مسلسل بقينا اتنين الحلقة 7.. ياسمين تتعرض لضغط وأدهم يقرر الاستراحة
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
خلال الحلقة 7 من مسلسل بقينا اتنين، تعرضت ياسمين (رانيا يوسف) لضغط كبير في الشركة، التي تملكها بالشراكة مع أدهم (شريف منير)، بعدما قرر أن يترك البيت والعمل معا، ليستريح فترة في أحد الفنادق، نتيجة الصدمة التي تعرض لها، بعد معرفة أن مروان ابنه يلعب الملاكمة، بدلا عن كرة القدم.
مسلسل بقينا اتنين الحلقة 7وقد ذهبت ياسمين إلى الطبيب النفسي الذي ذهب إليه شريف، تشتكي له كمية الضغوط التي تعرضت لها، منذ أن ترك أدهم لها الأمور برمتها، فأمر الشركة كلها أصبح على كاهلها، بالإضافة إلى أمور البيت والأبناء والتربية وما إلى ذلك.
وقد تعرض أدهم لصدمة نفسية كبيرة، بسبب اكتشاف أن زوجته وأبنائه يكذبون عليه لمدة سنوات عديدة، مقنعين إياه أن ابنه مروان يلعب كرة القدم، وهو في الحقيقة يلعب الملاكمة، التي كان والده يرفضها كل الرفض، ويتمنى لولده أن يكون علما من أعلام كرة القدم، وهو الأمر الذي أصابه بخيبة الأمل، وأشعره بأنه أبٌ فاشل لا يحسن تربية أبنائه، بل فوق ذلك كله، استطاعوا أن يكذبوا عليه جميعا، وأنهم يسمعون كلام والدتهم فقط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بقينا اتنين مسلسل بقينا اتنين الحلقة 7 بقينا اتنين الحلقة 7 مسلسل أدهم
إقرأ أيضاً:
الزاوية الأدهمية.. ملتقى أتباع إبراهيم بن أدهم في القدس
لأغلب الطرق الصوفية المعروفة في العالم الإسلامي أضرحة وزوايا عديدة داخل أسوار مدينة القدس القديمة.
وظهرت الصوفية في القدس للمرة الأولى في القرن السادس، لكنها عاشت عصرها الذهبي في المدينة في عهد الدولة المملوكية والدولة العثمانية.
ومن الزوايا الصوفية المشهورة في البلدة القديمة في القدس الزاوية الأدهمية.
الموقع والتأسيستقع الزاوية الأدهمية (ويطلق عليها أيضا اسم الزاوية الهيدمية) خارج سور القدس بين باب العامود وباب الساهرة، وبجانب محطة الحافلات المركزية، ولها أوقاف كثيرة في صفد والرملة وغزة والقدس وبيت صفافا وغيرها.
وهي زاوية لفقراء الأدهمية من أتباع الزاهد إبراهيم بن أدهم. عمر الزاوية وأنشأ وقفها الأمير المملوكي منجك السيفي، مؤسس المدرسة المنجكية (أصبحت فيما بعد مقرا لدائرة الأوقاف العامة)، وكان منجك نائب الشام في حوالي سنة 760/1361م.
وصف البناءتتكون الزاوية من كهف كبير يقع تحت مقبرة الساهرة، وهو كهف مرتفع غير منتظم الشكل. وقد جعل له محراب مجوف وفي جانب منه قبر الزاهد إبراهيم الأدهمي.
فيها بئر ماء كبيرة وقبور جماعة من الصالحين، فقد دفن فيها عدد ممن تولوا مشيختها من آل الأدهمي، من أمثال الشيخ داود بن بدر الأدهمي المتوفى سنة 777هـ/1375م، والشيخ صامت الأدهمي المتوفى سنة 807هـ/1402م.
ويوجد عند مدخل الزاوية منزل كبير من طابقين سكنه أفراد من عائلة الأدهمي المقدسية منذ بداية القرن الـ20، وأقيم بجوار المنزل في ستينيات القرن الـ20 المسجد الأدهمي.
وبعد ترك العائلة للمنزل في نهاية الثمانينيات من القرن الـ20 تم توسيع المسجد وتحويل ما تبقى منه إلى دار للقرآن، وروضة أطفال ومكتبة.
بعد بناء مبان حديثة للمسجد والزاوية لم يعد هناك حاجة للتعبد في الكهف، فاستعمل لأغراض أخرى إلى أن تحول إلى معمل لتخمير الموز.
أوقاف الزاوية الأدهميةموقوف على الزاوية الأدهمية خمس الحمام الكائن في مدينة صفد قرب القلعة، والمعروف بالحمام الجديد.
ووقفت عليها كذلك مزرعة في قرية بيت صفافا وقطعة أرض في قرية لفتا، ووادي الغزال وغراس حاكورة بيت المقدس (600 غراس).
ومن أوقاف الزاوية الأدهمية أيضا طاحون في مدينة الرملة وقطعة أرض في محلة باب العامود.
مشايخ الزاوية الأدهميةتولى مشيخة هذه الزاوية مجموعة من الأعلام، أشهرهم داود بن بدر الأدهمي (ت 807/1404)، واشتهر كثيرا حتى عرفت به الزاوية.
ومن أعلامها أيضا الشيخ صامت الأدهمي، الذي تولى نصف وظيفة المشيخة والتولية بها، والشيخ صلاح الدين الأدهمي، وهما من أبناء الشيخ موسى الأدهمي.