أم درمان – متابعات تاق برس – قال الفريق أوّل ركن ياسر العطا مساعد القائد العام للجيش السوداني، إنه لابد من المقاومة الشعبية وان لا نسمع اي أقوال سلبية من هنا وهناك عن المقاومة الشعبية، اضاف “إنها كلمات تذروها الرياح.
ولفت خلال إفطار رموز المجتمع بالكلية الحربية “الإثنين” إلى أن هنالك من يكبل دولاب الدولة ولابد من إزالة كل العوائق أمام الدولة، مشددا على ان “كل من يقف أمام الدولة يجب ان يذهب غير مأسوف عليه”.


واضاف “لا تلتفتوا لما يقال حول المقاومة الشعبية كلمات تزروها الرياح واي عمل يصحح أثناء العمل و لابد من التأسيس للمقاومة الشعبية المنتخبة في الأحياء”.
ونوه إلى أن المقاومة الشعبية شق يقاتل في الميدان مع الجيش وشق يأمن الأحياء ويساهم في المهام المدنية في كل الجوانب و مستقله في كل الأحياء.

وجاءت تصريحات العطا بعد ايام من تصريحات نائب القائد العام للجيش الفريق اول ركن شمس الدين الكباشي في القضارف حذر فيها من  خطر المقاومة الشعبية خارج سيطرة الجيش السوداني.

وتساءل العطا “ماذا يفعل ديوان النائب العام وداخل الديوان يوجد جنجويد؟”.
وقال “بنك السودان بداخله جنجويد” وتابع “مؤسسات الدولة مكبلة بوجود جنجويد وقحاته”.
وأضاف “كيزان يقاتلوا معانا فوق راسنا شباب غاضبون يقاتلوا معانا فوق راسنا شباب المقاومة يقاتلوا معانا وفوق راسنا”.
وأوضح ” شباب المقاومة من أبناء امدرمان حرروا معنا امدرمان، لافتا إلى ان المقاومة الشعبية لديها 6 كتائب تقاتل الآن، 3 كتائب من أبناء النوبة بأمدرمان تقاتل ضمن صفوف المقاومة الشعبية بالعاصمة، وكتيبة من المقاومة الشعبية من أبناء دارفور بامدرمان تقاتل ضمن المقاومة الشعبية بالعاصمة” .
وشدد بالقول ” ما بتخوفنا بقصة كيزان ، أنا كوز وفلول وشيوعي وجن احمرّ ذاتو”.

وقال العطا  “نحيي المقاومة الشعبية التي تزود عن الوطن

واضاف “على كل الفاعلين في السودان الاصطفاف والانتظام في المقاومة الشعبية

وشدد قائلاً :لا تلتفتوا لما يقال حول المقاومة الشعبية كلمات تزروها الرياح وأي عمل يصحح أثناء العمل

وقال ان مؤسسات الدولة مكبلة بوجود دعم سريع وحرية وتغيير – مجلس مركزي

ما يلخمونا بفلول “وكيزان” أنا كل شيء شيوعي ومقاومة وغاضبون.

واضاف “الإسلاميين ” كيزان” يقاتلوا معانا وشباب غاضبون و المقاومة الشعبية

وزاد “المقاومة الشعبية لديها ستة كتائب تقاتل الآن و أبناء أم درمان حرروها معنا

واكد ان ثلاثة كتائب من أبناء النوبة بأمدرمان تقاتل ضمن صفوف المقاومة الشعبية بالعاصمة ومن أبناء دارفور

الكيزانالمقاومة الشعبيةياسر العطا

المصدر: تاق برس

كلمات دلالية: الكيزان المقاومة الشعبية ياسر العطا المقاومة الشعبیة من أبناء

إقرأ أيضاً:

الشرقاوى: «السمسمية» تناولت المقاومة الشعبية.. ونستعد لإطلاق عرض «يا مقبل يوم وليلة»

انطلقت المرحلة الخامسة من مشروع مسرح «المواجهة والتجوال»، وذلك من خلال قصر ثقافة محافظة قنا، وذلك فى إطار مبادرة رئيس الجمهورية للتنمية البشرية «بداية جديدة لبناء الإنسان»، وستقوم فرقة مسرح «المواجهة والتجوال» بعرض مسرحية «توتة توتة» فى محافظات: قنا، الأقصر، أسوان، بنى سويف، المنيا، الوادى الجديد، كما تُعرض مسرحية «السمسمية» في: الفيوم، أسيوط، المنيا، سوهاج، حلايب وشلاتين.

