عبد الجليل: إستضافة السعودية للقمة تجربة جيدة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أكد محمد عبدالجليل نجم الكرة المصرية السابق، أنه حزين للأزمة الخاصة بـ رمضان صبحي لاعب بيراميدز، متمنيًا خروجه من هذا المأزق، وأن يتجاوز هذه المشكلة سريعًا، وألا يتم إيقافه عن لعب كرة القدم.
نصف مليون دولار تغري الأهلي لخوض القمة بالسعوديةوقال في تصريحات عبر برنامج بوكس تو بوكس الذي يبث عبر فضائية ETC: "كان هناك حالة لاعب في المقاصة واعترف بأنها ليست عينته، وأنه كان حاصلا على دواء وخشى من سقوطه في فخ المنشطات.
وأضاف: "جمال علام حذر مسئولي بيراميدز من وجود وقت قليل أمام النادي للرد على عينة رمضان صبحي، ولكن هل سيقومون بقضاء حياتهم في المحاكم، رغم الاعتراف بخطأ رئيس اتحاد الكرة، ولكن أيضا نريد رؤية الخطابات الواردة، كل طرف يقول كلام مختلف".
وتابع: "هناك لاعبين كثيرين كانت تتناول الترامادول في وقت سابق، وهناك لاعبين تحصل على مكملات يصل سعرها لـ10 الاف جنيه، واتمنى ان يتم التكاتف لحل أزمة رمضان صبحي".
وواصل: "اقامة لقاء القمة في السعودية تجربة جيدة ولها مكاسب كبيرة، وفي نهائي الكأس الزمالك قدم مستوى جيد مع المدرب جوزيه جوميز، والفريق الأبيض حتى الآن لم يصل للمستوى الجيد، والحكم البرازيلي لم يظلم الزمالك".
وزاد: "النسبة متكافئة بين الأهلي والزمالك في الفوز خلال القمة القادمة، وعبدالله السعيد لاعب كبير ودائما يصنع "الرتم" مع عودة زيزو أيضا للفريق، والفترة المقبلة سوف يتطور أداء الفريق بشكل أفضل".
محمد عبد الجليل: شحاتة مستقبل فريق الزمالكوتابع: "فرحة لاعبي الزمالك الكبيرة بعد الفوز على فيوتشر، جاء بسبب النتائج الأخيرة ورغبتهم في تحقيق المكسب، في البداية كنت أشعر بـ"افورة" في ظل مستوى فيوتشر، لكن بعد ذلك فسرت الأمر على رغبة اللاعبين في تحقيق مكسب بعد النتائج الأخيرة".
وأشار إلى أن فيوتشر لديه لاعبين مميزين ومن أفضل 4 فرق في مصر، ولكن المدرب تامر مصطفى يحتاج لفريق في وسط الدوري، مثلما كان مع إنبي.
وتابع: "هناك لاعبين جيدين في الزمالك منهم محمد شحاتة الذي اعتبره مستقبل الفريق، وأحمد حمدي من العناصر الجيدة وقادر على إيصال زملائه للمرمى كثيرا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الأهلي القمة الزمالك محمد عبد الجليل أخبار الرياضة السعودية
إقرأ أيضاً:
«تجربة متميزة».. تهاني الجهني: المرأة السعودية عنصر أساسي في النهضة التي تشهدها المملكة الآن
سلط موقع العربية الحدث، الضوء على التجربة المتميزة للصحفية السعودية تهاني الجهني، منذ انطلاقتها الفعلية من صحيفة «المدينة» بعد تخرجها في الجامعة، حيث عملت مراسلة للفضائية اللبنانية LBC من السعودية، ثم انتقلت إلى العمل على إعداد برنامج «عيشوا معنا» في مقر القناة في لبنان، لتسهم بداية من العام 2008 في إعداد برنامج «صباح الخير يا عرب» مكتب MBC في المملكة، ثم انتقلت في العام 2012 إلى العمل في قناة «العربية» كمحررة في غرفة الأخبار. وفي العام 2013 قدمت الأخبار كأول مذيعة سعودية على قناة «العربية الحدث» وضمن الوجوه الأولى التي برزت على القناة لتشكل ملامح هويتها البصرية في ذاكرة المشاهد العربي.
وفي هذا السياق، أجرى موقع العربية الحدث، حوارًا مع الصحفية السعودية تهاني الجهني.. وهذا نصه:
بدأتِ مسيرتَك الصحفية من جريدة «البلاد» ثم «المدينة»، كيف تجدين الفرق بين الصحافة المكتوبة والصحافة المرئية؟أولًا، شكرًا لاستضافتي في مجلة «العربية» التي تطلع علينا بمحتواها الدسم والرشيق في طرحه.
ثانيًا، الفرق أكيد واضح، أعتقد أن الصحافة المكتوبة هي مدرسة تأسيسية لأي صحافي ومذيع ومقدم برنامج ناجح، هذا من وجهة نظري.. بينما الصحافة المرئية تتويج للخبرة في العمل الصحافي الكتابي.. أما عن الفرق في كيفية طرح المحتوى، فإنه يتضمن المدة وكمية السرد وآلية الكتابة التي لا تختلف في أركانها، ولكن نحن في زمن متسارع، فكتابة الخبر التلفزيوني يجب أن تحاكي الصورة ومحكومة غالبًا بمدة قراءة لا تتجاوز الدقيقتين على الهواء.
