مواطن بـ عنيزة اعتاد على إفطار الصائمين في منزله منذ 18 عام .. فيديو
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
القصيم
كشف المواطن إبراهيم التركي عن تفاصيل إطعامه للصائمين في شهر رمضان المبارك في منزله بعنيزة، حيث استمر على هذا الأمى لمدة 18 عام.
وأوضح التركي خلال لقاء على قناة العربية قائلًا: “نسوي إفطار صائم سنويا منذ عام 1416″، مشيرًا أن جميع المواد الغذائية التي يتم تقديمها للصائمين، تكون تحت إشراف صحي من المتخصصين.
وأكد أنه لم يقبل أي تبرعات حتى الآن، مشيرًا أن عدد الصائمين الذي يقوم بإفطارهم وصل لـ 480، صائمًا، مؤكدًا أن أصناف الطعام جميعها توضع للصائمين.
إبراهيم التركي.. مواطن سعودي في #عنيزة يفطر الصائمين في منزله منذ 18 عاما#العربية_في_رمضان
عبر:
@Ffaisal2030 pic.twitter.com/xQtetiiKrv
— العربية السعودية (@AlArabiya_KSA) March 31, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: إبراهيم التركي إفطار رمضان صائمين
إقرأ أيضاً:
موائد الإفطار بالمدينة.. تكافل مجتمعي وخدمة للصائمين وضيوف الرحمن
تعدّ مشاهد إفطار الصائمين في مسجد "سيد الشهداء" بالمدينة المنورة من التقاليد الرمضانية المميزة، إذ يجتمع الآلاف من مختلف الجنسيات حول موائد إفطار تُرتب لاستقبال الصائمين من الزوار والمقيمين خلال شهر رمضان المبارك.
وتشهد المنطقة المحيطة بمسجد سيد الشهداء خلال شهر رمضان المبارك، جهودًا كبيرة لتفطير الصائمين، ويتم تنظيف وتهيئة الساحات وتجهيزها لاستقبال الصائمين، وتهيئة سفر الإفطار التي تقدم فيها التمور، والماء، والوجبات الخفيفة قبل أذان المغرب.
أخبار متعلقة المدينة المنورة تستضيف الصائمين في 82 موقعًا للإفطار بساحاتها40 ألف وجبًة إفطار وسحور يوميًا من وقف خير المدينة للصائمين227 ألف وجبة إفطار يومية في ساحات المسجد النبوي وتوسعاته .article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } موائد الإفطار بالمدينة.. تكافل مجتمعي وخدمة للصائمين وضيوف الرحمنأجواء روحانيةويشكّل مشهد إفطار الصائمين في مسجد وساحة سيد الشهداء جزءًا من المشاريع الخيرية التي تقدمها الجهات ذات العلاقة التي تعنى بتقديم ملايين الوجبات خلال الشهر الفضيل في عدة مواقع بالمدينة المنورة، في إطار الجهود التي تبذلها الحكومة الرشيدة للعناية بقاصدي الحرمين الشريفين، والمساجد التاريخية التي يقصدها الزوار والصائمون طوال الشهر الفضيل.
ويحف المشهد أجواء من الروحانية والتكافل بين أهل المدينة المنورة، والجهات المنظمة، تتجلى خلاله معاني المحبة والكرم والبذل، لخدمة أفراد المجتمع وضيوف الرحمن على حد سواء.