مصر.. نجيب ساويرس يعلق على حساب ساخر في منصة "إكس" يحمل اسمه ويهاجم الحكومة المصرية
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
علق رجل الأعمال والملياردير المصري نجيب ساويرس على طلب أحد المتابعين له بمتابعة حساب مزيف يحمل اسمه، وينتقد الحكومة المصرية.
وفي حسابه على منصة "إكس"، رد ساويرس على تغريدة لأحد متابعيه جاء فيها: "هو صراحه في أكونت (حساب) تاني لحضرتك وموثق باسمك وهناك حضرتك بتتكلم عن مصر واللي بيحصل فيها..سؤال هو الأكونت ده بتاع حضرتك برضو والا أكونت فيك (fake مزيف)؟"
قال رجل الأعمال المصري في رده: "ده حسابي الوحيد والتاني fake (مزيف)، وهو كاتب كده وللأسف تويتر بيسمح بحساب fake لو تكتب إنه fake او Parody! وواضح من عدد المتابعين".
ده حسابي الوحيد و التاني fake و هو كاتب كده و للاسف تويتر بيسمح بحساب fake لو تكتب انه fake او Parody ! وواضح من عدد المتابعين . https://t.co/8vG2VWk3N2
— Naguib Sawiris (@NaguibSawiris) April 1, 2024وكتب أحد المتابعين تعليقا لساويرس قال فيه: "صدقني هيعجبك تابعه انت بس وهتتبسط"، ليعلق الملياردير المصري بالقول: "مش محتاج أتابعه بيجيلي من كل الأطراف".
مش محتاج اتابعه بيجيلي من كل الاطراف …???? https://t.co/wFKCsESrnQ
— Naguib Sawiris (@NaguibSawiris) April 1, 2024فيما قال مستخدم آخر لـ"أكس": " مش يمكن تكون أنت إللى عامله علشان تكتب إللى أنت عايزه... لأنه بصراحة أكاونت حلو أوي"، في حين أجاب ساويرس: "أنا بكتب اللي أنا عايزه".
انا بكتب اللي انا عايزه…. https://t.co/3C6zFM2Alj
— Naguib Sawiris (@NaguibSawiris) April 1, 2024 إقرأ المزيدويتبنى الحساب المزيف الذي يحمل اسم ساويرس مع عبارة "ساخر" موقفا مضادا للحكومة المصرية ويوجه انتقادات ساخرة لها بشكل متواصل.
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أخبار مصر أخبار مصر اليوم تويتر عائلة ساويرس غوغل Google فيسبوك facebook
إقرأ أيضاً:
قبر متواضع.. يحمل اسمًا واحدًا فقط: فرنسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
استهل البابا فرنسيس وصيته الروحية، التي كُشف عنها مؤخرًا، كاشفًا من خلالها عن مكنونات قلبه، واختياره الأخير لمثواه، وسط مشاعر من التواضع والوفاء لأم المسيح.
إشراقة النهاية: "شمس حياتي تميل إلى المغيب"
في لحظة تأمل هادئة، عبّر الحبر الأعظم عن شعوره بقرب نهاية رحلته الأرضية. وبثقة ثابتة في الحياة الأبدية، اختار أن يُودّع هذا العالم بكلمات بسيطة، لكنها عميقة، تعكس جوهر إيمانه ومسيرته.
أمنية أخيرة: أن تُحتضن رفاته في أحضان مريم
أكد البابا رغبته بأن ترقد رفاته في بازيليك القديسة مريم الكبرى، وهي الكنيسة التي كان يقصدها للصلاة مع بداية ونهاية كل زيارة رسولية، ليضع فيها آماله وشكره بين يدي العذراء مريم. هذا المكان، الذي طالما حمل له رمزية خاصة، سيكون مسكنه الأبدي، بانتظار يوم القيامة.
قبر متواضع… يحمل اسمًا واحدًا فقط: فرنسيس
ففي إشارة إلى تواضعه، طلب البابا أن يكون قبره بسيطًا، بلا زخرفة أو نقوش، وألا يُكتب عليه سوى اسمه: فرنسيس. واختار موقعه بدقة، بين كابيلا “Salus Populi Romani” و”Cappella Sforza”، كما جاء في الملحق المرفق بوصيته.
ترتيب النفقات وتنفيذ التعليمات
أوضح البابا أن نفقات إعداد القبر ستُغطى من تبرّع خاص كان قد خصّصه لهذا الغرض، وتم تحويله إلى البازيليك. كما أوصى المونسنيور رولانداس ماكريكاس بتنفيذ كافة الإجراءات اللازمة.
صلاة، ألم، وسلام: رسالة في ختام الرحلة
ففي نهاية وصيته، طلب فرنسيس من كل من أحبّه أن يواصل الصلاة من أجله، مؤكدًا أنه قدّم ألمه في المرحلة الأخيرة من حياته كذبيحة من أجل السلام في العالم، والأخوّة بين الشعوب.
توقيع يختصر حياة كاملة
وُقّعت هذه الوصية في بيت القديسة مارتا، بتاريخ ٢٩ يونيو ٢٠٢٢، وهو التاريخ الذي يحمل دلالة رمزية في الكنيسة الكاثوليكية، حيث يُحتفل بعيد القديسَين بطرس وبولس، شهيدَي الإيمان.