تسقيف سن الترشح لمباريات التعليم يجر بنموسى للمساءلة البرلمانية
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
على خلفية إعلان وزارة التربية الوطنية عن تنظيم مباراة جديدة مع الاحتفاظ بشرط تسقيف سن المترشحين للمباراة عند 30 سنة، اعتبر أحمد عبادي عضو فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، هذا الشرط تمييزا غير مقبول في حق آلاف الشباب الخريجين الذين تجاوزت أعمارهم أكثر من 30 سنة.
وقال في سؤال كتابي وجهه إلى شكيب بنموسى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، « إن السن ليس معيارا موضوعيا لقياس كفاءة المترشح ».
واستغرب كيف يتم الاحتفاظ بهذا الشرط فيما تم إضفاء صفة موظف على جميع أطر الوزارة، بمن فيهم الذين تم توظيفهم طبقا لأحكام القانون القاضي بإحداث الأكاديميات الجهوية للتربية.
وأشار إلى أنه عمليا وقانونيا، يكون سن أربعين سنة هو سقف الولوج إلى مهن التربية والتكوين، كغيره من القطاعات العمومية الأخرى التي تشترط سن أربعين سنة، والذي يمكن تمديده حتى سن خمسة وأربعين سنة.
واستفسر الوزير عن أسباب هذا التراجع والتمييز غير المقبول في حق آلاف الشباب الخريجين الذين تجاوزت أعمارهم أكثر من 30 سنة.
ويذكر أن المباراة الجديدة مفتوحة في وجه حاملي الإجازة في الاقتصاد والقانون باللغة الفرنسية، وحاملي الإجازة في تخصصات الرياضيات والمعلوميات والفيزياء. كلمات دلالية التعاقد التعليم لجان
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: التعاقد التعليم لجان
إقرأ أيضاً:
بوزناد يوضح بخصوص تسقيف أجور اللاعبين
أوضح الأمين العام للإتحادية الجزائرية لكرة القدم، نذير بوزناد، قضية تسقيف أجور لاعبي أندية الرابطة المحترفة.
وصرح الأمين العام لـ”الفاف”، اليوم الأربعاء، لقناة النهار:”نفقات الأندية هي عبارة عن أموال عمومية، تسرفها الشركات الوطنية المالكة للأندية”.
وأضاف المتحدث:”الإتحادية الجزائرية لكرة القدم لم يسبق لها وأن أجبرت الأندية على تسقيف الأجور بل طالبت الأندية بتقديم ضمانات عن طريق شهادات تمويل لتأكيد تحمل نفقاتها بهدف الحفاظ على نزاهة المنافسة في البطولة المحلية”.
وختم بوزناد حديثه بالقول:”طالبنا من الأندية بتقديم ضمانات بخصوص تسوية أجور اللاعبين الأجانب في بداية الموسم، وحاليا في الميركاتو الشتوي كل لاعب يتفاوت أجره 250 مليون سنتيم ليس ممنوعاً لكن يجب تقديم ضمانات تؤكد إلتزامات الأندية بتسديد رواتب لاعبيها”.