أصيب مُسعف من جمعية الرسالة الإسلامية - الإسعاف الصحي، بجروح جراء إصابته برصاص إسرائيلي أثناء قيام جيش العدو بأعمال تمشيط عند الحدود.   وعلى الفور، جرى نقل المُصاب إلى مستشفى تبنين الحكومي، وقد أفيد بأن إصابته جاءت في الرأس.   إلى ذلك، تناقل ناشطون عبر مواقع التواصل الإجتماعي رسالة تناشد كل المواطنين بشكل عاجل التبرع بالدم من فئة O+ للمُسعف الجريح.

   

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

رصاص الاحتلال يُصيب سيارةً مدنيةً في الضفة

قامت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الجمعة، بإطلاق الرصاص على مركبة مدنية جسر حلحول شمال الخليل في الضفة الغربية. 

اقرأ أيضاً: صحافة أمريكا تُبرز دور مصر في إنهاء مُعاناة غزة

وذكرت شبكة الأنباء الفلسطينية "وفا" أن قوات الاحتلال المتمركزة على جسر حلحول أطلقت الرصاص الحي صوب مركبة يستقلها مواطنون واحتجزت من بداخلها.

وأفادت الوكالة بأنه لم يتم الإبلاغ عن عن إصابات في صفوف المواطنين.

قوات الاحتلال الإسرائيلي اليوم الجمعة، بإحراق منزل في الجزء الجنوبي من مدينة الخليل في الضفة الغربية. 

وتسبب العُدوان الإسرائيلي في إصابات في أوساط المدنيين الفلسطيينين. 

وفي وقت سابق، أطلقت قوات الاحتلال قنابل الغاز السام صوب منازل المواطنين، ما تسبب باندلاع حريق في منزل لعائلة برقان قرب مسجد الشهداء في المنطقة الجنوبية من مدينة الخليل.

 

وعلى الفور، هرعت طواقم إطفاء بلدية الخليل لمكان الحريق، وكثفت جهودها من أجل إخماد الحريق والسيطرة عليه.

 

وتعرض عدد من المُواطنين للإصابة بالاختناق جراء جراء استنشاق الغاز السام.

 

يعيش الفلسطينيون في الضفة الغربية تحت وطأة الاحتلال الإسرائيلي، مما يجعل حياتهم اليومية مليئة بالصعوبات والتحديات. من أبرز أوجه المعاناة هي القيود المفروضة على حرية التنقل، حيث تنتشر الحواجز العسكرية الإسرائيلية على الطرق الرئيسية، مما يؤدي إلى تعطيل حركة المواطنين وتأخيرهم عن أعمالهم ومدارسهم ومستشفياتهم. كما تؤثر المستوطنات الإسرائيلية المتزايدة بشكل كبير على حياة الفلسطينيين، حيث تصادر الأراضي الزراعية وتحد من قدرة السكان على التوسع العمراني. عمليات الهدم التي تستهدف منازل الفلسطينيين بحجة عدم الترخيص تعد من أبرز الانتهاكات التي تؤدي إلى تهجير العائلات وتركها دون مأوى، مما يزيد من معاناة السكان ويؤثر على استقرارهم الاجتماعي والاقتصادي.

إضافة إلى القمع العسكري، يواجه الفلسطينيون في الضفة الغربية صعوبات اقتصادية كبيرة نتيجة للقيود التي يفرضها الاحتلال على النشاطات التجارية والصناعية. تفرض إسرائيل سيطرة مشددة على المعابر والموارد الطبيعية، مما يؤدي إلى ارتفاع معدلات البطالة والفقر بين السكان. كما تعاني القطاعات الحيوية مثل التعليم والصحة من نقص التمويل والبنية التحتية المتدهورة، مما يجعل الحياة اليومية أكثر صعوبة. رغم هذه المعاناة، لا يزال الفلسطينيون في الضفة متمسكين بحقوقهم، حيث يواصلون النضال من أجل حريتهم وحقهم في تقرير المصير، بالرغم من الضغوط المستمرة التي تفرضها سياسات الاحتلال.

مقالات مشابهة

  • منظمات: القطاع الصحي بسوريا مدمر وبحاجة إلى 4 مليارات دولار
  • أصيب 8 مواطنين بحالات اختناق بحريق ادفو باسوان
  • لبنان .. زورق إسرائيلي يعتقل صياداً في الجنوب
  • الاستماع لأقوال طفل أصيب داخل مزرعة فى الواحات البحرية
  • آخر تطورات وضع الجنوب.. الأهالي يتقدّمون بوجه رصاص إسرائيليّ!
  • بغداد.. استهداف منزل ضابط واعتقال مطلق رصاص حي على امرأة
  • إصابة 7 ممرضات في حادث خلال عودتهن من العمل بالدقهلية
  • ننشر أسماء الممرضات المصابات فى حادث تصادم بالدقهلية
  • رصاص إسرائيلي يُصيب رجلاً فلسطينياً في صدره بالضفة
  • رصاص الاحتلال يُصيب سيارةً مدنيةً في الضفة