الثلاثاء .. الأجواء معتدلة الى دافئة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
#سواليف
تبقى #الاجواء #دافئة في أغلب المناطق، و #حارة نسبياً في الأغوار والبحر الميت والعقبة، مع ظهور بعض #الغيوم على ارتفاعات متوسطة وعالية خاصة في جنوب المملكة، و #الرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة تنشط أحياناً في مناطق البادية
نهاراً
يطرأ ارتفاع طفيف آخر على درجات الحرارة، لتصبح أعلى من المعدلات الاعتيادية بحدود 7-9 درجات مئوية.
وتكون الأجواء ربيعية معتدلة الى دافئة في مختلف المناطق، مع ظهور السحب على ارتفاعات متوسطة وعالية.
مقالات ذات صلة مهم للجالية الأردنية في الإمارات بشأن عطلة عيد الفطر السعيد 2024/04/02وتكون #الرياح جنوبية شرقية معتدلة السرعة، تنشط أحياناً، وتتحول الرياح مع ساعات العصر الى شمالية غربية معتدلة السرعة.
في خليج العقبة:
الرياح: شمالية معتدلة السرعة. حالة البحر وارتفاع الأمواج: خفيف ارتفاع الموج (5-10 سم). درجة حرارة سطح مياه البحر: 22 درجة مئوية.ليلاً
يكون #الطقس لطيفاً بوجه عام، ويميل للبرودة مع ساعات الفجر، مع ظهور السحب المتفرقة في بعض مناطق البادية.
وتكون الرياح شمالية غربية خفيفة السرعة.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الاجواء دافئة حارة الغيوم الرياح الرياح الطقس معتدلة السرعة
إقرأ أيضاً:
ظهور سمكة الضفدع السامة في البحر المتوسط.. ماذا يعني؟
شهد البحر الأبيض المتوسط مؤخرًا ظهور سمكة الضفدع السامة، وهي سمكة معروفة علميًا باسم "لاغوسيفالوس سكيلريتس".. فما تفاصيل ظهورها؟
تم اصطياد سمكة الضفدع السامة لأول مرة في شمال البحر الأدرياتيكي في مايو 2024، مما أثار مخاوف كبيرة بشأن تأثيرها على التنوع البيولوجي البحري ومصايد الأسماك والسياحة الساحلية.
تاريخ ظهور السمكة الضفدعتاريخ ظهور سمكة الضفدع في البحر الأبيض المتوسط يعود إلى عام 2003، حيث تم تسجيل وجودها لأول مرة قبالة ساحل بحر إيجة الجنوبي الشرقي في تركيا.
ومنذ ذلك الحين، انتشرت هذه السمكة بسرعة، حيث وصلت إلى جبل طارق والبحر الأسود، وتوجد بشكل أكبر على سواحل اليونان وتركيا ولبنان ومصر وقبرص ومالطا وتونس.
وبذلك، فإن ظهورها في البحر الأدرياتيكي يُعتبر الرابع من نوعه، والأول في شمال البحر الأدرياتيكي.
ما تأثير ظهور سمكة الصفدع؟تثير هذه السمكة مخاوف جدية بشأن تأثيرها على بيئات البحر الأبيض المتوسط. فعند عدم السيطرة على هذه الأنواع الغازية، يمكن أن تؤدي إلى اضطرابات في مصائد الأسماك وفقدان التنوع البيولوجي.
كما أن سمكة الضفدع السامة قد تسهم في مفاقمة التهديدات للنظم البيئية البحرية، مما يتطلب رصدًا دقيقًا وتنظيمًا فعالًا.
تحتوي هذه السمكة على التترودوتوكسين، وهو سم عصبي قوي يجعلها خطيرة للغاية عند تناولها، حيث ينصح بعدم تناول لحم هذه السمكة إلا بعد تحضير خاص من قبل الطهاة المدربين، فيمكن أن تكون كميات صغيرة منها قاتلة.
يمتلك هذا السم عصبية قوية تمنع انتقال النبضات، مما يؤدي إلى الشلل والتسمم المميت. وقد أظهرت الأبحاث أن سمكة واحدة منتفخة تحتوي على سم يكفي لقتل 30 بالغًا.
ومن المثير للقلق أنه لا يوجد ترياق معروف للتسمم بالتترودوتوكسين حتى الآن.
نصائح للتعامل مع سمكة الضفدعبحسب الخبراء، يجب على الصيادين والسباحين اتخاذ تدابير احترازية عند التعامل مع هذه السمكة. فمن الضروري ارتداء القفازات أثناء صيدها أو مواجهتها لتجنب أي تعرض للسم، كما أن حملات التوعية حول كيفية التعامل معها ستساهم بشكل كبير في الحد من مخاطرها.
رغم المخاوف، فإن الخبراء يؤكدون على أنه لا داعي للذعر، فالوضع تحت السيطرة حاليًا وينبغي مراقبة وجود هذا النوع عن كثب.