عاجل| تقرير يكشف عن تأثير "سلاح العقوبات" على صناعات روسيا العسكرية
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
عاجل| تقرير يكشف عن تأثير "سلاح العقوبات" على صناعات روسيا العسكرية، يوم الإثنين، أفاد مسؤولون عسكريون بريطانيون أن روسيا لا تزال تحتفظ بتفوق كمي كبير في الجنود والعتاد على أوكرانيا، على الرغم من العقوبات الدولية والخسائر التي تكبدتها في المعارك، بعد مرور أكثر من عامين من القتال العنيف.
تقوم روسيا بإضافة نحو 30 ألف جندي شهريًا، مما يمكنها من تعويض أي خسائر بشرية في المعارك الجارية في أوكرانيا.
وفقًا لتقرير مفصّل نُشر على حساب وزارة الدفاع البريطانية في منصة "إكس"، ونقلته صحيفة "واشنطن تايمز" الأميركية، تشير المخابرات العسكرية البريطانية إلى أن روسيا تمتلك القوة القتالية الكافية لمواصلة الهجمات التي تستهدف إنهاك القوات الأوكرانية في المسرح العسكري.
أشار التقرير الذي خصص لتقييم الوضع العسكري في أوكرانيا إلى أن العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة ودول غربية على موسكو، ساهمت في التأثير على الصناعات الدفاعية الروسية المتقدمة.
وأوضح التقرير ما يلي:• بينما زاد الكرملين إنتاج الذخائر الرئيسية المستخدمة بكثافة في أوكرانيا، مثل قذائف المدفعية، فإن أنظمة الأسلحة المتقدمة والمعقدة كانت أكثر تأثرًا بالعقوبات.
• تعتمد هذه الأنظمة الدفاعية المتطورة بشكل كبير على المكونات والتكنولوجيا الأجنبية.
• نتيجة لتعطيل سلسلة التوريد لصناعة الدفاع الروسية بسبب العقوبات، تعقد آليات الدفع لموسكو، مما يؤدي إلى انخفاض ملحوظ في صادرات الأسلحة الروسية.
• وفقًا لمعهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام، انخفضت حصة الكرملين في تجارة الأسلحة العالمية إلى 11 في المئة في الفترة من 2019 إلى 2023، مقارنة بـ 21 في المئة في الفترة من 2014 إلى 2018.
عاجل| ما هي التوقعات بخصوص رد إيران على الهجوم الذي استهدف قنصليتها في دمشق؟ عاجل| موظفون أجانب في منظمة خيرية يفقدون حياتهم جراء ضربة إسرائيلية في وسط غزةسيطرت القوات الروسية على مدينة أفدييفكا في منطقة دونيتسك الشهر الماضي وحققت منذ ذلك الحين مكاسب صغيرة، ومع ذلك، فإن الوضع على طول الجبهة التي يبلغ طولها ألف كيلومتر لم يتغير إلا قليلا منذ أشهر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: سلاح العقوبات روسيا العقوبات الدولية اكس
إقرأ أيضاً:
ضبط 5 قطع سلاح ناري في حملة أمنية
تمكنت أجهزة وزارة الداخلية في أسوان من ضبط عدد (5) قطع سلاح ناري بدون ترخيص، عبارة عن (بندقية آلية – 2 بندقية خرطوش –2 فرد محلى – عدد من الطلقات مختلفة الأعيرة).
كما تم تنفيذ عدد (815) حكم قضائى متنوع.
اقرأ أيضاً: أب يكتب كلمة النهاية في حياة طفله بسيناريو شيطاني
تم إتخاذ الإجراءات القانونية، وجارى إستمرار الحملات الأمنية.
جاء ذلك فى إطار جهود أجهزة وزارة الداخلية لمكافحة الجريمة بشتى صورها ومواصلة الحملات الأمنية لإستهداف وضبط حائزى ومتجرى المواد المخدرة والأسلحة النارية والذخائر غير المرخصة وضبط المحكوم عليهم الهاربين من تنفيذ الأحكام.
الجدير بالذكر أن أجهزة الأمن تشن يوميًا حملات مكبرة لضبط مروجي المخدرات والأسلحة النارية ويأتي ذلك فى إطار مواصلة الحملات الأمنية المُكثفة لمواجهة أعمال البلطجة، وضبط الخارجين عن القانون، وحائزى الأسلحة النارية والبيضاء، وإحكام السيطرة الأمنية، وتكثيف الجهود لمكافحة جرائم الفساد بصوره وأشكاله، مما ينعكس إيجابياً على الاقتصاد الوطنى والحفاظ على المال العام.
وتعمل الأجهزة الأمنية في محافظة أسوان، بالتعاون مع وزارة الداخلية، على مكافحة انتشار السلاح غير المرخص لما يشكله من تهديد للاستقرار والأمن في المنطقة. تُنفذ السلطات حملات أمنية مكثفة تستهدف المناطق التي تشهد نشاطًا لتجارة الأسلحة غير القانونية، لا سيما في المناطق الحدودية والقرى النائية.
تعتمد هذه الحملات على جمع المعلومات الدقيقة والمراقبة المستمرة لضبط الأسلحة ومصادرتها قبل تداولها.
تركز وزارة الداخلية في أسوان على تعزيز التوعية المجتمعية بمخاطر حمل السلاح غير المرخص وتأثيره السلبي على السلام المجتمعي. يتم تنظيم ندوات وحملات إعلامية للتأكيد على أهمية الالتزام بالقوانين المتعلقة بترخيص الأسلحة وبيان العقوبات الصارمة المفروضة على المخالفين. كما تسعى الوزارة إلى تعزيز الشراكة مع المواطنين من خلال توفير قنوات للإبلاغ عن حيازة الأسلحة غير القانونية مما يشجع المواطنين على المشاركة في جهود مكافحة الظاهرة. من خلال هذه الإجراءات المتكاملة، تحقق وزارة الداخلية تقدمًا كبيرًا في الحد من انتشار الأسلحة غير المرخصة، مما يسهم في تعزيز الأمن والاستقرار في أسوان وضمان سلامة المواطنين.