زبدة الفول السوداني من الأكلات الصحية التي تمد الجسم بالطاقة وتقوي المناعة، كما تساعدك على الشبع فترة طويلة، لذا نقدم لك طريقة عمل كوكيز زبدة الفول السوداني.
 

كوكيز بزبدة الفول السوداني طريقة عمل كوكيز زبدة الفول السوداني

المقادير

- سكر : 3 ملاعق كبيرة (بديل سكر)


 

- الزبدة : نصف كوب (غير مملحة / مذابة)


 

- دقيق اللوز : كوب


 

- زبدة الفول السوداني : نصف كوب


 

- البيض : 1 حبة (كبيرة)


 

- ملح : رشّة


 

طريقة التحضير

سخني الفرن على حرارة 180درجة مئوية لمدة خمس دقائق.


 

اخلطي دقيق اللوز، ومسحوق السكر البديل، والبيض، والملح، وزبدة الفول السوداني، والزبدة المذابة، جيداً حتى تتجانس جميع المقادير.


 

غلّفي صينية فرن بورقتين من ورق الزبدة.


 

قطعي العجينة إلى 10 كرات باستخدام مغرفة الآيس كريم، وضعي الكرة على ورق الخبز المُجهز.


 

ضعي شوكتين في الأعلى اضغطي قليلاً للأسفل على كل كرة لتصبح مسطحة أكثر.


 

أدخلي الصينية للفرن لمدة 10-12 دقيقة مع تقليب صينية الخبز في منتصف الوقت حتى تفوح رائحتها وتصبح ذهبية قليلاً.


 

أخرجي الكوكيز من الفرن وانقليه إلى رف سلكي ليبرد، ثم قدميه.

 

فوائد تناول زبدة الفول السوداني

تقلل من مخاطر الإصابة بأمراض القلب

الفول السوداني مصدر جيد للدهون غير المشبعة ، حيث يساهم ذلك في خفض نسبة الكوليسترول الضار في الجسم ، حيث أشارت دراسة أجريت في جامعة هارفارد إلى أن النساء اللواتي يتناولن 5 حصص على الأقل من المكسرات المختلفة أسبوعياً ، وزبدة الفول السوداني ، أقل عرضة للخطر.


 

تحافظ على صحة الجلد والشعر

يحتوي الفول السوداني على البيوتين ، وهي مجموعة من فيتامينات ب الضرورية لصحة الشعر وفروة الرأس، بالإضافة إلى فيتامين إي الذي يغذي البشرة ويقيها من الأشعة فوق البنفسجية الضارة المعروفة بالأشعة فوق البنفسجية.


 

إمكانية الحد من مخاطر الإصابة بمرض السكر

تحتوي زبدة الفول السوداني على 20٪ فقط من الكربوهيدرات ، وتساهم في عدم رفع مستوى السكر بشكل مفاجئ في الدم ، مما يجعلها خيارًا مناسبًا في الأنظمة الغذائية منخفضة الكربوهيدرات ، خاصة للأشخاص الذين يعانون من مرض السكري من النوع الثاني ، وأظهرت دراسة وصفية واحدة ان النساء اللواتي تناولوا زبدة الفول السوداني 5 مرات أو أكثر خلال الأسبوع تقل لديهم مخاطر الإصابة بالنوع الثاني من مرض السكري بنسبة 21٪.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: زبدة الفول السوداني زبدة الفول السوداني لمرضى السكر زبدة الفول السودانی

إقرأ أيضاً:

اكتشفوا أخطر صاروخ في لبنان.. هدّد إسرائيل مرات عديدة!