كنتِ أولَ صحفية سعودية تلتحق بقناة «العربية الحدث» من مقرها في دبي، بعد تجربتين في LBC وMBC، فكيف وجدت التجربة؟تجربة ممتازة صقلتني على الصعيد الشخصي والمهني.. وبالمناسبة كل تجربة وكل محطة كان لها وقع جيد على مسيرتي حتى الآن.. وبالعودة إلى قناة "الحدث" كوني جزءًا من مؤسسيها، فهذا في حد ذاته بالنسبة إليَّ إضافة مهمة إلى مسيرتي وخبرتي في معرفة أدق تفاصيل العمل، وقد تحقق بفضل الله ثم اجتهادي واحتواء إدارات عملت معها طوال هذه المدة.
الصحفية السعودية تهاني الجهني وهل تعتقدين أن نجاحك في تلك التجربة كان مصدر إلهام لصحفيات سعوديات أخريات؟أتمنى ذلك، كوني أعتبر نفسي من أوائل من التحق بالعمل التلفزيوني في المجال السياسي في الخارج، والتجربة، رغم جمالها، فعلى الجانب الآخر، لا أستطيع أن أغفل بعض الصعوبات التي واجهتها آنذاك كفتاة سعودية كسرت التقاليد وخرجت من عباءة التشدد.
ما الشروط التي تعتقدين ضرورة توافرها بمذيعة الأخبار لتصل إلى مرتبة عالية من النجاح؟أهم شرط أن تمتلك الموهبة والحس الصحفي.. وباقي الأمور تأتي بالتدريب والخبرة، لأن عملنا تراكمي يزداد الشخص فيه خبرة ومعرفة مع السنوات، وهذا يعتمد على الشغف المستمر للتعلم والتطوير والتثقيف الذاتي.
كيف تعاملتِ مع قرار انتقال قناة «العربية الحدث» إلى البث من استوديوهاتها في الرياض؟بكل فرح وسعادة طبعًا، أن تعود إلى وطنك وتعمل من هناك، فتلك قيمة إضافية مهمة جدًّا، لاسيما وأنت تعتبر نفسك من المؤسسين، ومن ضمن الفريق الذي يعمل على تحقيق رؤية سمو ولي العهد الأمين الأمير محمد بن سلمان، فنحن جزء مهم من المنظومة الإعلامية العربية، وانتقالنا وتوسع شبكتنا في الرياض يحققان جزءًا من الرؤية.
هل ترين أن هناك أشياء قد تغيرت، أم أن نفس ظروف العمل قد توفرت من داخل المملكة؟حقيقة لم أشعر بأي تغيير أو فرق كبير بعد انتقالي من دبي إلى الرياض، آلية العمل نفسها، الفريق نفسه، حتى محتوى ما يقدم لم يتأثر وإنما هو نفسه، بل بالعكس أصبحنا نشعر بجرأة أكبر في الطرح.
كيف ترين الاهتمام المبالغ فيه بحياتك الخاصة من قبل متابعيك على مواقع السوشيال ميديا؟هذا أمر عادي لأي شخص تحت الأضواء. في الحقيقة أصرح أيضًا بما أريده أن يصبح معروفًا، عدا ذلك تبقى حياتي خصوصيتي.
الصحفية السعودية تهاني الجهني كيف يتعامل معك السعوديون عندما يصادفونك في الشارع أو في فضاءات التسوق بصفتك شخصية عامة؟أسمع كلمات الإطراء والإعجاب والتشجيع، وهذا يسعدني جدًّا في الحقيقة.
من جدة إلى دبي إلى الرياض: كيف وجدت الرحلة؟ أين ترتاحين أكثر؟أنا بنت الساحل، أحب البحر جدًّا، فمدينة جدة هي فعلًا جدة غير، وهي مسقط رأسي، ودبي مدينة جميلة تعلمت فيها، وأحببتها ولا أزال، فهي ساحلية كجدة.. أما الرياض فهي عاصمة القرار العربي، وهي أكبر عاصمة عربية، فلها مكانة خاصة.. انتماءً واحتواءً ونجاحًا.
كيف تقَيِّمين دور المرأة السعودية في الإعلام حاليًا؟ وهل تأثر بالإصلاحات التي تشهدها المملكة؟بالطبع المرأة السعودية عنصر أساسي ومكون فعَّال في المجتمع السعودي، وفي النهضة التي تشهدها المملكة الآن. وقد أكدت جدارتها بالمكاسب التي لها وللمجتمع من خلال الإصلاحات التي تحققت على مختلف الأصعدة وفي كل المجالات.
اقرأ أيضاًسعر الذهب اليوم الخميس 7 نوفمبر 2024 في السعودية
اليوم.. دور العرض السعودية تستقبل فيلم «وداعا حمدي» لـ شيرين رضا