صنعاء تكشف عن السبب الرئيسي للهجوم الإسرائيلي على دمشق اليوم
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
العاصمة صنعاء (وكالات)
استنكر رئيس وفد صنعاء في المفاوضات السياسية، محمد عبد السلام، الهجوم “الإسرائيلي” على القنصلية الإيرانية في العاصمة السورية دمشق، والذي أدى لمقتل عدد من الشخصيات القيادية الإيرانية.
وكتب عبد السلام في منشور على منصة “إكس” أن “محاولة بائسة للحصول على صورة نصر، ويعد انتهاكا للسيادة السورية وعدوانا سافرا على بلدين شقيقين لمواقفهما الداعمة لفلسطين”.
وقال السفير الإيراني في دمشق حسين أكبري “إنّ العدو الصهيوني لا يحترم أي أعراف دولية”، مؤكداً وقوف إيران إلى جانب الشعب المقاوم وأنها لا تخشى إجرام هذا الكيان”.
ولفت إلى أن “نتنياهو فقد اتزانه العقلي تماماً بسبب الإخفاقات المتتالية في غزة وفشله في تحقيق الأهداف الصهيونية”، محملاً الكيان مسؤولية عواقب هذه الخطوة، مطالباً المجتمع الدولي القيام بإجراءات حاسمة تجاه الجرائم الإسرائيلية.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: إسرائيل إيران الحوثي اليمن دمشق صنعاء محمد رضا زاهدي
إقرأ أيضاً:
صنعاء تقر معالجة مشروطة لباصات الاجرة الخصوصي
وتطرق الاجتماع بحضور مدير مرور أمانة العاصمة العقيد نجيب الأسدي، ومدراء المناطق ورؤساء الأقسام المرورية إلى الحلول والمعالجات اللازمة لتنظيم أعمال باصات الأجرة في إطار الفرز بأمانة العاصمة صنعاء وخطوط سيرها، وذلك على ضوء التقارير الميدانية والشكاوى المرفوعة من قبل بعض سائقي باصات الأجرة وتداخل أعمالها في الخطوط بشكل عشوائي وعدم التزام معظمها بالعمل في خطوط سيرها وفق الطوابع الممنوحة لها.
وأقر الاجتماع إلزام باصات الأجرة بالعمل في الخطوط المحددة لها و بحسب الطوابع الممنوحة لها، ومنع الباصات غير المطبعة من العمل العشوائي في خطوط السير المتاحة.
كما أقر الخطة التنفيذية والبدء بتنفيذها خلال الأسبوع القادم ، وتشكيل فرق عمل مشتركة لوضع الآلية التنفيذية للخطة وتقييم مستوى تنفيذها .
وأكد المجتمعون أهميه تنظيم عمل الباصات الخصوصي وذلك من خلال إتاحة ترقيم الباصات الخصوصي من الموديلات الحديثة (2015 وما فوق) بأرقام أجرة، مع تحديد خطوط سير جديدة لها .
وشددوا على ضرورة التنسيق والتعاون من قبل الجهات المشاركة ذات العلاقة لإنجاح الألية والالتزام بالتعليمات المرورية وتحفيز المبادرة الطوعية الخاصة بتصحيح أوضاع الباصات العاملة في أمانة العاصمة حتى لا تتعرض للحجز.