فندق في سلوفينيا يبيع سريرا نام عليه رونالدو
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
كشفت تقارير إعلامية، أن فندقا في سلوفينيا قرّر بيع السرير، الذي نام عليه النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو، في مزاد خيري.
وحل منتخب البرتغال، قبل أيام، بالعاصمة ليوبليانا، لمواجهة نظيره السلوفيني، في مباراة دولية انتهت بخسارة رفاق “الدون” بهدفين نظيفين.
وذكر موقع “24ur” السلوفيني أن ليوبليانا عانت، الأسبوع الماضي، من “الهوس الحقيقي برونالدو”، مضيفا “سعى عدد كبير من المشجعين للاقتراب من اللاعب البرتغالي والحصول على توقيعه، أو التقاط صور معه، لكن النجم غادر مبكرا بعد وقت قصير من نهاية المباراة، الأمر الذي خيب آمال الكثيرين”.
وتابع: “لذلك، قرر الفندق، الذي كان يقيم فيه رونالدو وزملاؤه، تقديم هدية خاصة جدا لمعجبيه، ستكون بمثابة هدية خيرية”.
ونقل المصدر عن الفندق قوله: “بما أن هذا كان حدثا خاصا وفريدا، فقد قررنا إعداد مفاجأة فريدة يمكن للمشجعين المشاركة فيها”.
وأوضح: “بالتعاون مع شركة POP TV الإعلامية، سنقيم حدثا خاصا، سنعرض خلاله السرير، الذي نام عليه رونالدو في فندقنا، للبيع في مزاد خيري”.
وقال المصدر إن المزاد سيقام في نهاية الشهر الحالي، وسيكون السعر المبدئي للسرير 5 آلاف يورو. ويتوقع أن يتجاوز سعر البيع عشرات آلاف اليوروهات.
وأشار إلى أن عائدات هذا المزاد سيتم التبرع بها لقضايا خيرية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية
إقرأ أيضاً:
جمعية خيرية إيطالية ترسل 15 طنا من المساعدات الإنسانية إلى غزة فهل تجد لها طريقا إلى القطاع المدمّر؟
مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية اتهم إسرائيل بأنها تستعمل سياسة التجويع كسلاح في الحرب الطاحنة التي تجري منذ أكثر من عام.
اعلانأرسلت منظمة خيرية إيطالية نحو 15 طنا من المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة. وقد غادرت هذه المساعدات مدينة بيزا على متن طائرة عسكرية وسيتم نقلها إلى ميناء أسدود عبر الممر البحري بين قبرص وإسرائيل والذي ترعاه الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي.
ولطالما نفت الدولة العبرية عرقلتها لتدفق المساعدات الإنسانية إلى قطاع غزة المحاصر والمدمر.
إذ أن مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية قد اتهم الخميس إسرائيل بأنها تستعمل سياسة التجويع كسلاح في الحرب الطاحنة التي تجري منذ أكثر من عام.
لكن الإدارة العسكرية الإسرائيلية للأراضي الفلسطينية تقول إن المساعدات لا زالت تتدفق انطلاقا من ثلاثة معابر، حيث نشر موقعها الرسمي أرقاما تفيد بدخول ما يقارب 1.1 مليون طن من تلك المساعدات إلى غزة منذ أكتوبر الماضي تاريخ عملية طوفان الأقصى وبدء الحرب التي تشنتها إسرائيل على القطاع والتي قتلت حتى الآن ما يقرب من 44 ألف فلسطيني إضافة إلى أكثر من 103 ألف جريح.
لكن مقابل ذلك، لا تزال عدة هيئات دولية تدق ناقوس الخطر حيث حذرت من مجاعة وشيكة تحدق بشمال غزة وأماكن أخرى جراء الحصار المطبق على تلك المناطق.
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية خيبة أمل شخصيات عربية وإسلامية في أمريكا من فريق ترامب للشرق الأوسط وارتياح في صفوف المستوطنين غارة إسرائيلية تستهدف محمد عفيف مسؤول الإعلام في غارة على بيروت.. فمن هو؟ بأغنية "إلى أمي".. جورجيا تحقق فوزها الرابع في مسابقة يوروفيجن للناشئين قطاع غزةإسرائيلإيطالياالصراع الإسرائيلي الفلسطيني المساعدات الإنسانية ـ إغاثةاعلاناخترنا لك يعرض الآن Next عاجل. الحرب في يومها الـ408: غارات إسرائيل تقتل العشرات شمال غزة وتغتال مسؤول الإعلام في حزب الله يعرض الآن Next خيبة أمل شخصيات عربية وإسلامية في أمريكا من فريق ترامب للشرق الأوسط وارتياح في صفوف المستوطنين يعرض الآن Next غارة إسرائيلية تستهدف محمد عفيف مسؤول الإعلام في غارة على بيروت.. فمن هو؟ يعرض الآن Next روسيا تشن هجوماً بالطائرات المسيّرة والصواريخ على أوكرانيا وتسفر عن ضحايا وأضرار واسعة يعرض الآن Next تسمم غامض يصيب الأطفال في جنوب أفريقيا ويؤجج مشاعر الكراهية ضد الأجانب اعلانالاكثر قراءة طيارون أمريكيون شاركوا بصد الهجوم الإيراني على إسرائيل: كانت ليلة مرهقة وأول اختبار حقيقي لقواتنا اليابان ترفع السن القانوني لممارسة الجنس من 13 إلى 16 عاما حب وجنس في فيلم" لوف" رجل يحتجز عدداً من الموظفين داخل مطعم بضواحي باريس رغم توقف شركات طيران عالمية.. الإمارات تبقي رحلاتها إلى إسرائيل مفتوحة اعلانLoaderSearchابحث مفاتيح اليومكوب 29ضحاياالصينإسرائيلالصراع الإسرائيلي الفلسطيني حزب اللهفولوديمير زيلينسكيطعنمدارس مدرسةحادثدونالد ترامبشرطةالموضوعاتأوروباالعالمالأعمالGreenNextالصحةالسفرالثقافةفيديوبرامجخدماتمباشرنشرة الأخبارالطقسآخر الأخبارتابعوناتطبيقاتتطبيقات التواصلWidgets & ServicesJob offers from AmplyAfricanewsعرض المزيدAbout EuronewsCommercial ServicesTerms and ConditionsCookie Policyسياسة الخصوصيةContactPress officeWork at Euronewsتعديل خيارات ملفات الارتباطتابعوناالنشرة الإخباريةCopyright © euronews 2024