بوابة الوفد:
2025-02-22@14:29:03 GMT

زيت الأرجان.. 6 فوائد تخلصك من مشاكل الشعر

تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT

زيت الأرجان من الزيوت الهامة جدًا لشعرك، فينصح به أغلب الأطباء كحمام زيت للشعر؛ لحمايته من أغلب المشاكل التي تعاني منها النساء، وفيما يلي نقدم لك أبرز فوائده وتأثيره على الشعر.
 

زيت الأرجان للشعرفوائد زيت الأرجان للشعر

الحماية من أشعة الشمس

يعمل زيت الأرجان على حماية الشعر من أشعة الشمس الضارة للشعر، لاحتوائه على مضادات الأكسدة الموجودة، كما أنه مفيد للشعر المصبوغ لمنع فقدان لون الصبغة.

ويمكن إضافة قطرة أو قطرتين من هذا الزيت، بعد تصفيف الشعر وتدليكه به برفق، من الجذور حتى الأطراف. 

مرطب للشعر

يقول ستيفاني براون، مصفف الشعر الرئيسي في مدينة نيويورك، إن جزيئات زيت الأرجان أصغر من الزيوت الأخرى، لذا تختراق فروة الرأس بسهولة أكبر الأمر الذي يجعل أكثر نعومة، وأقل تشابك وجفاف.

لمعان الشعر

زيت الأرجان غني بالأحماض الدهنية، ويساعد على إعادة لمعان الشعر، كما أن الإفراط في استخدامه، لا يسبب تراكم الدهون على الشعر لأنه يتوغل في البصيلات ويتم امتصاصه بسرعة، بعكس الزيوت الأخرى مثل جوز الهند والزيتون.

ويتم استخدام بضع قطرات على الشعر المبلل قبل تصفيفه، وعلى الشعر الجاف، يتم وضع كمية صغيرة وخاصة في الأطراف.

نمو الشعر

تحافظ مادة الفينولات الموجودة في زيت الأرجان فروة الرأس، وتعزز نمو الشعر الجديد، وتعالج تساقط الشعر، ويمكن تدليك فروة الرأس به لمدة دقائق يوميًا، لتحفيز تدفق الدم وفتح المسام.

منع التساقط

يستخدم زيت الأرجان في علاج تساقط الشعر لأكثر من سبب مثل علاج التهابات وقشرة الشعر التي قد تكون السبب المباشر في تساقط الشعر، يعمل كذلك على حماية الشعر من الشمس التي تتسبب في تلفه وتساقطه، يساهم الزيت كذلك في ترطيب الشعر ومنع تكسره وحمايته من التساقط. وجود فيتامين E في تركيب زيت الأرغان له علاقة مباشرة بتقليل تساقط الشعر.


 

يحافظ على الشعر من الحرارة والصبغة

يترك زيت للأرجان طبقات أحماض دهنية على سطح الشعر من الخارج، تحمي تلك الطبقات الشعر من التكسر والتقصف في أثناء التصفيف البارد أو التصفيف بالحرارة. تساعد تلك الطبقة أيضاً على علاج كل التلف والتقصف والجفاف الناتج عن صبغ الشعر بالصبغات الكيميائية. لذلك فدوره هنا لا يقتصر على الحماية فقط بل له دور علاجي أيضاً في التخلص من التخلص من تلف الشعر.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: زيت الأرجان زيت الأرجان للشعر تساقط الشعر على الشعر الشعر من

إقرأ أيضاً:

"أبوظبي للغة العربية" يفتح باب المشاركة في "كنز الجيل"

فتح مركز أبوظبي للغة العربية، باب التقديم للمشاركة في الدورة الرابعة من جائزة "كنز الجيل"، مع استمرار فترة الترشيح لغاية 31 مايو (أيار) المقبل، وأصبحت جائزة "كنز الجيل"، منذ إطلاقها في العام 2021، إحدى أهم المحطات الثقافية التي تسهم في الحفاظ على التراث الثقافي العربي وإحيائه، وتحتفي بتنوعه الغني.