«الوفد» التقت بالمخرج محمد الشرقاوى، مدير شعبة مسرح «المواجهة والتجوال»، الذى قال إن العروض فى العموم تسعى لتحقيق العدالة الثقافية ونشر التنوير، عن طريق العروض الاحترافية التى يقدمها البيت الفنى للمسرح.

كما عبر عن سعادته لحصد فرقة «المواجهة والتجوال»، جائزة لجنة التحكيم بالمهرجان القومى للمسرح المصرى، مؤكدا أنها تقديرا لجهودهم طول سنوات عديدة، موضحا أن فلسفة فرقة المواجهة والتجوال، هو أن أى مكان صالح لتقديم عرض مسرحى لمواجهة الأفكار المتطرفة ونتجول فى القرى، مؤكدا أن القرى ليس بها مسارح، ولكن نقدم عروضنا فى ساحات مراكز الشباب أو الشارع، لافتا أنهم بعد سبعة سنوات، قدموا عروضًا فى ألفي قرية، بعشرين محافظة، مضيفا أن مشروع حياة كريمة ساعدهم كثيرا.

وتأسست الفرقة بقرار من وزيرة الثقافة السابقة الدكتورة إيناس عبدالدايم، فى عام ٢٠١8، لتقديم عروضها فى القرى والمراكز، والنجوع، ما بين المسارح، والساحات الشعبية، والمدارس، بتعاون ودعم كبير من قبل مؤسسات الدولة، إضافة إلى مؤسسات المجتمع المدنى بالمحافظات، فى إطار استراتيجية العدالة الثقافية التى تبنتها وزارة الثقافة.

وأوضح أن هناك عرضًا سوف يخرج للنور قريبا هو «يا مقبل يوم وليلة» يتحدث عن الرموز الوطنية والتنويريين فى جنوب الصعيد، والربط بين الأزمة الاقتصادية، والمراحل المختلفة فى عمر الوطن، ونشاهد كيفية قيامهم بحل الأزمات التى واجهتهم، ويتحدث عن شخصيات كثيرة منها هدى شعراوى، الشيخ مصطفى عبدالرازق، مجدى يعقوب، عن طريق قطار يسافر يوم وليلة.

وأكد أن الفرقة نفذت فى المرحلة الرابعة، من أكتوبر 2023 إلى يونيو 2024، وعبر رحلاتها المتنوعة فى أعماق قرى مصر ونجوعها، 270 ليلة عرض مسرحى فى 250 قرية بمختلف أنحاء مصر. 

وأوضح أنهم قدموا 11مسرحية متنوعة الموضوعات، منها عروض احترافية من إنتاج البيت الفنى للمسرح، تناقش افكار هادفة منها قصص التنويريين، الذين قاوموا العدوان خلال حروب مصر، وهى نماذج تبث الأمل فى قلوب الأطفال والمشاهدين، ومنها موضوعات تخاطب الطفل، فهو مستقبل هذا البلد، والأجيال المقبلة ستجنى الثمار، والأطفال لما تشاهد هذه العروض بصورة حية ينفتح أمامهم صندوق الدنيا.

وشملت عروض المسرح 18 محافظة، منها الوادى الجديد وشمال سيناء، وأبورماد فى البحر الأحمر، منوهًا بأن حيوية المسرح شجعت الأهالى على الإقبال على العروض المجانية، خاصة أن العروض الفنية استهدفت الوصول إلى الجمهور.

وأوضح أن فكرة فرقة المواجهة والتجوال بدأت عام 2018 كفرقة من فرق البيت الفنى للمسرح، مؤكدا أنه تأثر بعدم وجود مسرح فى قريته، وأنه كان عليه السفر إلى القاهرة لمشاهدة العروض المسرحية، ما جعله يشعر بالتمييز، موضحا أنه بعد ثورة 25 يناير، بدأ الحديث عن محور العدالة الثقافية، وقدم تجربة مسرحية فى عهد الإخوان فى مرسى مطروح، التى كانت معقلًا للسلفية فى ذلك الوقت، حيث تعرض للعنف وحتى للضرب، بجانب المشكلات المادية، والتجربة هى عاشقين ترابك الجزء الثانى انتاج مسرح السلام، حتى قررت وزيرة الثقافة آنذاك الدكتورة إيناس عبدالدايم فى عام 2018 إنشاء شعبة المواجهة والتجوال.

