بعد الخسارة من الشرطة.. الصفاقسي يعلن استقالة حسام البدري
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة قطر عن بعد الخسارة من الشرطة الصفاقسي يعلن استقالة حسام البدري، تقدم حسام البدري، المدرب المصري لنادي الصفافسي التونسي باستقالته من تدريب الفريق.وأعلنت الصفحة الرسمية لنادي الصفاقسي، تقدم البدري .،بحسب ما نشر الخليج الجديد، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بعد الخسارة من الشرطة.
تقدم حسام البدري، المدرب المصري لنادي الصفافسي التونسي باستقالته من تدريب الفريق.
وأعلنت الصفحة الرسمية لنادي الصفاقسي، تقدم البدري باستقالته من تدريب الفريق بشكل رسمي.
جاءت استقالة البدري بعد خسارة الصفاقسي اليوم الخميس أمام الشرطة العراقي بهدف مقابل لا شيء، ضمن مباريات الجولة الأولى لبطولة كأس العرب للأندية الأبطال.
وبذلك، لن يكمل البدري مشواره مع الصفاقسي في باقي مباريات البطولة، إذ يتبقى للفريق مباراتين أمام اتحاد جدة، والترجي.
الصفاقسي في بيانه وجه الشكر لـ حسام البدري على الفترة التي قضاها مع الفريق، متمنيا له التوفيق فيما هو قادم.
الشرطة العراقي يتصدر حاليا المجموعة الأولى بعد الفوز على الصفاقسي، وذلك بالشراكة مع اتحاد جدة المتقدم على الترجي بهدفين مقابل هدف حتى الآن.
كان حسام البدري قد تولى تدريب الصفاقسي في 25 مارس الماضي.
مدرب منتخب مصر الأسبق، قاد الصفاقسي في 18 مباراة. فاز في خمس مباريات، وتعادل في ست مباريات، وخسر7 آخرين.
وأنهى الصفاقسي بطولة الدوري التونسي في المركز السادس، ليبتعد عن المشاركات القارية خلال الموسم المقبل.
45.195.74.206
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بعد الخسارة من الشرطة.. الصفاقسي يعلن استقالة حسام البدري وتم نقلها من الخليج الجديد نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الصفاقسی فی
إقرأ أيضاً:
كوريا الجنوبية على حافة الهاوية.. استقالة زعيم الحزب الحاكم وتحديات قانونية عقب فرض الأحكام العرفية
تشهد كوريا الجنوبية أزمة سياسية حادة إثر فرض الرئيس يون سوك يول الأحكام العرفية بشكل مفاجئ في الثالث من ديسمبر، وهو القرار الذي دفع البرلمان إلى اتخاذ خطوة غير مسبوقة بتمرير اقتراح لعزل الرئيس.
فالأزمة التي أثارت جدلًا واسعًا بين الأطراف السياسية أدت إلى استقالة زعيم الحزب الحاكم، وتوجيه اتهامات بالتمرد ضد الرئيس، مما أدى إلى إيقاف عدد من المسؤولين الحكوميين.
وفي هذا السياق، تدعو المعارضة إلى سرعة اتخاذ القرار الدستوري بشأن عزل الرئيس، وسط إجراءات قانونية معقدة تفرض تحديات جديدة على حكومة كوريا الجنوبية.
تفاصيل الأزمة
في خطوة مفاجئة في مطلع ديسمبر، قرر الرئيس الكوري الجنوبي يون سوك يول فرض الأحكام العرفية في البلاد، وهي خطوة قوبلت بمعارضة شديدة من قبل الأحزاب السياسية، مما دفع البرلمان الكوري الجنوبي يوم السبت إلى التصويت على اقتراح لعزل الرئيس.
على إثر ذلك، استقال زعيم حزب "سلطة الشعب"، هان دونغ-هون، في خطوة اعتذار عن الأضرار التي خلفتها هذه الإجراءات الاستثنائية، مؤكدًا في مؤتمر صحفي أنه يتحمل المسؤولية عن تداعيات قرار فرض الأحكام العرفية.
الاتهامات والتحقيقات
والرئيس يون سوك يول يواجه حاليًا تحقيقًا جنائيًا بتهمة "التمرد"، وهي جريمة يعاقب عليها بالإعدام في حال الإدانة.
وفي وقت تم منع الرئيس من مغادرة البلاد، وأُوقف عدد من كبار المسؤولين، بما في ذلك وزير الدفاع السابق، فتتزايد الضغوط السياسية على الرئيس مع استمرار المحاكمات، في وقت تتجدد فيه مطالبات المعارضة بإجراءات سريعة من قبل المحكمة الدستورية للبت في مصير الرئيس، وإنهاء حالة الاضطرابات الوطنية.
المحكمة الدستورية وتحديات القرار
في إطار الأزمة المستمرة، انعقدت المحكمة الدستورية في كوريا الجنوبية يوم الإثنين لمناقشة جدول الزمني لآلية عزل الرئيس، حيث أمامها مدة تصل إلى ستة أشهر لتصديق قرار البرلمان، مما يهدد بمد الأزمة إلى شهور إضافية.
وفي حال موافقة المحكمة على عزل الرئيس، سيتم تنظيم انتخابات رئاسية خلال شهرين. وفي هذه الأثناء، يتولى رئيس الوزراء هان دوك سو مهام الرئيس بالإنابة، وتعهد بالعمل على ضمان استقرار الحكم خلال هذه الفترة الانتقالية.
مواقف المعارضة
من جانبه، دعا زعيم الحزب الديمقراطي المعارض، لي جاي ميونغ، المحكمة الدستورية إلى التسريع في الإجراءات بغية إنهاء حالة الفوضى السياسية، وفي وقت لاحق، أكدت المحكمة على ضرورة أن يكون الإجراء سريعًا وعادلًا.
التوقعات القانونية
تتزايد التوقعات بأن تكون نتائج محاكمة الرئيس يون مؤكدة، وذلك بسبب الانتهاكات الصارخة التي يُتهم بها، والتي تشمل تجاوزات دستورية وقانونية عديدة، ولكن التحدي الأكبر يكمن في الضغط السياسي الذي قد يؤثر على استقلالية المحكمة الدستورية، في وقت يشهد فيه النظام السياسي في كوريا الجنوبية حالة من الجمود بعد تقاعد ثلاثة من قضاة المحكمة في أكتوبر دون تعيين خلف لهم.