صعدة.. تدشين حملة رقابة وتفتيش على محلات بيع المكسرات وحلويات العيد
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
يمانيون/ صعدة
دشن وكيلا محافظة صعدة صالح عقاب، ومحمد البعداني ومدير فرع الهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييس وضبط الجودة أسامة المؤيد، حملة الرقابة والتفتيش على محلات بيع المواد الغذائية العيدية “مكسرات وحلويات وغيرها”.وخلال التدشين بحضور مدير مكتب الصناعة والتجارة بالمحافظة خالد الذيبان، أكد عقاب والبعداني، على أهمية هذه الحملة لحماية المستهلك من الغش والتلاعب بالعيارات والأوزان.
وشددا على ضرورة تعاون الجهات المعنية مع فرق الحملة بما يسهم في إنجاحها وتحقيق أهدافها.. مثمنين جهود الهيئة اليمنية للمواصفات وضبط الجودة.
فيما أشار مدير فرع الهيئة إلى أن الحملة تأتي في إطار خطة الهيئة لتفعيل الرقابة والتفتيش على محلات الجملة ومخازن المستوردين للمنتجات الاستهلاكية الغذائية والتأكد من تطبيق الاشتراطات الخاصة بأساليب العرض والتخزين وفقا لاشتراطات المواصفات القياسية المعتمدة.
وأشار إلى أن النزول الذي سيستمر أسبوع يتضمن أيضا الرقابة والتفتيش على محلات بيع “مكسرات وحلويات وغيرها”، وتوزيع اللوحات الإرشادية الخاصة باشتراطات مخازن المواد الغذائية بهدف رفع مستوى الوعي بأهمية تطبيق الاشتراطات والمواصفات القياسية. #حملة رقابة#عيد الفطر#لهيئة اليمنية للمواصفات والمقاييسصعدة
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: على محلات
إقرأ أيضاً:
مغرضة .. معلمون يدينون حملة ضد وزير التعليم
أدانت مجموعة من العاملين في الحقل التعليمي الحملة المغرضة التي يشنها البعض ضد الدكتور محمد عبداللطيف وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، ودشنت المجموعة هاشتاج سمته "معَا ضد الحملة الممنهجة ضد وزير التربية والتعليم والانجازات تتحدث عنه" .
وأكد أصحاب الهاشتاج أن الدولة المصرية في أيد أمينة يقودها وطني مخلص هو الرئيس عبدالفتاح السيسي الذي يولي ملف التعليم أولوية قصوى ويتابع بنفسه كل كبيرة وصغيرة تسعى لتحسين وتطوير التعليم في مصر، كما أن هناك رئيس وزراء لا يخلو شهر إلا ويلتقي فيه بوزير التربية والتعليم ؛ لمناقشة النهوض بخطة تطوير التعليم.
كما أكد أصحاب الهاشتاج أن الهجوم المتكرر من قبل البعض أصحاب المصالح الشخصية على حد وصفهم هو خير دليل على نجاح الوزير في مهمته القومية وكلما أوقدوا نارًا أطفأها الله.
وأشار أصحاب الهاشتاج إلى أن الساحة التعليمية تشهد تحولات إيجابية ملموسة غير مسبوقة في مجالات البنية التحتية، ونظم التقييم، ومحاربة الدروس الخصوصية، وهو ما يؤكد أن وزير التعليم يسير على الطريق الصحيح.
وتساءل أصحاب الهاشتاج:
لمصلحة من نحارب رجلًأ يسعى جاهدًا لإعادة بناء التعليم من جذوره، وتحويل المدرسة إلى بيئة حقيقية للتعلم والتنشئة؟!
لمصلحة من نحارب رجلًا انخرط بنفسه في العمل الميداني، بعيدًا عن المكاتب المكيفة؟!
لمصلحة من نحارب رجلًا بدأ خطوات فعلية لإعادة الانضباط للمنظومة التعليمية، وتحسين البنية التحتية، وتدريب المعلمين، والعمل على إعادة الهيبة للمدرسة والاحترام للمعلم؟!
وأكد أصحاب الهاشتاج أن الوزير محمد عبد اللطيف يستحق الدعم المطلق، وهو دعم لا يُمنح إلا لمن يملك رؤية، ويثبت بالأفعال جديته، فالوزير بدأ يكتسب تأييدا متزايدا من المجتمع، بعدما لمس الناس حجم التغيير في المدارس، ووعوا بأن هناك من يعمل بجد لتغيير الواقع التعليمي إلى الأفضل.