نشر موقع "calcalist" الإسرائيليّ  تقريراً جديداً تحدث عن القبة الحديدية في الداخل الإسرائيلي ودورها خلال الحرب الأخيرة التي اندلعت بين لبنان وإسرائيل من جهة وبين إسرائيل وحركة "حماس" في غزة من جهة أخرى.   ويقول التقرير الذي ترجمهُ "لبنان24" إنَّ القبة الحديدية هي من أفضل وأكثر أنظمة الدفاع فاعلية حول العالم، وقد دخلت الخدمة التشغيلية في إسرائيل نهاية العام 2011، ومهمتها تدمير أي صاروخ أو قذيفة يتم إطلاقها باتجاه إسرائيل.   ويشير التقرير إلى أنّه يوم 7 تشرين الأوّل 2023، أي في النهار الذي شنت فيه حركة "حماس" هجومها الشهير على إسرائيل تحت عنوان "طوفان الأقصى"، أطلقت الحركة أكثر من 4000 صاروخ من قطاع غزة باتجاه البلدات والمعسكرات الإسرائيلية على الجبهة بين إسرائيل وغزة وباتجاه قواعد أبعد، وكان ذلك يهدف لإجبار القوات الإسرائيلية على اختلافها للاختباء بينما يخترق المسلحون الفلسطينيون الأسوار عند الحدود بين غزة والمستوطنات المحاذية لها.   ويضيف: "إن صواريخ حماس كانت غير دقيقة بينما القبة الحديدية صُممت لاكتشاف واعتراض الصواريخ التي تحلق على مسار من شأنه أن يضرب المناطق المأهولة بالسكان فقط، لكن الصواريخ الضخمة لحماس اخترقت خطوط الدفاع الجوي".   ويشير التقرير إلى أن "حماس" وحركة "الجهاد الإسلامي"، أطلقتا عشرات آلاف الصواريخ باتجاه الأراضي الإسرائيلي، وتابع: "كذلك، تمّ إطلاق طائرات مسيرة انتحارية صغيرة الحجم للغاية بالإضافة إلى طائرات مُسيرة محملة بالقنابل باتجاه المستوطنات في المنطقة المحيطة بغزة وباتجاه النقب الغربي".   وأكمل: "لقد استمرت النيران كل يوم لعدة أشهر، وفي بعض الأحيان بمعدل وابل من النيران كل ساعة أو ساعتين. إن الصواريخ التي يطلقها مسلحو حماس من المدفعية سهلة الاستخدام للغاية، ولا تعتمد على الطقس أو المعدات الخاصة، وقد تم إطلاقها حتى بعد دخول القوات الإسرائيلية إلى مناطق الإطلاق. هنا، نجحت فرق البطاريات الدفاعية في اعتراض وإسقاط ما لا يقل عن 90% من كل دفعة صاروخية، وفي كثير من الأحيان بنسبة 100%؛ على الرغم من تفاوت معدلات إطلاق النار، وتركيبات الصواريخ من أنواع مختلفة ومسارات مختلفة، وكل جهود حماس".   ماذا عن جبهة لبنان؟   أيضاً، يقول التقرير إنه "على الجبهة بين لبنان وإسرائيل، كان ينتظر فرق القبة الحديدية وسلاح الجو بأكمله تحديا أكثر تعقيداً، ويتمثل في أن مقاتلي حزب الله كانوا على استعداد لاستهداف البطاريات الدفاعية عبر تحديد مواقعها وضربها"، وأضاف: "إلى جانب الهجمات الصاروخية التي تتعدى بأضعاف مضاعفة ما يستطيع مسلحو حماس في غزة إطلاقه، شكّل حزب الله تهديدين خطيرين فريدين من نوعهما".   ويُكمل: "التهديد الأول هو الصواريخ الموجهة بصرياً، وهي سلاح مضاد للدبابات يسمى (ألماس) وتم تطويره على أساس صاروخ سبايك الإسرائيلي. والحقيقة هو أنّ صاروخاً كاملاً وصل إلى أيدي حزب الله في لبنان، وتم نقله إلى إيران، حيث تم تطويره".   وأضاف: "يستخدم صاروخ ألماس كاميرا ذكية مثبتة في مقدمته، حيث يمكن للمشغل تثبيته على الهدف، وسيقوم الصاروخ بتحريك أدوات التحكم لإبقائه في وسط الإطار، وبالتالي ضرب الهدف بدقة. الخيار الأكثر خطورة هو إطلاق الصاروخ في الاتجاه العام للهدف، والعثور عليه في الطريق عبر الكاميرا وبالتالي تحديده. بهذه الطريقة، لن يحتاج المشغل إلى الخروج من مكان اختبائه في الشجيرات ويمكنه الضرب حتى في حالة عدم وجود خط رؤية".   