كيف تتعرف على كشف حساب مختصر من تطبيق «إنستاباي»؟.. إليك التفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
يستخدم تطبيق «إنستاباي» التابع للبنك المركزي المصري، ملايين العملاء في البنوك المصرية، لسهولة التعامل معه في التحويلات النقدية اللحظية ودفع الفواتير المنزلية، وغيرهما من الخدمات، كما يقدم خدمة معرفة رصيد الحساب، وكذلك يمكن عرض كشف حساب مختصر لحسابات الشخص البنكية.
وبحسب الموقع الرسمي لتطبيق «إنستاباي»، نرصد في السطور التالية خطوة بخطوة، كيفية عرض كشف حساب مختصر لحساباتك البنكية المختلفة من تطبيق واحد.
- في البداية يجب الضغط على إدارة الحسابات.
- وبعد ذلك اختيار الحساب الذي ترغب في عرض كشف حساب مختصر.
- الخطوة التالية، اختيار عرض كشف حساب.
- العمل على كتابة الرقم السريIPN PIN، المكون من 6 أرقام والضغط على إدخال.
- سيظهر لك كشف حساب مختصر الخاص بحسابك البنكي.
ويمكن معرفة البنوك المتوفرة على تطبيق «إنستاباي» حاليًا، كما سيتم انضمام جميع البنوك المصرية قريبًا بحسب ما ذكر التطبيق عبر صفحته الرسمية بموقع «فيسبوك».
بنوك متوفرة على «إنستاباي»- البنك المركزي المصري.
- البنك الأهلي المصري.
- بنك مصر.
- بنك القاهرة.
- بنك الإسكندرية.
- بنك قطر الوطني الأهلي QNB.
- البنك التجاري الدولي CIB.
- البنك العربي.
- بنك الشركة المصرفية العربية الدولية SAIB.
- البنك المصري الخليجي EG Bank.
- البنك العربي الأفريقي الدولي AAIB.
- المصرف العربي الدولي AIB.
- بنك التجاري وفا.
- البنك المصري لتنمية الصادرات Ebank.
- بنك البركة.
- بنك فيصل الإسلامي.
- بنك HSBC.
- بنك التعمير والإسكان.
- البنك الأهلي الكويتي.
- بنك أبوظبي الإسلامي.
- البنك الأهلي المتّحد.
- البنك العقاري المصري العربي.
- بنك الكويت الوطني.
- بنك قناة السويس.
- المصرف المتّحد.
- بنك أبوظبي الأول.
- كريدي أجريكول.
- بنك الإمارات دبي الوطني.
- بنك الاستثمار العربي.
- بنك أبو ظبي التجاري مصر.
- مصرف أبو ظبي الإسلامي مصر.
- سيتي بنك.
- بنك المشرق.
- Midbank.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: انستاباي تطبيق انستاباي البنوك المصرية البنك المركزي المصري
إقرأ أيضاً:
محافظ البنك المركزي يشارك في الاجتماع السنوي عالي المستوى لصندوق النقد العربي
شارك حسن عبدالله محافظ البنك المركزي المصري في "الاجتماع السنوي التاسع عشر عالي المستوي حول الاستقرار المالي والأولويات التنظيمية والرقابية" بأبو ظبي، والذي استمرت فعالياته على مدار يومي 18 و19 ديسمبر 2024، بحضور خالد محمد بالعمى محافظ مصرف الإمارات العربية المتحدة المركزي، والدكتور فهد بن محمد التركي المدير العام رئيس مجلس إدارة صندوق النقد العربي، و فرناندو ريستوي رئيس معهد الاستقرار المالي، وعدد كبير من محافظي البنوك المركزية بالدول العربية.
تضمن الاجتماع العديد من الجلسات التي ناقشت عددًا من القضايا والموضوعات ذات الأولوية للبنوك المركزية والأنظمة المصرفية العربية، منها اتجاهات المخاطر في الأنظمة المالية بالدول العربية، والأولويات الرقابية في ظل التغيرات الاقتصادية والتداعيات الجيوسياسية، ودور البنوك المركزية في ضوء تزايد الاعتماد على الذكاء الاصطناعي والتطورات التكنولوجية، وتعزيز حوكمة البنوك المركزية، والمبادئ الأساسية المعدّلة للرقابة المصرفية الفعالة وانعكاساتها على الأطر الرقابية والاحترازية.
وخلال مشاركته في الجلسة الأولى من الاجتماع أوضح حسن عبدالله محافظ البنك المركزي المصري أن تعزيز الاستقرار المالي ومرونة القطاعات المصرفية العربية يكتسب أهمية كبيرة في الوقت الراهن.
لافتًا إلى أن البنوك المركزية تقوم بدور رئيسي في هذا الإطار من خلال ضمان تبني البنوك لسياسات ديناميكية ودقيقة لإدارة المخاطر واستعدادها للتكيف مع الظروف المتغيرة والصدمات المتلاحقة والمخاطر الناشئة المتعلقة بتغيرات المناخ والتحديات السيبرانية، وذلك عبر تطبيق أدوات السياسة الاحترازية الكلية، مؤكدًا على ضرورة التنسيق بين كل من السياسة المالية والسياسة النقدية لتعزيز الاستقرار الاقتصادي، واحتواء الضغوط التضخمية وتوجيه المزيد من التمويل للقطاع الخاص لدفع النمو الاقتصادي.
وأوضح المحافظ أن البنك المركزي المصري يقوم بصورة دورية بتقييم صلابة القطاع المصرفي في مواجهة المخاطر المختلفة التي قد تهدد الاستقرار المالي، وذلك من خلال منظور احترازي كلي، حيث يتم تطبيق اختبارات الضغوط الكلية ضمن سيناريو متكامل للمخاطر الاقتصادية والمالية والجيوسياسة والمناخية بهدف قياس مدى تأثر القطاع المصرفي بالمخاطر النظامية التي قد تنتج عن تلك الصدمات، وقد أظهرت هذه الاختبارات مرونة القطاع المصرفي المصري في مواجهة مختلف المخاطر، وفاعلية السياسة الاحترازية الكلية والجزئية للبنك المركزي المصري في تعزيز الاستقرار المالي.
وجدير بالذكر أن هذا الاجتماع السنوي يمثل أهمية كبيرة لصانعي السياسات ومتخذي القرار في البنوك المركزية والمؤسسات المالية والمصرفية وكبار مسؤولي الرقابة المصرفية في المنطقة العربية، باعتباره لقاءً دوريًا يضم خبرات متميزة ومسؤولين رفيعي المستوى، ويناقش أهم المستجدات في قضايا الاستقرار المالي والتشريعات الرقابية، بما يساهم في الخروج برؤى قيّمة يتم ترجمتها إلى قرارات فاعلة تعمل على تعزيز الاستقرار المالي في الدول العربية.