وعن الحدث عن أزمة المسرح أكد أن المسرح ليس به أزمات، مضيفا أن الدولة تنتج ما يقارب من خمسة آلاف عرض خلال العام، سواء عروض احترافية أو ثقافة جماهيرية أو جامعات، ولدينا فائض فى الإنتاج، ولكن الأزمة عدم تناول وسائل الإعلام وليس هناك تغطيات.

وأوضح أن هناك صعوبات بسيطة تقابلهم تنحصر فى التنسيق وإعداد الجداول، وذلك نظرا لكثرة الوزارات والهيئات التابعة لها، فنحن قادرين على مواجهتها، وتحقيق الهدف المراد السعى إليه وهو العدالة الثقافية ومواجهة التطرف والإرهاب، فى اللحظة الراهنة التى تمر بها البلاد تستوجب الوقوف على أرض واحدة، أى نكون أو لا نكون.

وأكد أن الفرقة تستهدف مختلف الفئات العمرية وليس فئة محددة بعينها، فعلى سبيل المثال هناك اتفاقية موقعة بين فرقة مسرح المواجهة والتجوال ووزارة التضامن الاجتماعى، حيث تتجه الفرقة لأطفال الشوارع، دار الأيتام، مجهول النسب، دار المسنين، أما مع وزارة الشباب والرياضة من خلال مراكز الشباب خاصة الفئات العمرية البسيطة، بالنسبة لوزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى بداية من المرحلة الابتدائية حتى الثانوية، ومع وزارة التعليم العالى والبحث العلمى فى مختلف الجامعات، أما مع وزارة الداخلية تبدأ من المجندين فى معسكرات الأمن المركزى، وقوات الأمن، كل هذا يختص مواجهة كل الفئات العمرية هنا والآن، ولكل مواطن يحمل هوية الرقم القومى أو طفل شهادة ميلاد، أى مسرح من الناس وإلى الناس.

وأوضح أن الفنون هى طبق فاكهة متنوع وكل شخص يختار ذوقه، وكل فتره لها مقياس خاص بالفن بها، مضيفا أن المطرب أحمد عدوية أحد أساطير الفن الشعبى، وقت ظهوره كان يقال إنه يريد إفساد الذوق العام، وعبدالحليم حافظ، فى بداياته اترمى بالطماطم، والصراع موجود منذ سنوات.

مقالات مشابهة

  • "الشعبية": مجزرة الضاحية جريمة إبادة مكتملة الأركان بتخطيط صهيوني أمريكي
  • "كل قائد يستشهد سيكون له بديل".. تصريحات إيرانية مثيرة للجدل حول قيادات المقاومة
  • اللواء سلطان العرادة وبن مبارك يشهدان عرضاً عسكرياً لوحدات من الجيش والمقاومة الشعبية بمحافظة مأرب.. صور
  • كتائب القسام تستهدف ألية صهيونية وعدداً من الجنود شرق خان یونس بقطاع غزة
  • مأرب: مسيرة حاشدة لعدد من قيادات المقاومة الشعبية بمحافظتي إب ومأرب لزيارة ضريح قائد ثورة سبتمبر.
  • الشرقاوى: «السمسمية» تناولت المقاومة الشعبية.. ونستعد لإطلاق عرض «يا مقبل يوم وليلة»
  • النائب ياسر الهضيبي: العالم أصبح ساحة للحروب الفكرية.. ويجب الحفاظ على الهوية الوطنية
  • مصدر حشدوي:فصائل حشدوية تقاتل حاليا مع حزب الله اللبناني ضد إسرائيل
  • الشعبية: قصف "تل أبيب" ومواقع جيش الاحتلال عمل نوعي لحماية لبنان وفلسطين
  • المقاومة الشعبية كخيار إستراتيجى للأمة