المناطق_متابعات

طرحت أمانة المنطقة الشرقية، فرص استثمارية لتطوير المشاتل الزراعية، على مساحة بلغت أكثر من 170 ألف متر مربع، مما يدعم جهودها، تماشياً مع مبادرة “السعودية الخضراء” لتوسيع المسطحات الخضراء ورفع نصيب الفرد بما يواكب مستهدفات وزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان.

وتساعد هذه الفرص في ترشيد التكاليف ورفع مستوى كفاءة الإنفاق وتعظيم الايرادات وإشراك القطاع الخاص بالتنمية، إلى جانب إثراء الحركة الاستثمارية، وجذب الاستثمارات النوعية لتحسين مستوى الخدمات ورفع مستوى جودة الحياة والتوسع في تقديم خيارات استثمارية متنوعة بالمنطقة.

أخبار قد تهمك 439 مسجدًا مشاركًا في مبادرة “السعودية الخضراء” بالمنطقة الشرقية 26 مارس 2024 - 12:38 مساءً أمانة حفر الباطن تنهي معالجة آثار الحالة المطرية لليومين الماضيين 20 مارس 2024 - 8:03 صباحًا

وتشمل هذه الفرص على إقامة مشاتل زراعية، وخدمات للتشجير والزراعة، وتدوير المخلفات الزراعية ومختبرات، بالإضافة إلى أنشطة ترفيهية وسياحية ومطاعم وكافيهات لمدة 25 سنة مع فترة إعفاء 5% من المدة دعماً وتحفيزًا للمستثمرين، وتنشيط الحركة الاقتصادية والارتقاء بتنمية المنطقة بالشراكة مع القطاع الخاص، وتحسين المشهد الحضري، وتطوير المرافق البلدية.

ودعت أمانة الشرقية، المستثمرين ورواد الأعمال للاستفادة من الفرص والخدمات الاستثمارية التي تقدمها عبر بوابة الاستثمار في المدن السعودية (فرص).

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: المنطقة الشرقية

إقرأ أيضاً:

مشروع السعودية لتطوير المساجد التاريخية يرمّم مسجد السعيدان بالجوف

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

يواصل مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية جهوده في مرحلته الثانية للحفاظ على المساجد في منطقة الجوف بالمملكة العربية السعودية، عبر اتباع منهج متكامل يجمع بين القيم الفنية والتصميمية، مع التحكم الدقيق في الظروف المحيطة وحماية المساجد من المخاطر المحتملة، لضمان استدامتها وسلامتها.

يعد مسجد السعيدان  الواقع في حي الرحيبين أحد أهم المساجد التي يشملها المشروع، نظرًا لتاريخه العريق، حيث يعود بناؤه إلى عام 620هـ، ما يجعله أقدم مساجد دومة الجندل بعد مسجد عمر بن الخطاب -رضي الله عنه-. كان المسجد قديمًا مقرًا لإقامة صلاة الجمعة والجماعة، إضافة إلى دوره كدار للقضاء في المنطقة، حيث كان يفصل فيه بين الخصوم.

تولى بناء المسجد جماعة السعيدان، وشغل عطا الله السعيدان منصب الإمامة والقضاء فيه ببدايات العهد السعودي، بتعيين من الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن -رحمه الله-. كما كان المسجد مدرسة لتحفيظ القرآن الكريم، تُقام فيه الحلقات القرآنية على فترتين؛ الأولى قبل الظهر، والثانية من بعد صلاة العصر إلى المغرب.

يمتاز المسجد بموقعه القريب من بئر أبا الجبال، وهو بئر قديم مرتبط به قناة محفورة ومسقوفة بالحجر، إضافة إلى درج يُستخدم للنزول إلى المجرى المائي للوضوء. ويُعد المسجد الوحيد في المنطقة الذي يحتوي على مواضئ، ما يميزه عن غيره من المساجد التاريخية.

تبلغ مساحة المسجد قبل الترميم نحو 179 م²، ومن المقرر أن تصل إلى 202.39 م² بعد أعمال التطوير، مع رفع طاقته الاستيعابية إلى 68 مصلٍّ، بعد أن توقفت الصلاة فيه لفترات سابقة.

يهدف مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية إلى ترميم وتأهيل 130 مسجدًا تاريخيًا في مختلف مناطق المملكة، وتضم المرحلة الثانية 30 مسجدًا. يتم تنفيذ المشروع بواسطة شركات سعودية متخصصة في ترميم المباني التراثية، وبإشراف مهندسين سعوديين خبراء في الحفاظ على الهوية العمرانية الأصيلة للمساجد التاريخية في المملكة.

مقالات مشابهة

  • منصة “استطلاع” تطرح 7 مشروعات لأخذ المرئيات بشأنها
  • أمانة بغداد تعلن انطلاق حملتها الربيعية لزراعة 100 ألف شجرة
  • محافظ القليوبية : نتبنى خطة طموحة ومتكاملة لتطوير ورفع كفاءة القطاعات الحيوية
  • مشروع السعودية لتطوير المساجد التاريخية يرمّم مسجد السعيدان بالجوف
  • تعاون بين العامة للاستثمار ومحافظة الجيزة للترويج للفرص الاستثمارية
  • تعاون بين محافظة الجيزة والهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة للترويج للفرص الاستثمارية
  • محافظ دمياط يوجه بتعزيز آليات الاستفادة من الفرص الاستثمارية
  • أمانة منطقة حائل تطرح 23 فرصة استثمارية
  • حرس الحدود بالمنطقة الشرقية يقدم المساعدة لمواطن تعطلت مركبته بالكثبان الرملية
  • إزالة 5 حالات تعدٍ بمساحة 550 متر على الأراضي الزراعية بالشرقية