وأردف: "إنَّ صاروخ ألماس الذي يصيب أحد مكونات بطارية القبة الحديدية سوف يؤدي إلى تدميرها، ولا توجد وسيلة لكشف هذا الصاروخ وإسقاطه في الوقت المناسب؛ فهو صغير الحجم، ومدة طيرانه قصيرة، ومساره منخفض، ونافذة اعتراضه معدومة، ويمكن التعامل معه بوسائل نشطة مثل نظام واقي الرياح الذي تحمله الدبابات وناقلات الجند المدرعة ـ ولكن لا يوجد شيء من هذا القبيل بالنسبة لبطاريات الدفاع الجوي. ومن المرجح أن تتعرض فرقة حزب الله التي عثرت على بطارية مكشوفة في الميدان وأطلقت صاروخ ألماز للضرب أيضاً".   وقال التقرير: "التهديد الثاني هو الطائرات من دون طيار والطائرات الانتحارية الصغيرة ، التي يتم توجيهها إلى هدفها باستخدام نظام تحديد المواقع العالمي أو الكاميرا، والتي يتم إطلاقها من مسافات بعيدة وتجعل أنظمة الكشف صعبة. في الواقع، استخدمها حزب الله كثيرًا لتدمير أجهزة الاستشعار نفسها، فقد تم إسقاط بالون المراقبة المتقدم تل شميم بواسطة طائرة من دون طيار انتحارية، كما أصابت طائرات بدون طيار متفجرة هوائيات وأجهزة الكشف على طول الحدود بالكامل، من مزارع شبعا إلى رأس الناقورة".   وأكمل: "رغم أن القبة الحديدية تتميز ببراعة إسقاط الطائرات من دون طيار، إلا أنها لم تتمكن من صدّ الطائرات التي تسللت على ارتفاع صفر، أو انطلقت على نحو متعرج في الوديان بين لبنان وإسرائيل، فاكتشافها حصل متأخراً وبالتالي أصابت العديد من الأهداف".   ويكشف التقرير أن المقاتلين في لبنان وغزة بنوا نظاماً لتعقب البطاريات الدفاعية على مدى سنوات بالتعاون مع إيران، مشيراً إلى أن هذا الأمر مكنهم من اكتشاف مواقع القبة الحديدية ومراقبتها تكنولوجياً وعبر وسائل مختلفة، بالإضافة إلى الاستفادة من شبكة عملاء داخل إسرائيل تعمل على تقديم معلومات لحزب الله وحماس بشأن القبة الحديدية".   ويوضح التقرير أن إسرائيل تعاملت مع التحديات المختلفة التي هددت بطاريات القبة الحديدية، وأساس ذلك هو أن النظام الدفاعي كان مرناً وسط وجود احتياطيات في الميدان بعضها مخفي، وأكمل: "كذلك، لجأت البطاريات إلى التمويه والروتين الديناميكي وذلك عبر تغطية وإخفاء منصات الإطلاق، إلى جانب نقلها داخل قطاع نشر البطارية مما جعل من الصعب على المراقبين دراسة وتوقع الحركة التي ستحصل على صعيد البطاريات".   وختم: "كان الرد الآخر تكنولوجياً، فقد قامت إسرائيل بتفعيل سلسلة طويلة من الأنظمة لتشويش اتصالات حزب الله وأجهزة الاستشعار، بحيث لا يتمكن من الحصول على قراءات دقيقة للموقع. كذلك، أضيف تشويش هائل على نظام تحديد المواقع العالمي (GPS) - بحيث حتى لو وجد مقاتلو الحزب وحماس شيئا في الأفق، فلن يتمكنوا من تحديد موقعه بسهولة وسرعة". المصدر: ترجمة "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • أدوية مخصصة لمرض «السكري» تعزز «صحة القلب».. ما هي!
  • 8 عادات تجنبك نوبات القلب وتمنحك تحكما بضغط دمك
  • «البيئة»: مصر اتخذت خطوات عديدة لتوطين فكر تحويل المخلفات إلى طاقة
  • اكتشفوا أخطر صاروخ في لبنان.. هدّد إسرائيل مرات عديدة!
  • السوداني يدعو إلى استقرار المنطقة لحماية إيران
  • فرص وتحديات عديدة.. توقعات الأبراج وحظك اليوم السبت 15 فبراير 2025
  • يحافظ على صحة القلب.. فوائد وأضرار تناول الفول السوداني
  • دراسة تكشف عن مخاطر بعض وسائل منع الحمل وتأثيرها على الصحة
  • فوائده لا تصدق.. ما هو الزبادي اليوناني والفرق بينه وبين الزبادي العادي
  • زي العربيات.. طريقة تدميس الفول بخطوة سرية