«مصدر فخر للمصريين».. مصطفى بكري معلقا على فوز الرئيس السيسي بجائزة برلمان البحر المتوسط
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
علق الإعلامي مصطفى بكري على فوز الرئيس السيسي بجائزة برلمان البحر الأبيض المتوسط، واصفا هذا الفوز، بأنه «فخر لكل المصريين».
وقال مصطفى بكري في تغريدة له على «إكس»، إن «فوز الرئيس السيسي بجائزة البحر الأبيض المتوسط الصادرة عن «برلمان البحر الأبيض المتوسط»، وهو الاتحاد البرلماني الدولي لدول حوض البحر الأبيض المتوسط، بأنه «مصدر فخر للمصريين جميعا».
وأضاف مصطفى بكري أن « حيثيات الاختيار جاءت لجهود الرئيس السيسي الرائعة في السعي لتحقيق وقف إطلاق النار في غزه، وإيصال المساعدات إلى أهلها، وتأمين إطلاق سراح الرهائن ومساهماته الجديرة بالثناء في تعزيز السلام والتعاون في منطقة البحر المتوسط».
وختم مصطفى بكري تعليقه على فوز الرئيس السيسي بـ «جائزة برلمان البحر الأبيض المتوسط »قائلا، «هذه شهادة جديدة تؤكد على حكمة الرئيس واحترام العالم لمواقفه بما يعكس دور مصر المحوري في المنطقة»
اقرأ أيضاً«بطل السلام».. فوز الرئيس السيسي بـ «جائزة برلمان البحر الأبيض المتوسط» 2024
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: برلمان البحر الأبیض المتوسط فوز الرئیس السیسی مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
«مصطفى بكري»: مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة «فيديو»
أكد الإعلامي مصطفى بكري أن خطة إعادة إعمار غزة، التي عرضها الرئيس عبد الفتاح السيسي خلال القمة العربية في مطلع الشهر الجاري، لا تزال محور نقاش واسع مع وجود أغلبية دولية تؤيد هذه الفكرة.
وأوضح مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج «حقائق وأسرار» على قناة صدى البلد مساء اليوم الجمعة، أن الخطة المصرية جاءت بعد موافقة السلطة الفلسطينية، وشملت مراحل متعددة تهدف إلى تحقيق الأمن والاستقرار في القطاع.
وأشار إلى أن مصر والأردن سيتوليان مسؤولية تحقيق الأمن الداخلي في غزة، مع طلب وجود قوات أمن دولية لحماية الفلسطينيين، إلى جانب تدريب عناصر فلسطينية على مهام شرطية لضمان حفظ الأمن.
كما أكد أن الخطة تعتمد على مواجهة محاولات التهجير عبر التوسع في مشروعات التعمير وتوفير أماكن لإيواء الفلسطينيين.
وأوضح أن المرحلة التمهيدية من الخطة تمتد لستة أشهر، تعقبها مباشرة مراحل الإعمار والبناء، بتكلفة تتجاوز 53 مليار دولار.
وأضاف مصطفى بكري، أن أغلب الدول أبدت موافقتها على الخطة التي قدمها الرئيس السيسي، بينما ترفضها كل من الولايات المتحدة وإسرائيل، حيث يعارضان تنفيذ هذه الرؤية المصرية ويدعمان خطة بديلة ترتكز على تهجير الفلسطينيين.