ملخص الحلقة 22 من مسلسل محارب: خلافات بين أبناء المحاربة على 50 فدان ورث
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
شهد ملخص الحلقة 22 مسلسل محارب، أحداثًا مهمة، فيما يظل محارب هاربًا لا يستطيع التصرف، ويحاول إثبات براءته، لكن مع كل محاولة يجد في طريقه قضية جديدة، وحاول أن يلتقي جمال ابن اعمه وتمكن من ذلك، وطلب منه أن يطمئنه على الكبيرة وعلى أشقاءه، ولم يعرف حتى الآن خبر مصرع شقيقه إبراهيم.
ملخص الحلقة 22 مسلسل محارب.. خروج دشاش من السجن
وخلال ملخص الحلقة 22 مسلسل محارب، دفع «جمال» الكفالة لـ«دشاش» (أمير صلاح الدين)، بعدما تعرف عليه أثناء هروبه في الصعيد، وساعده لبعض الوقت، ومكنه من الهروب من الشرطة مرة أخري.
خلافات بين جمال وراجح على ورث محاربوفي ملخص الحلقة 22 مسلسل محارب، نشبت خلافات بين «جمال» (عابد عنان) و«راجح»، بسبب حصول محارب على حقه من ورث والده والذي يبلغ 50 فدانًا.
وتراجع «جمال» عن رأيه وأصبح راغبًا في إعطاء أبناء عمهم حقهم، وخاصة بعد مرض الكبيرة وصدمتها، إلا أن «راجح» لا يرغب في ذلك.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل محارب الحلقة 22 مسلسل محارب محارب حسن الرداد مسلسل محارب
إقرأ أيضاً:
الكبيرة مصر
ورغم أنف كل من زايدوا علي الموقف المصرى من حرب غزة، جاءت الأنباء أخيرًا بإعلان خطة وقف إطلاق النار برعاية مصرية لتنهي معاناة هذا الشعب الأعزل التى طالت، لم تبخل مصر يومًا عن الأشقاء هناك بأي دعم تقدر عليه منذ اليوم الأول للحرب، تحملنا تطاولات كثيرة وافتراءات عديدة، ولكن ذلك لم يثننا عن دورنا المحتوم لنصرة الشعب الفلسطيني المناضل، ليس كل ما يعرف يقال ولكن العبرة دائمًا بالنتائج والتي تثبت كل مرة أن مصر هي الكبيرة عبر تاريخنا الطويل الممتد، لم يدفع أحد مثلما دفعنا من ثمن باهظ طوال أكثر من سبعين عامًا للحفاظ على حقوق الشعب الفلسطيني في تقرير مصيره وتوحيد فصائله وإقامة دولته المستقلة، خضنا الحروب وساهمنا في إعادة الإعمار أكثر من مرة وقدمنا جزءًا من قوت شعبنا لدعم الأشقاء في أحلك الظروف وفتحنا معابرنا لاستقبال الجرحى وعلاجهم في مستشفياتنا، لم نترك مؤتمرا أو منتدى دوليا إلا وتحدثنا فيه عن قضية العرب الأولى وهي قضية فلسطين، لم ننس دورنا وقدرنا ولكن الآخرون نسوا وحاولوا كثيرًا الزج باسم مصر لتبرير إهمالهم لقضية كل عربي غيور على أرض فلسطين، جاء الرد أخيرًا وشاهدنا بأعيننا على الشاشات شعب غزة الأبي وهو يهتف باسم مصر وما قدمته لهم من دعم طوال الأزمة، هم يدركون جيدًا كيف كان الدور المصري على شتى الأصعدة محوريًا وداعمًا بعدم تصفية القضية أو تنفيذ مخططات التهجير، قمنا بما نقدر عليه في السر والعلن حتى كانت لحظة إعلان خطة وقف إطلاق النار لنبدأ بعدها في استكمال دعم الأشقاء لإعادة بناء دولتهم التي انهارت كليا بفعل عدوان غاشم دام قرابة الـ 500 يوم، لا نذكر ذلك من باب التفاخر ولكن ليعلم الجميع أنها الكبيرة مصر مهما حاول البعض أن يحجّموا دورها في المنطقة، أو مهما مرت بها من أزمات اقتصادية كانت كفيلة بأن تجعلنا نغلق بابنا على أنفسنا ونكتفي بمشاكلنا مثلما فعل البعض، ولكن قدرنا أن بابنا لا يغلق أبدًا في وجه الأشقاء أو في وجه كل من يستجير بنا.. .حفظ الله بلادنا من العبث والعدوان والظلم، حفظ الله الكبيرة مصر كنانة الله في الأرض.