على خلفية إعلان وزارة التربية الوطنية عن تنظيم مباراة جديدة مع الاحتفاظ بشرط تسقيف سن المترشحين للمباراة عند 30 سنة، اعتبر أحمد عبادي عضو فريق التقدم والاشتراكية بمجلس النواب، هذا الشرط تمييزا غير مقبول في حق آلاف الشباب الخريجين الذين تجاوزت أعمارهم أكثر من 30 سنة.
وقال في سؤال كتابي وجهه إلى شكيب بنموسى وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، « إن السن ليس معيارا موضوعيا لقياس كفاءة المترشح ».


واستغرب كيف يتم الاحتفاظ بهذا الشرط فيما تم إضفاء صفة موظف على جميع أطر الوزارة، بمن فيهم الذين تم توظيفهم طبقا لأحكام القانون القاضي بإحداث الأكاديميات الجهوية للتربية.
وأشار إلى أنه عمليا وقانونيا، يكون سن أربعين سنة هو سقف الولوج إلى مهن التربية والتكوين، كغيره من القطاعات العمومية الأخرى التي تشترط سن أربعين سنة، والذي يمكن تمديده حتى سن خمسة وأربعين سنة.
واستفسر الوزير عن أسباب هذا التراجع والتمييز غير المقبول في حق آلاف الشباب الخريجين الذين تجاوزت أعمارهم أكثر من 30 سنة.
ويذكر أن المباراة الجديدة مفتوحة في وجه حاملي الإجازة في الاقتصاد والقانون باللغة الفرنسية، وحاملي الإجازة في تخصصات الرياضيات والمعلوميات والفيزياء.

كلمات دلالية التعاقد التعليم لجان

المصدر: اليوم 24

كلمات دلالية: التعاقد التعليم لجان

إقرأ أيضاً:

أحلامك بالألوان أم بالأبيض والأسود؟.. هذا ما يقوله العلم

قال تقرير لصحيفة واشنطن بوست الأميركية، إن العلم دحض المعتقد الذي كان سائدا بأن معظم الناس تكون أحلامهم بالأبيض والأسود، في حين أن الأحلام بالألوان تكون "مرتبطة بمشاكل نفسية".

وذكر التقرير أن الأبحاث تشير إلى أن الأحلام الرمادية أو بالألوان تكون مرتبطة بشكل جزئي بالعمر والوقت الذي عاصره الأشخاص، فحتى الخمسينيات من القرن العشرين، أشارت الأبحاث إلى أن الغالبية قالوا إن الأحلام بالألوان تكون نادرة جدا أو لم تحدث لهم أبدًا.

وأوضح التقرير أن ذلك تغيّر مع ظهور التلفاز الملون.

"الغرق وفقدان الأسنان".. لماذا تتكرر بعض الأحلام؟ يواجه العديد من الأشخاص حالات تكرار نفس الحلم بشكل مستمر دون تغيير كبير في قصته أو نتيجته، ويمكن أن يشكل هذا التكرار مشكلة مقلقة ومحيرة للبعض، خاصة إذا كانت طبيعة هذه الأحلام مزعجة أو مخيفة، بحسب خبراء طبيين ونفسيين.

وكشفت دراسة أجريت عام 2008، أن الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 55 عاما وربما نشأوا خلال فترة لم يكن انتشر أو اختُرع فيها التلفاز الملون، يحلمون بالألون بنسبة 34 بالمئة فقط، في حين من تقل أعمارهم عن 25 عاما قالوا إن ذلك يحدث معهم بنسبة 68 بالمئة.

وأفادت كل من الفئتين العمريتين الأكبر والأصغر سنًا بنتائج مماثلة عندما يتعلق الأمر بعدم تذكر الألوان في أحلامهم، وتحديدا ما يقرب من 18 بالمئة و15بالمئة على التوالي.

ويصبح الأمر أكثر وضوحًا مع التقدم ​​في العمر، حيث نُشرت عام 2011 نتائج دراستين أجريتا بفارق 16 عامًا، أظهرت أن حوالي 80 بالمئة من المشاركين الذين تقل أعمارهم عن 30 عامًا أفادوا بوجود ألوان في أحلامهم، لكن النسبة انخفضت إلى حوالي 20 بالمئة بحلول سن الستين.

مقالات مشابهة

  • برسالة نصية.. وزير التعليم يهنئ أكثر من 500 ألف معلم في يومهم العالمي
  • أحلامك بالألوان أم بالأبيض والأسود؟.. هذا ما يقوله العلم
  • بنموسى يوجه رسالة شكر وتقدير إلى الأساتذة
  • المنتخب السوداني يستعد لمباريات حاسمة في مواجهة غانا
  • وزارة الشباب تنتهي من تدريب أكثر من 600 متدرب
  • وزارة الشباب والرياضة تنتهي من تدريب أكثر من ٦٠٠ متدرب على المهارات الشخصية والنفسية والقيادية
  • دراسة تكشف اختلاف أعراض سرطان القولون لدى الشباب
  • ديشامب يعلن قائمة فرنسا لمباريات دوري الأمم الأوروبية.. استبعاد مبابي
  • وزارة التربية الفلسطينية: استشهاد أكثر من11600 طفل فلسطيني في سن التعليم جراء العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة
  • التربية بغزة : استشهاد أكثر من 11 ألف طالب وتدمير 93% من المدارس منذ 7 أكتوبر