في تصريح صادم، كشف المحامي المصري مرتضى منصور عن واقعة اعتدائه بالضرب على الفنان عادل إمام داخل المحكمة. وقال منصور: “عندما كنت في المحكمة، أخبرت عادل إمام أن يحترس، فقد قام بسبي وإهانتي علنًا وأنا أصيل من شبرا وروض الفرج، وأعتز بكرامتي. قلت له إنني سأضربه في المحكمة”. وأضاف: “في ذلك الوقت، كان عادل إمام يعرض مسرحية بعنوان ‘شاهد مشافش حاجة’، وقد جاء إلى المحكمة برفقة ممثلين يشتهرون بـ ‘عضلاتهم’، وكل واحد منهم جلب أصدقاءه.

وتعرضوا جميعًا للضرب من فريقي”.

وأوضح منصور قائلاً: “كنت مرفقًا بفريقي، وأعلنت رغبتي في أن يعيش عادل إمام تجربة صعبة لأهينه كما أهانني وأهان القضاة”.

 

المصدر: جريدة الحقيقة

كلمات دلالية: عادل إمام

إقرأ أيضاً:

قصة عادل إمام وفتاة الحلمية في عيد الحب.. بدأت بـ«كولونيا» وانتهت بـ«بالوعة»

لم يصبح عادل إمام زعيمًا في عالم الفن فقط، بل أيضا امتدت «زعامته» إلى عالم الحب وقصص الغرام التي تشبه حكايات السينما التي قدم بطولتها، ففي الحلمية حيث نشأ كانت له قصص غرامية غريبة رواها في سلسلة حوارات نادرة عن الحب والفن مع الكاتب الراحل عمرو عبدالسميع، دوَّنها الأخير في كتاب باسم «حوارات الفن والحب والحرية»، نعرض بعضها مع اقتراب الاحتفال بعيد الحب في مصر الـ4 نوفمبر الجاري.

قصة حب عادل إمام وفتاة الحلمية 

في حوار قديم مع الكاتب الصحفي عمرو عبد السميع، كشف عادل إمام عن إحدى قصص الحب في حياته وأكثرها تشبهًا بالأفلام السينمائية، عندما سأله عبد السميع عن كيف كان تخيله لفتاة أحلامه وقصص الحب في منطقته الحلمية، وكانت إجابة «الزعيم» التي ذكرها عمرو عبد السميع في كتابه «حوارات الفن والحب والحرية»، وقال لم أكن متفرغًا لأتخيل شكل فتاة أحلامي لكن كنت أحب دائما وأعيش قصص حب حقيقية متلاحقة موضحًا: «أنا أحسن مَن يحب في العالم، في الحلمية خططت طويلا لألفت نظر إحدى بنات الحي وكنت مبهورًا بها وهنا ارتديت كل ما على الحبل واهتممت بتصفيف شعري ولا بأس من رشة كولونيا أمام المرآة وانطلقت إلى الشارع مصفرًا بفمي».

وأضاف عادل إمام عن الحكاية التي استمرت لأيام بشكل سينمائي بنفس الطريقة التي وصفها وقال: «في طريقي لها شعرت أنني أكاد أطير من على الأرض سعادة وصوت تغريد العصافير يداعب أذني ثم أبصرتها من نافذة بيتها وبدأت فورا الحركات والابتسام والإشارات وهيئ لي أنها تبادلني نفس الإشارات».

انتهاء القصة بسبب بالوعة

لم تستمر قصة حب الزعيم، وفي أحد الأيام التي اعتاد فيها عادل إمام الذهاب أمام منزل حبيبته في الحلمية، فجأة وجد نفسه يسقط في إحدى البالوعات في الحي قائلًا: «فجأة شعرت بالأرض تهوي أسفل قدمي وأظلمت الدنيا فجأة واختفى عبير الكولونيا لتحل محله رائحة بشعة، وأفقت على رجال الحي يلتفون حولي واكتشفت أني سقطت في بالوعة ورأيت فتاة الأحلام مسخسخة من الضحك في شرفتها وكانت هذه النهاية».

وأضاف عادل إمام قائلًا: «عدلت عن هذه الفتاة ونقلت مشاعري دفعة واحدة إلى فتاة أخرى من النوع الوقور، لا تتسم بهذه الخفة التي تدفع الفتاة للضحك لمجرد أنها رأت روميو يسقط في بالوعة، كانت الحبيبة الجديدة وقورة وجميلة للغاية تحفة فنية وتصورت أنها آخر المطاف وأن حياتي يمكن أن تتوقف بدونها، وفي أحد الأيام اكتشفت أن أهلها تركوا الحي وعشت أكثر من عشر سنوات وطيفها يداعب خيالي من وقت لآخر، وبعد سنوات رأيتها وقد تغيرت كثيرًا وابتسمت لي وغادرت ولم أتحدث».

مقالات مشابهة

  • تركيا.. أزمة أسنيورت تعمِّق الصدع داخل حزب الشعب الجمهوري
  • بعد قليل.. محاكمة مرتضى منصور في سب وقذف المستشار القانوني للنادي الأهلي
  • ثروت سويلم: رفضت منصب المدير التنفيذي لنادي الزمالك خلال عهد مرتضى منصور لهذا السبب
  • ثروت سويلم: تصريح مرتضى منصور "عايز بطولة" كان لحل الأزمة
  • مرتضى منصور وجمال وعلاء مبارك في عزاء مصطفى فهمي .. صور
  • قصة عادل إمام وفتاة الحلمية في عيد الحب.. بدأت بـ«كولونيا» وانتهت بـ«بالوعة»
  • مرتضى منصور يهاجم أحمد موسى بعد تبريراته لمرور ساعر بالسويس.. وصفه بالصهيوني
  • شبيه عادل إمام في عزاء الراحل حسن يوسف
  • تأجيل استئناف مرتضي منصور على حكم تغريمه بسب وقذف محمود الخطيب
  • قرار قضائي بشأن استئناف مرتضى منصور على حكم تغريمه