تحيي فرقة "فلكلوريتا" ليلة رمضانية بالمركز الثقافي الفرنسي في الإسكندرية يوم الخميس المقبل الموافق 4 إبريل، في التاسعة مساء.

ويأتي الحفل ضمن سلسلة حفلات يقيمها المركز في رمضان، وستكون حفلة "فلكلوريتا" هي الثالثة والأخيرة.

والحفل مفتوح للجمهور بالمجان علي أن يبدأ الدخول من الساعة الثامنة والنصف مساء.

وقد أحيت فلكلوريتا عددا كبيرا من الحفلات خلال شهر رمضان قدمت فيها الأغاني الفولكلورية، حيث تقدم مجموعة من الأغاني تجمع بين الفولكلور الفلاحي والصعيدي.

وأعدت الفرقة برنامجا مميزا لحفلها بالمركز الثقافي الفرنسي حيث يتضمن البرنامج أغاني "ورد علينا، وميدلي لأغاني رمضان، متي اشوفك، بص علي الحلاوة، ياما دقت، تحت الشباك، تعالي، أنا الي ببيع ياسمين، والنبي ياغزال، لوما يا لوما، علي مين، بيبة، يابهية، سلم علي".

فرقة ""فلكلوريتا" تأسست علي يد مجموعة من الأصدقاء يجمعهم الاهتمام بالفنون والموسيقى وتحديدًا الفلكلور والتراث الشعبي المصري.

تسعي الفرقة للمساهمة في إعادة إحياء التراث الموسيقي الأصيل والمحافظة عليه.

"فلكلوريتا" تضم  14 فنان معظمهم من العنصر النسائي حيث تضم 9 عازفات إيقاع دف وطبلة ويعتمدوا علي الغناء الجماعي مع تقديم بعض الأغاني المنفردة، وتضم الفرقة عازفين محترفين للآلات التراثية منهم عازف كولا، وعازف مزمار، بجانب عازفين أورج، وعازف بركشن.

المصدر: البوابة نيوز

إقرأ أيضاً:

فروا مشياً وامضوا ليلتهم في العراء.. هكذا عاش اللبنانيون اعنف ليالي القصف على الضاحية

كتب موقع "العربية": بعدما اتسعت دائرة القصف الإسرائيلي على مناطق مختلفة في الضاحية الجنوبية لبيروت، المكتظة بالسكان، والتي تعد في الوقت عينه معقل حزب الله، وجه الجيش الإسرائيلي مرارا خلال الساعات الماضية تهديدات للسكان، داعيا إياهم إلى مغادرة منازلهم. وفيما سادت حالة من الهلع، تدفق السكان إلى الشوارع مشياً على الأقدام، مع أطفالهم هرباً من أي قصف جديد محتمل على المنطقة.

وهرعت العائلات بلا اصطحاب أي أغراض إلى العراء، متوجهة إلى مناطق بعيدة نسبيا مشيا على الأقدام نحو كورنيش المزرعة وطريق المطار، فضلا عن الحمرا و"وسط بيروت" في محاولة للابتعاد إلى منطقة آمنة. انفجارات ضخمة متتالية
بالتزامن لم تهدأ الانفجارات الضخمة ودوي القصف على مناطق مختلفة في الضاحية من برج البراجنة إلى بئر حسن والليلكي، فضلا عن الحدث، والشويفات وغيرها.

وكان الجيش الإسرائيلي قصف مساء أمس الجمعة، ما يسمى المربع الأمني لحزب الله في حارة حريك، مع تأكيده أن زعيم حزب الله، حسن نصرالله كان في الموقع، دون أن يؤكد ما إذا كان اغتيل أم لا.

في حين اكتفى المكتب الإعلامي للحزب بالتقول في بيان ليل الجمعة السبت، إن "كل التصريحات بشأن الهجوم الإسرائيلي على الضاحية الجنوبية لا صحة لها"، دون أن يحدد ما هي التصريحات التي يقصدها، أو يعطي أي معلومات عن حال نصرالله.

كما لم يصدر أي توضيح آخر بعد ذلك حول من استُهدف في الغارات على حارة حريك. الغارات الأعنف منذ 2006
وشكلت تلك الغارات القصف الأعنف على لبنان منذ حرب 2006 بين إسرائيل وحزب الله التي استمرت 33 يوما. فيما أحدثت الغارات دويا هائلا تردّد صداه في كامل بيروت ومحيطها، وأثار حالة من الرعب والهلع لدى السكان.

كما تسبّبت بحفر ضخمة يصل قطرها إلى خمسة أمتار، وفق ما أفادت فرانس برس. ودمّر القصف الإسرائيلي ستة أبنية تماما وسواها بالأرض، وفق ما أفاد مصدر مقرب من حزب الله. لتليها سلسلة غارات أخرى على الضاحية والجنوب والبقاع (شرق).

ومنذ يوم الاثنين الماضي، بدأت إسرائيل حملة قصف عنيف ودام بعد قرار بتركيز عملياتها في الجبهة الشمالية، ما أدى إلى نزوح 118 ألف شخص خلال أيام فقط.

فيما قُتل أكثر من 1500 منذ عام، وفق السلطات اللبنانية، أكثر من نصفهم خلال الأيام الماضية.

مقالات مشابهة

  • شراكة المركز الوطني الفرنسي مع مستشفى دار السلام للأورام.. ووزير الصحة يعلق
  • من خلال برنامج القائد| 300 ألف يورو لاستكمال المركز الثقافي بالقسطنطينية
  • انطلاق أولى ندوات صالون المركز الثقافي القبطي الأرثوذكسي
  • تامر عبدالمنعم: وزير الثقافة وجه بنشر جميع نوت الموسيقار علي إسماعيل في فرقة رضا
  • أبرز الأغاني التي ستقدمها أنغام خلال حفلها بـ«ليلة العمر» في الكويت
  • نصائح المركز الإفريقي لصحة المرأة بالإسكندرية في اليوم العالمي للقلب
  • فرقة الطنبورة تحيي حفلًا غنائيًا في الساقية
  • وائل جسار نجم ليالي مهرجان الموسيقى العربية بهذا الموعد
  • فروا مشياً وامضوا ليلتهم في العراء.. هكذا عاش اللبنانيون اعنف ليالي القصف على الضاحية
  • كيف تصبح الأغاني طريقا للانحراف الجنسي؟.. نصائح مهمة لتجنبها