ساعة المسلة.. السفير الروسي: وصلتنا طلبات “تطوع” من العراقيين للانضمام الى الجيش
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
2 أبريل، 2024
بغداد/المسلة الحدث: المسلة تنشر أبرز تفاعلات الحوارات التلفزيونية:
السفير الروسي في العراق البروس كوتراشيف خلال حوار متلفز:
– بوتين لديه شعبية كبيرة ولا يمتلك “منافسا” في الداخل ولا في الخارج
– المنطق الغربي ما زال “متكبرا” ويشكك بنزاهة انتخابات اي جهة تعارضه
– الغرب لا يمتلك شخصيات سياسية “قوية” مقارنة بالعقود السابقة
– تصرفات بعض القيادات الغربية الحالية مثيرة لــ “الضحك”
– اهداف “الهجوم الارهابي” على موسكو لم تتحقق
– منفذو الهجوم الارهابي حاولوا “اشعال الفتنة” القومية في روسيا
– منفذو “الهجوم الارهابي” من قومية واحدة في “طاجيكستان” ويخضعون للتحقيق حاليا
– عدد المسلمين في روسيا يبلغ 20 مليونا ويشكل تقريبا 15 % من السكان
– لسنا مقتنعين بتورط “داعش” في الهجوم الارهابي على موسكو
– داعش مرتبطة بـــ “استخبارات اميركية” وتعلن ما تريده واشنطن منها
– منفذو الهجوم الارهابي لا يمتلكون شيئا يوحي بانتمائهم لداعش
– بصمات “كييف” واضحة في الهجوم الارهابي على موسكو
– واشنطن اصبحت “ضعيفة جدا” في السياسة الخارجية وخاصة بالقضية الفلسطينية
– اميركا “ضعيفة” ولا تستطيع التأثير على حكومة نتنياهو
– اميركا تعبر عن قلقها من الاوضاع في غزة “سطحيا” و”اعلاميا” فقط
– اميركا تزود اسرائيل بــ “السلاح” وتدعم استمرار الحرب في غزة
– روسيا لم تقم بتدريب او تسليح فصائل المقاومة الفلسطينية
– روسيا الوحيدة بين الدول الاوربية التي تدعم القضية الفلسطينية بشدة
– روسيا “دفعت ثمن” دعم القضية الفلسطينية اكثر من مرة
– ربط روسيا بانطلاق عمليات طوفان الاقصى مجرد “تزوير”
– روسيا لم تشجب او تدين عمليات “طوفان الاقصى” لانها تعلم دوافع حركة حماس
– روسيا لا تقدم دعما الى فصائل المقاومة العراقية باي شكل من الاشكال
– فصائل المقاومة العراقية تمتلك كل ما تريد وليست بحاجة الى الدعم الروسي
– روسيا لا تزود المقاومة العراقية او الفلسطينية باي سلاح
– العملية الروسية مجرد دفاع عن مناطق مستقلة ولو كانت “حربا حقيقية” لتم تدمير اوكرانيا منذ عامين
– وصلتنا طلبات “تطوع” من العراقيين ومن عموم العالم للانضمام الى الجيش الروسي
– رفضنا كل طلبات “التطوع” ولم نتعامل معها لاعتبارات كثيرة
– العراق حاول ان يلعب “دورا نشيطا” في بداية الازمة الروسية الاوكرانية
– روسيا كانت جاهزة لاي “وساطة” وترغب بالسلام مع اوكرانيا
– الغرب والنظام الاوكراني “الفاسد” لا يريدون تحقيق السلام
– كانت هناك “وساطات عديدة” لانهاء الازمة الروسية الوكرانية بما في ذلك من “بغداد”
– النظام الاوكراني “متعنت” جدا واصدر قانونا يحظر اي مفاوضات مع روسيا
– رحبنا بــ “الوساطات العراقية” لانهاء الازمة مع اوكرانيا
– قوات التحالف الدولي في العراق هي “قوات اميركية” وعدد قليل غير مؤثر من دول اخرى
– بعض القوى السياسية في العراق “تستند” الى اميركا ومرتبطة بواشنطن
– اميركا لا تريد مغادرة العراق وستقاوم بكل الفرص بينها اللجوء الى “ابتزاز” الحكومة العراقية
– وجود القوات الاجنبية يؤثر سلبا على امن واستقرار العراق والمنطقة
– “مخيم الهول” واحد من اساليب “الابتزاز” الاميركي
– الجيش العراقي “قوي” وقادر على سد فراغ القوات الاجنبية
– نمتلك علاقات صداقة مع كل الشخصيات السياسية المهمة في العراق
– هناك تراجع في تعاملنا مع “التيار الصدري” بعد انسحابه من العملية السياسية
– لا نركز على “تسويق” تحركاتنا اعلاميا كثيرا
– لست “ممثلا سينمائيا” او “نجما” في هوليوود حتى تكون كل تحركاتي “معلنة”
– عدد المنتسبين في قسم الاعلام بــ “السفارة الاميركية” اكبر باضعاف من كل السفارة الروسية
– تلقيت “رسائل تهنئة” كثيرة بفوز بوتين من شخصيات عراقية غير سياسية
– تصريحات العراقيين “الجميلة” تجاه “بوتين” لا نسمعها احيانا حتى من المواطنين الروس
– حضوري الى “المجالس الحسينية” كان بدعوة من السيد عمار الحكيم
– حجم الاستثمار الروسي في العراق يصل الى 19 مليار دولار
– روسيا هي اكبر “مستثمر اجنبي” داخل العراق
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لا يعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى.
ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
المصدر: المسلة
كلمات دلالية: الهجوم الارهابی فی العراق
إقرأ أيضاً:
“الدين لله والوطن للجميع”: مظاهرة مدنية تهز ساحة الأمويين في دمشق
20 ديسمبر، 2024
بغداد/المسلة: في خطوة لافتة وغير مسبوقة، خرج مئات السوريين إلى ساحة الأمويين في قلب العاصمة دمشق، رافعين شعارات تطالب بدولة مدنية ديمقراطية، في مظاهرة مثيرة للجدل. هذه الحركة تأتي بعد أيام قليلة من وصول ائتلاف الفصائل المتشددة بقيادة هيئة تحرير الشام إلى السلطة إثر الإطاحة بالرئيس السابق بشار الأسد.
المتظاهرون، الذين ضموا شابات وشباباً من خلفيات متنوعة، عبروا عن مطالبهم في هتافات مثل “الدين لله والوطن للجميع”، ورفعوا لافتات تدعو إلى “دولة المواطنة والقانون” و”العلمانية”. من بين اللافتات، برزت عبارة لافتة تقول: “نريد ديمقراطية وليس دينوقراطية”، في إشارة واضحة إلى رفض هيمنة أي تيار ديني على النظام السياسي.
رسائل مدنية وشهادات شخصية
أيهم عمر همشو، وهو أحد المشاركين في المظاهرة، وصف هذا الحراك بأنه “صرخة من الشعب السوري”، بعد عقود من الحكم الاستبدادي. همشو، الذي يعمل في مجال تصنيع الأطراف الاصطناعية، شدد على أن السوريين يتطلعون إلى بناء دولة تعتمد على صناديق الاقتراع وليس على الهيمنة الأيديولوجية.
فيما أكدت الممثلة رغدة الخطيب، التي كانت بين المتظاهرين، على ضرورة إشراك النساء في عملية بناء الدولة الجديدة، مشيرة إلى أن المرأة السورية كانت ولا تزال شريكة في النضال منذ اندلاع الصراع، ووصفت هذا التحرك بأنه “محاولة استباقية لقطع الطريق أمام أي مشروع متشدد”.
جدل واسع وردود أفعال
أثارت هذه التظاهرة تفاعلاً كبيراً على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث انقسم السوريون بين مؤيد ومعارض. البعض وصفها بالتحرك “المشبوه” نظراً لتزامنها مع بداية عهد السلطة الجديدة، بينما رأى آخرون أنها تعكس الحق المشروع للسوريين في التعبير عن تطلعاتهم في أي وقت.
إلى جانب ذلك، واجهت المظاهرة انتقادات من الذين رأوا أنها ضمت شخصيات دعمت النظام السابق، مما أثار تساؤلات حول مصداقية هذه الدعوات.
تصريحات مثيرة من السلطة الجديدة
الجدل تضاعف بعد تصريحات عبيدة أرناؤوط، المتحدث باسم الإدارة السياسية للسلطة الجديدة، الذي اعتبر أن تمثيل المرأة في مواقع صنع القرار “سابق لأوانه”، وهو ما أثار استياء العديد من النساء المشاركات في المظاهرة.
هذا المشهد يعكس بوضوح التعقيدات التي تواجه سوريا في مرحلتها الانتقالية الجديدة، حيث تتداخل المطالب الشعبية مع التجاذبات السياسية في بلد لا يزال يبحث عن هويته المستقبلية بعد سنوات من الحرب والمعاناة.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post Author AdminSee author's posts