شراكة بين «هايسنس» و«إكس بوكس» لتعزيز تجربة الألعاب
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
البلاد – الرياض
أعلنت هايسنس، الشركة الرائدة عالمياً في تصنيع الإلكترونيات الاستهلاكية والأجهزة المنزلية، عن دخولها في شراكة جديدة مع إكس بوكس بهدف الارتقاء بتجربة الألعاب والترفيه المنزلي باستخدام تكنولوجيا العرض بالليزر المتطورة.
وباعتبارها شركة رائدة في تكنولوجيا العرض بالليزر، تعمل هايسنس على تحويل مستقبل شاشات العرض إلى حقيقة.
وقال جيري ليو، نائب رئيس شركة هايسنس إنترناشيونال: تهدف هايسنس إلى ابتكار منتجات فائقة الجودة، وتوفير تجربة كاملة مصممة خصيصاً للألعاب والترفيه المنزلي. وتسعى شراكتنا مع برنامج Designed for Xbox إلى الارتقاء بتجربة الألعاب والسماح للأشخاص في جميع أنحاء العالم بالاستمتاع بتجربة فريدة من نوعها مع شاشة عرض يزيد حجمها على 100 بوصة. وسيتمكن المستهلكون من توصيل أجهزة إكس بوكس الخاصة بهم بمنتجات العرض بالليزر من هايسنس لتعزيز تجربة الألعاب من خلال مستويات استثنائية من الوضوح والدقة في العرض.
من جهته، أعرب جيسون أو، رئيس شركة هايسنس الشرق الأوسط وأفريقيا، عن سعادته بهذه الشراكة قائلاً: “يسعدنا الدخول في شراكة مع إكس بوكس لتقديم تقنية العرض بالليزر المتطورة لمحبي الألعاب في دول مجلس التعاون الخليجي. ويتماشى هذا التعاون مع رؤيتنا المتمثلة في توفير منتجات وتجارب على أعلى مستوى تلبي الاحتياجات المتطورة لكل عميل من عملائنا”.
وتوفر تقنية وضع الألعاب من هايسنس لمنتجات العرض بالليزر تجربة ألعاب سلسة وغامرة بفضل معدل التحديث العالي ووضع زمن الاستجابة المنخفض الآلي. وتفخر هايسنس الشرق الأوسط وأفريقيا بقيادة هذه الجهود بالشراكة مع إكس بوكس لتقديم مستقبل الألعاب والترفيه في المنطقة من خلال تجارب مشاهدة ممتازة وشاشات عرض مستدامة، بهدف إحداث نقلة نوعية في مجال الترفيه المنزلي وابتكار تجارب لا تُنسى للجميع.
وتعتبر هايسنس هي شركة رائدة عالمياً في مجال تصنيع الإلكترونيات الأجهزة المنزلية والإلكترونيات الاستهلاكية. وتشمل أنشطة الشركة منتجات الوسائط المتعددة (مع التركيز على أجهزة التلفاز الذكية)، والأجهزة المنزلية وحلول تكنولوجيا المعلومات. ونجحت هايسنس مؤخراً في تحقيق نمو سريع حيث تعمل الآن في أكثر من 160 دولة على مستوى العالم.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: إكس بوكس هايسنس تجربة الألعاب إکس بوکس
إقرأ أيضاً:
شراكة استراتيجية بين عمال مصر وشباب قادرون
شارك المهندس هيثم حسين رئيس مجلس إدارة منظومة "مجمع عمال مصر" المنظومة الاقتصادية المستدامة، في قمة صُنَّاع التدريب التي نظمتها مؤسسة شباب قادرون اليوم في قاعة نجيب محفوظ بمؤسسة الأهرام بالقاهرة.
نخبة من الخبراء والممارسين
وقد شهدت القمة حضور نخبة من الخبراء والممارسين، لاسيما في مجالات التدريب والحوكمة، حيث تم مناقشة أفضل الممارسات والاتجاهات الحديثة لتطوير المؤسسات بما يتماشى مع احتياجات السوق المتغيرة.
رئيس مدينة قوص يشهد فعاليات القرعة العلانية لاختيار الفائزين بإعلان عمال مواقفوعلى هامش القمه، تم تكريم المهندس هيثم حسين بدرع التمييز نتيجه لتقديرة لمساهماته البارزة في تعزيز التدريب والتعليم المستمر وفتح أسواق وفرص عمل جديده بالداخل والخارج للشباب، مما يعكس التزامه الراسخ بتطوير القوى العاملة وتحقيق التميز المؤسسي في مجمع عمال مصر.
وعلى ضوء ذلك الحدث المتميز، اكدا المهندس هيثم حسين قائلاً: "إن الاستثمار في التدريب والتعليم المستمر هو الطريق الأمثل لتحقيق التطوير المؤسسي المستدام. في مجمع عمال مصر، نعمل جاهدين على توفير بيئة تعليمية وتحفيزية للعاملين من أجل مواكبة متطلبات السوق المتطورة وتطوير مهاراتهم بشكل مستمر، ونحن نؤمن بأهمية تدريب الموارد البشرية باعتباره عنصرًا أساسيًا لتحقيق الابتكار والنمو، خاصة في ظل التغيرات الاقتصادية المتسارعة التي نعيشها اليوم."
كما أضاف، إن تكريمي اليوم في قمة صناع التدريب هو شرف كبير لي وللفريق الذي يعمل معي في مجمع عمال مصر. نحن نواصل العمل على تطوير المبادرات التدريبية التي تساهم في تحسين أداء العاملين وتنمية مهاراتهم، لأن الاستثمار في العنصر البشري هو أساس نجاح أي مؤسسة بشكل عام ."
الفيوم تشهد حفل تكريم عمال النظافة تقديراً لمجهوداتهمتوقيع بروتوكول تعاون
وفي خطوة هامة خلال القمة، تم توقيع بروتوكول تعاون بين مجمع عمال مصر ومؤسسة شباب قادرون في مجال التدريب. ويهدف البروتوكول إلى تعزيز التعاون بين الطرفين في مجالات التدريب والتعليم المستمر وتطوير مهارات العاملين بما يتماشى مع احتياجات السوق المتغيرة بشكل عام.
تخللت الفعالية مجموعة من الجلسات الحوارية المثرية وورش العمل المبتكرة التي قدمت حلولًا عملية لدعم دور التدريب كأداة استراتيجية لتحقيق النمو المؤسسي. كما تم استعراض العديد من قصص النجاح الملهمة التي أكدت أهمية الاستثمار في الموارد البشرية والتطوير المستدام، مما يعزز قدرة المؤسسات على التكيف مع التغيرات السريعة في بيئة العمل عامه.