تتضمن 6 فئات وبقيمة إجمالية تصل إلى 1.5 مليون درهم إماراتي

وأكد رئيس مركز أبوظبي للغة العربية الدكتور علي بن تميم: "تستلهم الجائزة مكانتها من الإرث الثقافي والأدبي الفريد للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان "طيب الله ثراه" حيث تسهم بما تمتلكه من أصالة وابتكار في إثراء ثقافة الانتماء لدى الأجيال اليافعة".
وأضاف: "جائزة "كنز الجيل" شكّلت علامة فارقة في الحراك الثقافي على مستوى المنطقة، تستقطب إنتاجات كبار الأدباء والمبدعين، لتسهم بفاعلية في تحقيق أهداف المركز  في تعزيز حضور اللغة العربية، ودعم روافدها من إبداع وتأليف وترجمة في مختلف أنحاء العالم".
وأوضح  أن الدورة الرابعة من جائزة "كنز الجيل" استكملت النجاح الكبير الذي حققته الدورات السابقة؛ فأصبحت منصة ملهمة لتكريم الأعمال المبدعة، واستعادة مكانة الشعر الشعبي والفنون والدراسات المتعلقة به في مسيرة استئناف الحضارة العربية.
وذكر: "مع انطلاقة مرحلة جديدة من مسيرتها ترسخ الجائزة مكانتها منصة ثقافية غنية تجمع بين الشعر والتراث، وتعكس تراثنا الثقافي وتُعيد إلى الأذهان المكانة المتميزة للشعر في صناعة الثقافة والمعرفة في المجتمع".
وتستمد جائزة "كنز الجيل" مهامها من أشعار الأب المؤسس الشيخ زايد، التي تجسد مكانة الشعر مرآة للمجتمع العربي والإماراتي، كما يتم من خلالها تكريم التجارب الشعرية المتميزة في الشعر النبطي، الذي يعد جزءاً أساسياً من الوجدان العربي، بالإضافة إلى نشر هذه الأعمال والتعريف بها.
وتعمل الجائزة أيضاً على ترسيخ قيم الشعر التي حملها الشيخ زايد، بما يتضمنه من جماليات وقيم إنسانية نبيلة، وتسلط الضوء على تأثيره في الثقافة الإماراتية والعربية. كما تسهم في حماية التراث الشعبي والفنون التقليدية من خلال ربط الأجيال الجديدة بثقافتها وتراثها، فضلاً عن الاهتمام بالفنون المتصلة بالشعر النبطي مثل الموسيقى والغناء الشعبي والفنون التشكيلية والخط العربي.
ولجائزة "كنز الجيل" شروط عامة يجب أن يستوفيها المرشحون والأعمال المشاركة؛ إذ يجب أن يكون المرشح أسهم بشكل فعال في إثراء الحركة الشعرية أو النقدية أو الفنية على المستويين المحلي والعربي، وأن تتسم الأعمال المرشحة بالأصالة والابتكار، بحيث تمثل إضافة حقيقية للثقافة والمعرفة الإنسانية. ويُسمح للمرشح بتقديم عمل واحد فقط في أحد فروع الجائزة خلال الدورة الواحدة، ولا يمكن تقديم العمل ذاته لجائزة أخرى في العام نفسه.
وتشتمل الشروط على أن تكون الأعمال المرشحة مكتوبة باللغة العربية، باستثناء فرعي "الترجمة" و"الدراسات والبحوث"، حيث تُقبل الأعمال المترجمة من العربية إلى اللغات الأخرى أو الدراسات المكتوبة بلغات حية أخرى. ويجب أن تكون الأعمال قد تم نشرها في السنوات الخمس الماضية، وأن تحمل رقماً دولياً لضمان حقوق الملكية.
و أيضا عدم قبول الأعمال التي سبق لها الفوز بجوائز عربية أو أجنبية كبرى، علما بأنه لا يتم إعادة النسخ المقدمة من الكتب أو الأعمال الفنية إلى أصحابها. وتحتفظ الجائزة بحق نشر الأعمال المقدمة بعد دراستها وتقييم إمكانات تطبيق ذلك. كما يمكن للأفراد والمؤسسات الترشح في فرع الفنون وفقًا لنوع الفن الذي تحدده اللجنة في كل دورة. وفي حال عدم فوز العمل، يمكن إعادة الترشح به بعد مرور خمس سنوات من الدورة السابقة.
وبالنسبة لفرع "المجاراة الشعرية" هذه الدورة، تمنح الجائزة للقصيدة التي تتميز بقدرتها على مجاراة قصيدة (لي سَرَتْ مِ العِين سَرّايَه) للمغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، بالوزن والقافية والموضوع، على أن تُساوي في أبياتها عدد القصيدة الأصلية، بمستوىً يوازي النموذج الذي تجاريه لغة وصوراً وإيقاعاً. فيما تُمنح جائزة فرع "الإصدارات الشعرية" لديوان شعري نبطي يتمتع بالأصالة شكلاً ومضموناً، ويُشكّل إضافة نوعية لهذا المجال الشعري، في حين تُمنح جائزة فرع "الترجمة" للأعمال المترجمة لشعر الشيخ زايد إلى إحدى اللغات الحية، أو الأعمال التي قدمت خدمة كبرى في ترجمة الشعر العربي إلى لغات أخرى.
أما فرع "الفنون" فتمنح الجائزة لعمل فني يستخدم الأدوات البصرية والتقنية في قراءة وأداء وتجسيد شعر الشيخ زايد والشعر النبطي، وتشمل الخط العربي، والفن التشكيلي، والأفلام القصيرة، والأعمال الغنائية، ويمكن للمبدعين التقدّم لهذا الفرع بحسب نوع الفنّ الذي تقرّه اللجنة في كل دورة.
 أما  جائزة فرع "الشخصية الإبداعية" فتمنح للشخصية التي قدمت إسهامات إبداعية بارزة وفاعلة في الشعر النبطي ودراسته، وفي حقول الموسيقى والغناء والرسم والخط العربي، كما يُمكن أن تُمنح لشخصية اعتبارية لها إسهامات فاعلة في تلك المجالات، وقدمت خدمات للشعر.
وأخيراً، تُمنح جائزة فرع "الدراسات والبحوث"، للدراسات البحثية الخاصة بالشعر النبطي التي تتناول أساليب هذا الشعر ومضمونه ومعجمه بأسلوب علمي.

مقالات مشابهة

  • حكم ترك المرأة شعرها بعد التصفيف عند الاغتسال من الجنابة.. دار الإفتاء تجيب
  • «أبوظبي للغة العربية» يفتح باب المشاركة في جائزة «كنز الجيل»
  • طرق علاج الثعلبة بالزيوت الطبيعية والدواء.. تعرف عليها
  • مصر.. إنقاذ درامي لشاب سقط من قمة جبل الجلالة
  • جريمة على كورنيش إمبابة.. من قتـ. ـل رضوان برصاصة في الرأس؟
  • "أبوظبي للغة العربية" يفتح باب المشاركة في "كنز الجيل"
  • بالصور.. الاحتفاء بإطلاق جائزة رابطة الأدباء للشعر والسرد الأدبي بالكويت
  • تعرف على فوائد العرقسوس في شهر رمضان
  • تساقط الشعر بعد الولادة: الأسباب والحلول
  • 3 طرق تساعد في الحفاظ على شعرك الجاف من التلف.. جربيها