23 رمضان.. مواقيت الصلاة وموعد السحور والإفطار غدا الثلاثاء
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
مواقيت الصلاة غدا الثلاثاء 23 رمضان.. أصبحنا الآن في الليلة الوترية الثانية من العشر الأواخر من رمضان، لذلك يحرص الكثير من المسلمين على معرفة مواقيت الصلاة غدا الثلاثاء 23 رمضان 1445 هـ، الموافق 2 أبريل 2024، وموعد الإفطار والسحور، حرصًا على أداء الصلوات في موعدها، وقيام الليل، وتكثيف الدعاء خصوصًا في الأيام الوترية.
وتنشر «الأسبوع» لمتابعيها مواقيت الصلاة غدا الثلاثاء 23 رمضان 1445 هـ لمعرفة موعد الإفطار والسحور، ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
مواقيت الصلاة غدًا الثلاثاء 23 رمضان بمحافظة القاهرةصلاة الفجر | الساعة 4:14 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 11:58 صباحًا |
صلاة العصر | الساعة 3:30 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 6:15 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 7:33 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 4:18 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 12:04 مساءً |
صلاة العصر | الساعة 3:36 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 6:21 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 7:40 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 4:12 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 11:58 صباحًا |
صلاة العصر | الساعة 3:30 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 6:15 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 7:34 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 4:13 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 11:59 صباحًا |
صلاة العصر | الساعة 3:31 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 6:15 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 7:35 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 4:14 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 11:53 صباحًا |
صلاة العصر | الساعة 3:22 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 6:07 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 7:22 مساءً |
صلاة الفجر | الساعة 4:16 صباحًا |
صلاة الظهر | الساعة 11:52 صباحًا |
صلاة العصر | الساعة 3:20 مساءً |
صلاة المغرب | الساعة 6:05 مساءً |
صلاة العشاء | الساعة 7:19 مساءً |
اقرأ أيضاًصحية وسريعة التحضير.. أشهى أكلات العشر الأواخر من رمضان
دعاء العشر الأواخر من شهر رمضان.. ردده الآن
وزير النقل السعودي يتابع حركة القطارات وتنقل المعتمرين خلال العشر الأواخر من رمضان
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مواعيد الصلاة مواقيت الإفطار رمضان 2024 مواقيت الإمساك رمضان 2024 مواقيت الإمساك والإفطار رمضان 2024 مواقيت الافطار مواقيت الصلاة مواقيت الصلاة رمضان 2024 موعد الإفطار والسحور صباح اصلاة العصرالساعة 3 مساء صلاة العشاءالساعة 7 مساء صلاة المغربالساعة 6 صلاة العصرالساعة 3 العشر الأواخر من الفجرالساعة 4 غدا الثلاثاء
إقرأ أيضاً:
ما حكم قراءة بعض سور القرآن والدعاء بعد صلاة العشاء؟.. «الإفتاء» تجيب
أوضحت دار الإفتاء، حكم قراءة بعض سور القرآن والدعاء بعد صلاة العشاء، حيث إن البعض يعتاد على ذلك الأمر دون معرفة حكمه، وهو ما توضحه دار الإفتاء؛ تيسيرا على المسلمين الراغبين في معرفة أحكام وأمور دينهم.
حكم قراءة بعض سور القرآن والدعاء بعد صلاة العشاءوقالت دار الإفتاء، في توضيحها عن حكم قراءة بعض سور القرآن والدعاء بعد صلاة العشاء، إن الأمر الشرعي جاء بقراءة القرآن الكريم على جهة الإطلاق، ومن المقرر أنَّ الأمر المطلق يقتضي عموم الأمكنة والأزمنة والأشخاص والأحوال، فلا يجوز تقييد هذا الإطلاق إلا بدليل، وإلا كان ذلك ابتداعًا في الدين بتضييق ما وسَّعه الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله وسلم، وقد وَرَدَ الأمرُ الرباني في الذكر عقب الصلاة مطلقًا في قول الله سبحانه وتعالى: ﴿فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ﴾ [النساء: 103].
قراءة بعض سور القرآن والدعاء بعد صلاة العشاءوتابعت «الإفتاء» عبر موقعها الرسمي، إن الإمام علاء الدين السَّمَرْقَنْدِي قال في «تفسيره» (1/ 384، ط. دار الكتب العلمية): [﴿فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ﴾ قال بعضهم: فإذا فرغتم من الصلاة ﴿فَاذْكُرُوا اللَّهَ﴾ بالقلب واللسان على أي حال كنتم ﴿قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَى جُنُوبِكُمْ﴾ إن لم تستطيعوا القيام] اهـ.
التسبيح والأذكار المطلوبة بعد الصلواتوأكدت أن ظواهر الأحاديث الشريفة دلت على التسبيح والأذكار المطلوبة بعد الصلوات، ومن أصرحها حديث ثَوْبَان رضي الله عنه قَالَ: كَانَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ إِذَا انْصَرَفَ مِنْ صَلَاتِهِ اسْتَغْفَرَ ثَلَاثًا، وَقَالَ: «اللَّهُمَّ أَنْتَ السَّلَامُ، وَمِنْكَ السَّلَامُ، تَبَارَكْتَ ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ» أخرجه الإمام مسلم في «صحيحه».
وأضافت «الإفتاء» أن قراءة القرآن مشروعه على الإطلاق كما سبق بيانه، والذكر والدعاء بعد الصلاة ثابت في الجملة ومشروع كذلك، وقد ترجم الإمام البخاري رحمه الله في «صحيحه» باب استحباب الذكر بعد الصلاة، وأورد فيه الحديث أنَّ النبي صَلَّى الله عَلَيهِ وَآلِهِ وَسَلَّمَ كان إِذَا فَرَغَ مِنَ الصَّلَاةِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ وَحْدَهُ لَا شَرِيكَ لَهُ، لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، اللَّهُمَّ لَا مَانِعَ لِمَا أَعْطَيْتَ، وَلَا مُعْطِيَ لِمَا مَنَعْتَ، وَلَا يَنْفَعُ ذَا الْجَدِّ مِنْكَ الْجَدُّ».
وقد ذكر الحافظ ابن حَجَرٍ العَسْقَلَانِي في «فتح الباري» «11/ 133، ط. دار المعرفة» في شرحه لهذا الحديث أن ما نقل عن بعض أهل العلم من نفي الدعاء بعد الصلاة مطلقًا أمر مردود؛ لثبوت أنه صلى الله عليه وآله وسلم كان إذا صلى أقبل على أصحابه ودعا.