تونس تحبط 3 عمليات هجرة غير شرعية
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
أعلن حرس الحدود البحري التونسي إيقاف 50 مهاجرًا غير شرعي يحملون جنسيات دول أفريقيا جنوب الصحراء.
وأشار إلى إحباط ثلاث عمليات هجرة غير شرعية انطلاقًا من السواحل التونسية في اتجاه الضفة المقابلة من المتوسط.بهذه الطريقة.. 12 دولة أوروبية تريد منع الهجرة غير الشرعية #صحيفة_اليوم #مستقبل_الإعلام_يبدأ_من_اليوم https://t.
أخبار متعلقة حرس الحدود البحري الليبي ينقذ 130 مهاجراً غير شرعيالمغرب.. إنقاذ 165 مهاجرًا غير شرعي من جنسيات أفريقيةمغتربون ينقلون الأجواء الرمضانية السعودية إلى تونسوأشارت إلى أنها حجزت أيضا مراكب حديدية ومحركات بحرية وكمية من المحروقات.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس تونس هجرة غير شرعية تونس هجرة
إقرأ أيضاً:
الباروني: تحقيق المصالحة الوطنية لن يكون ممكنًا إلا بعد انتخاب رئيس شرعي ووضع دستور ينظم الدولة
ليبيا – الباروني: المصالحة الوطنية مستحيلة دون تحقيق العدالة الانتقالية ضرورة الاعتراف بالجرائم لتحقيق المصالحةأكد الأكاديمي والمحلل السياسي الليبي إلياس الباروني أن المصالحة الوطنية في ليبيا لا يمكن تحقيقها دون الاعتراف بالجرائم المرتكبة بحق الشعب الليبي منذ عام 1969 وحتى اليوم، بما في ذلك الأحداث التي شهدتها البلاد عام 2011.
محاولات لتجاوز العدالة الانتقاليةوأوضح الباروني، في حديثه لوكالة “سبوتنيك”، أن بعض الأطراف، خصوصًا المحسوبة على النظام السابق، تسعى إلى تحقيق المصالحة دون تطبيق العدالة الانتقالية، وهو أمر غير ممكن من وجهة نظره.
وأضاف أن المصالحة الحقيقية تستلزم جبر الضرر وإنشاء محاكم استثنائية لضمان تحقيق العدالة بعيدًا عن الإجراءات القضائية المطولة، مشيرًا إلى أن بعض الأطراف ترغب في تجاوز الماضي دون مساءلة، ما قد يؤدي إلى استمرار الخلافات.
دور الاتحاد الأفريقي والمجتمع الدوليوحول دور الاتحاد الأفريقي في ملف المصالحة، رأى الباروني أن المشكلة ليست في الاتحاد، بل في الأطراف الليبية نفسها، التي تفتقر إلى النية الحقيقية لتحقيق المصالحة، حيث تسعى كل جهة لتحقيق أجندتها الخاصة بدلًا من البحث عن توافق وطني شامل.
وأكد أن إصدار بيانات فضفاضة تخدم مصالح فئة معينة لن يؤدي إلى نتائج إيجابية، مشددًا على أن بعض الأطراف مطالبة بالتحلي بالشجاعة والاعتراف بالانتهاكات التي ارتكبها النظام السابق، ما قد يساهم في جبر خواطر الضحايا ويمهد الطريق نحو التسامح.
المصالحة الحقيقية مرهونة بالانتخابات والدستورواختتم الباروني حديثه بالتأكيد على أن تحقيق المصالحة الوطنية الحقيقية لن يكون ممكنًا إلا بعد انتخاب رئيس شرعي ووضع دستور ينظم الدولة، بحيث تكون هناك مرجعية واضحة تحسم الخلافات، وتمنح الشارع الليبي الكلمة الفصل في مستقبل البلاد.