مؤدي المهرجانات مسلم يؤذن على الهواء: كنت مسؤولا عن مسجد (فيديو)
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
فاجأ مؤدي المهرجانات مسلم، الجمهور خلال استضافته ببرنامج «أسرار»، مع الإعلامية أميرة بدر، عبر شاشة «النهار»، بتأديته للأذان.
سر تعلق مسلم بالأذانأوضح «مسلم» أنه بعد معرفة أن صوته جيدًا، بدأ في أداء الأذان في أحد المساجد: «وابتديت أذن وأكون مسؤول عن الجامع اللي جمب بيتي وافتحه للناس».
وأشار إلى أن صوته أصبح جيدًا وجميلًا بسبب تجويد القرآن لأنه يحسن الصوت: «انا تبهدلت أوي عشان أرجع أغني، وكان حلمي أوصل بموهبتي لهدف أقول إني هوصل وهعمل ده».
وتابع: «ربنا هيحاسب كل واحد على نواياه، في أوقات بتفوتني في الصلاة.. ومش زي الأول وبتمنى ربنا يهديني وأرجع تاني».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مطرب المهرجانات مسلم المطرب مسلم النهار برنامج أسرار
إقرأ أيضاً:
لو مش بتعرف تدعي ربنا ردد هذا الدعاء .. فيه خير الدنيا والآخرة
هناك من يخجل يدعو الله أو يكون مكسوف ان يتكلم مع الله بطريقة غير منمقة ومرتبة فى الكلام مثل الشيوخ والذين يستطيعون الدعاء، فيكفى عن الدعاء ولا يدعي، ويتسألون ماذا نفعل؟.
مش بعرف أدعو ربنا بدعوات منمقة ماذا أفعل؟
ادعي من كل قلبك بإحساسك باللغة السهلة التي تشعر بها، ادعوا بإحساسك مع الله، وهذه الطريقة في الدعاء ليست طفولية ولكن حب من الله لك أن يجعل لسانك ينطق بأنك تشعر بالقرب له ولا تنسوا أن من أسماء الله سبحانه وتعالى القريب المجيب، فأحيانا والناس تطوف بالكعبة المشرفة يريدون أن يحتفظوا بكتيب من أجل أن يدعوا منه الله سبحانه وتعالى ولكن هذا ليس صحيح.. وأنت تطوف في الكعبة قل ما في قلبك .. قل له يا رب انا مليش غيرك ولا تخجل فالمولى عز وجل يحب أن تكلمه بهذه الطريقة .. اذهب إليه بضعفك وذلك وفقرك، وأيضا إذهب إليه بإحساسك".
فلا يشترط ان تدعو الله بدعوات منمقة إدعو بإحساسك وبكل ما تريده حتى لو كان بالعامية، ومن أسماء الله سبحانه وتعالى القريب المجيب .. ادعي من كل قلبك بإحساسك باللغة السهلة التي تشعر بها، الأهم أن تكون فى تأدب مع الله.
دعاء واحد علمه الرسول للسيدة عائشة يجمع خيري الدنيا والآخرة
عَنْ أم المؤمنين السيدة عَائِشَةَ -رضي الله عنها- ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ -صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ-، عَلَّمَهَا هَذَا الدُّعَاءَ:( اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنَ الْخَيْرِ كُلِّهِ عَاجِلِهِ وَآجِلِهِ، مَا عَلِمْتُ مِنْهُ وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ الشَّرِّ كُلِّهِ، عَاجِلِهِ وَآَجِلِهِ مَا عَلِمْتُ مِنْهُ، وَمَا لَمْ أَعْلَمْ، اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِ مَا سَأَلَكَ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ مُحَمَّدٌ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا عَاذَ مِنْهُ عَبْدُكَ وَنَبِيُّكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، اللهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الْجَنَّةَ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنَ النَّارِ وَمَا قَرَّبَ إِلَيْهَا مِنْ قَوْلٍ أَوْ عَمَلٍ، وَأَسْأَلُكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ قَضَاءٍ تَقْضِيهِ لِي خَيْرًا).