تحيي فرقة "فلكلوريتا" ليلة رمضانية بالمركز الثقافي الفرنسي في الإسكندرية يوم الخميس المقبل الموافق 4 إبريل، في التاسعة مساء.

ويأتي الحفل ضمن سلسلة حفلات يقيمها المركز في رمضان، وستكون حفلة "فلكلوريتا" هي الثالثة والأخيرة.

والحفلة مفتوحة للجمهور بالمجان علي أن يبدأ الدخول من الساعة الثامنة والنصف مساء.

وقد أحيت فلكلوريتا عدد كبير من الحفلات خلال شهر رمضان قدمت فيها الأغاني الفولكلورية، حيث تقدم مجموعة من الأغاني تجمع بين الفولكلور الفلاحي والصعيدي.

وأعدت الفرقة برنامج مميز لحفلها بالمركز الثقافي الفرنسي حيث يتضمن البرنامج أغاني "ورد علينا، وميدلي لأغاني رمضان ، متي اشوفك، بص علي الحلاوة، ياما دقت، تحت الشباك، تعالي، أنا الي ببيع ياسمين، والنبي ياغزال، لوما يا لوما، علي مين، بيبة، يابهية، سلم علي".

فرقة ""فلكلوريتا" تأسست علي يد مجموعة من الأصدقاء يجمعهم الاهتمام بالفنون والموسيقى وتحديداً الفلكلور والتراث الشعبي المصري.

تسعي الفرقة للمساهمة في إعادة إحياء التراث الموسيقي الأصيل والمحافظة عليه.

"فلكلوريتا" تضم  14 فنان معظمهم من العنصر النسائي حيث تضم 9 عازفات إيقاع دف وطبلة ويعتمدوا علي الغناء الجماعي مع تقديم بعض الأغاني المنفردة، وتضم الفرقة عازفين محترفين للآلات التراثية منهم عازف كولا، وعازف مزمار ، بجانب عازفين أورج، وعازف بركشن.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المركز الثقافي الفرنسي التراث الشعبي المصري فلكلوريتا

إقرأ أيضاً:

حليب الإبل في رمضان.. إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي

يُعد حليب الإبل جزءًا أصيلًا من التراث الغذائي لسكان المملكة وصحرائها خاصة منذ القدم، إذ اعتمدوا عليه غذاءً رئيسيًا في حلهم وترحالهم، ورفيقًا دائمًا على موائدهم، لا سيما في شهر رمضان، لما يحتويه من عناصر غذائية تمنح الجسم الطاقة والترطيب بعد ساعات الصيام الطويلة.

 

ويتميز حليب الإبل بتركيبته الفريدة الغنية بالفيتامينات والمعادن، مثل الكالسيوم والمغنيسيوم والبوتاسيوم، إلى جانب احتوائه على نسبة منخفضة من الدهون مقارنةً بحليب الأبقار، مما يجعله خيارًا مناسبًا للصائمين، خاصة لمن يعانون من مشكلات الجهاز الهضمي أو حساسية اللاكتوز.

 كما أن غناه بالبروتينات والأحماض الأمينية يسهم في تعزيز المناعة وتحسين عملية الهضم.

ويعتمد مربو الإبل على حليبها في غذائهم اليومي ورمزًا للقوة والصحة لديهم، وظل هذا الإرث مستمرًا حتى اليوم.

اقرأ أيضاًالمجتمع“وزارة الصناعة” تعالج 643 طلبًا للإعفاء الجمركي في فبراير 2025

ومع تزايد الوعي بفوائده الصحية، يحرص الكثيرون على إدراجه ضمن نظامهم الغذائي في رمضان، سواء في وجبة السحور لمنح الجسم طاقة تدوم طويلًا، أو عند الإفطار لتعويض السوائل والعناصر الغذائية المفقودة.

 

وأكد مختصون بالتغذية أن الإقبال على حليب الإبل يتضاعف في شهر رمضان، إذ يُنظر إليه على أنه أكثر من مجرد مشروب تقليدي، بل كنز غذائي يحمل في طياته حكمة الأجداد وخبرة السنين، ليظل حاضرًا على المائدة الرمضانية، جامعًا بين التراث والفوائد الصحية في كوب واحد.

مقالات مشابهة

  • حليب الإبل في رمضان.. إرث الأجداد وخيار الصائمين المثالي
  • وزير الثقافة الفلسطيني يؤكد أهمية تحديث اللائحة الوطنية التمثيلية لعناصر التراث الثقافي
  • فرقة المرعشلي السورية تختتم الليالي الرمضانية بالأوبرا
  • بالأرقام.. المركز التكنولوجي بحي المناخ في بورسعيد يستقبل 6185 طلبًا خلال شهرين
  • من الأغاني التراثية المتعلقة بوداع شهر رمضان عند المصريين «والله لسة بدري يا شهر الصيام»
  • فرقة المربعات تقدم حفلاً غنائياً في أمسية رمضانية بغدادية (فيديو وصور)
  • ليسيه الحرية بالإسكندرية يستقبل جمهور عيد الفطر بعرض غرام في المسرح
  • الجيش الإسرائيلي ينقل فرقة عسكرية من لبنان إلى غزة
  • فتيات «آماي».. أول فرقة نسائية تعيد إحياء فن «الكونغ فو» برؤية معاصرة
  • بعد توجيهات الرئيس.. أول اجتماع رسمي بشأن مستقبل العمل الثقافي والإعلامي