكن جيدة، حيث لم يكن يحصل على أموال كافية، لكنه ظل متمسكًا بحلمه.