(وام)

استقبل صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشرقي، عضو المجلس الأعلى حاكم الفجيرة، فريق مدفع الإفطار الرمضاني التراثي الذي ينطلق في شهر رمضان من كل عام من أمام جامع الشيخ زايد بالإمارة، لإعلام الصائمين بموعد إفطارهم، إضافة إلى المدفع المتنقل الذي يجوب مختلف مناطق وقرى الإمارة خلال الشهر المبارك، وجموع المهنئين بشهر رمضان.

حضر الاستقبالات.. الشيخ صالح بن محمد الشرقي، رئيس دائرة الصناعة والاقتصاد بالفجيرة، والشيخ راشد بن حمد الشرقي، رئيس هيئة الفجيرة للثقافة والإعلام، والشيخ مكتوم بن حمد الشرقي، والشيخ سيف بن حمد بن سيف الشرقي، رئيس هيئة المنطقة الحرة، والشيخ المهندس محمد بن حمد بن سيف الشرقي، رئيس دائرة الحكومة الإلكترونية، والشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي.

وتقبل سموّه التهاني والتبريكات من الشيوخ وكبار المسؤولين ورؤساء ومديري الدوائر المحلية والاتحادية وأعيان البلاد والمواطنين وأبناء الجاليات العربية والإسلامية والأجنبية.

وعبر المهنئون عن صادق مشاعرهم بهذه المناسبة، داعين الله عز وجل أن يعيدها على سموه بموفور الصحة والسعادة وعلى شعب دولة الإمارات العربية المتحدة بالتقدم والازدهار وعلى الأمتين العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات.

المصدر: صحيفة الخليج

كلمات دلالية: فيديوهات الشيخ حمد بن محمد الشرقي إمارة الفجيرة شهر رمضان حمد الشرقی بن حمد حمد بن

إقرأ أيضاً:

الشيخ رمضان عبد المعز: القناعة سر السعادة والرضا عن رزق الله.. فيديو

أكد الشيخ رمضان عبد المعز، الداعية الإسلامي، أن المؤمن يسعى ويأخذ بالأسباب ويبذل جهده في تحقيق أهدافه، ولكن النتائج بيد الله عز وجل، مشيرًا إلى أن الرزق والعطايا هي من تقسيم الله سبحانه وتعالى.

وقال الداعية الإسلامي خلال حلقة برنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الاثنين: "المؤمن عنده حالة من الرضا، وهو يعلم أن ما يكتبه الله له هو الأفضل، ويكفيه أن يكون راضيًا بما قسم الله له، ليكون أغنى الناس".

وأضاف الشيخ رمضان عبد المعز أن النبي صلى الله عليه وسلم علمنا أن القناعة هي سر السعادة، فكلما كان الإنسان قانعًا بما قسم الله له، كلما كان أشكر الناس لله، موضحا أن هناك فرقًا بين القناعة وبين الكسل، حيث أن القناعة ليست بمعنى الرضا بالضعف أو الفقر، بل هي الرضا بما قسّمه الله مع السعي والاجتهاد. 

وقال: "المؤمن لا يجب أن يكون كسولًا، بل عليه أن يستعين بالله ويأخذ بالأسباب، ولكن في النهاية النتائج بيد الله، والرضا بالقضاء والقدر هو من أسمى صفات المؤمن، وأن النبي صلى الله عليه وسلم كان أسمى مثال على ذلك، لقد كان سيدنا النبي صلى الله عليه وسلم أكثر الناس قناعة وزهدًا في الدنيا، فقد عرضت عليه الدنيا فأعرض عنها زاهدًا، وكان لو شاء لكان له من الدنيا ما يشاء، لكنه اختار الزهد في الدنيا وفضل الآخرة".

وشدد الشيخ رمضان عبد المعز على أن الرزق مقسوم وأن الدنيا دار ممر، بينما الآخرة هي دار المقام، مشيرًا إلى أن المؤمن يجب أن يحرص على العيش بحسن الظن بالله وبقناعة في رزقه.

مقالات مشابهة

  • مؤتمر المنظمة العربية يكرم القائم بأعمال رئيس جامعة طنطا
  • رئيس مؤتمر المنظمة العربية يكرم رئيس جامعة طنطا
  • بتوجيه من القيادة.. وزير الثقافة يلتقي رئيس جمهورية مصر العربية
  • الشيخ رمضان عبد المعز: القناعة سر السعادة والرضا عن رزق الله.. فيديو
  • «غرب آسيا للترايثلون» و«دولية الفجيرة» تتوجان الأبطال
  • حمد الشرقي يستلم مجموعة من الصور النادرة احتفاء بالذكرى الخمسين لتوليه مقاليد الحكم في الفجيرة
  • 200 طالب بجامعة أسيوط الأهلية يتناولون وجبة الإفطار تحت شعار "افطر معانا وفطر زمايلك"
  • جامعة كفر الشيخ تستقبل فريق الهيئة القومية لجودة التعليم
  • أهم المعلومات حول جبل الشيخ الذي سيطر عليه الاحتلال (إنفوغراف)
  • جامعة كفر الشيخ تستقبل فريق لجنة الاعتماد من الهيئة القومية