ميار الببلاوي عن غضبها من ياسر جلال: رد عليّا وقالي أنا اللبيس
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أحرج شيخ العرافين الفنانة ميار الببلاوي، على الهواء، إذ سألها عن سر غضبها من الفنان ياسر جلال، قائلا: "زعلانة منه ليه؟! ده راجل ونجم كبير وجدع ويبوجب مع الناس كلها"، لترد عليه بسمة وهبة: "ده من أجدع الفنانين ورجالة مصر، لو زعلانة منه أموتِك".
وقالت الببلاوي باكية في حوارها مع الإعلامية بسمة وهبة مقدمة برنامج «العرافة»، على قناتي المحور والنهار: "الحاجة الوحيدة اللي بتخليني أعيط غير موضوع ماما هو موضوع ياسر، انا بحبه جدا ورامز جدا، إحنا بدأنا إخوات وأصحاب".
وتابعت الفنانة: "زعلانة منه عشان كان واحشني التمثيل وأشتغل ومحتاجة أشتغل ساعتها بسبب ظروف نفسية وقناتي كانت مقفولة، وأنا من جيل السقا وكريم عبدالعزيز وكلنا جيل واحد لكن عمري ما سمعت سماعة على حد وقلت له عاوزة أشتغل معاك، وفي مرة اتجرأت وكلمت ياسر، وهو أجدع واحد ومش بينسى العِشرة وكلمته كان بيعمل مسلسل الفتوة، فطلبت منه أشتغل في مسلسل الفتوة لأنه في عصر معين وينفع ألبس الحجاب، قالي مقدرش ومليش حكم في المسلسل ومقدرش أختار حد، واليوم ده قلبي وجعني، أنا بحبه أوي واتصدمت، ومرة تانية كلمته على رقمه الخاص رد عليّ وقالي أنا اللبيس".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: ميار الببلاوي مصر كريم عبدالعزيز السقا الفتوة
إقرأ أيضاً:
في ذكراه.. قصة وفاة الراحل فاخر فاخر
تحل اليوم، ذكرى ميلاد الفنان فاخر فاخر، إذ ولد في مثل هذا اليوم عام 1912، ورحل عنا في 1 ديسمبر عام 1962، عن عمر يناهز الـ 50 عامًا،بعد رحلة فنية ثرية استمرت ما يقرب من 26 عامًا.
فاخر فاخر وحياتهولد فاخر محمد فاخر الشهير بـ فاخر فاخر، فى قرية الدوير التابعة لمركز أبوتيج بمحافظة أسيوط فى 3 مارس 1912، وهو والد الفنانة "هالة فاخر".
وتزوج فاخر فاخر، من خارج الوسط الفني ولم ينجب سوي ابنته الوحيدة فهو والد الفنانة هالة فاخر والتي اشتركت معه وهي طفلة في أحد الأعمال الفنية.
تميز فاخر فاخر، بثقافته العالية وطلته الخاصة، والتي ميزته عن أبناء جيله، فتعددت أعماله، واختلف أداؤه فقد يكون من الصعب على أي فنان الجمع بين دورين في وقت واحد لصعوبة تقمص طبيعة الشخصيتين في إطار زمني متقارب، لكنه لم يجد صعوبة في تناول أكثر من شخصية في آن واحد حتى انه في عام 1962 اشترك في ما يقرب من 12 فيلمًا.
وفاة فاخر فاخروكانت المصادفة أن هذا العام هو نفسه الذي توفي فيه اثر إصابته بالذبحة الصدرية، وكأنه أراد بهذه الافلام أن يودع جمهوره، وأن ينهي مسيرته الفنية التي بدأت منذ عام 1940، حيث كانت البداية على خشبة مسرح بفرقة رمسيس لصاحبها الفنان يوسف وهبي، ولم يمهله القدر ان يشاهد ثلاثة افلام من تلك المجموعة، حيث عرضت بعد وفاته وهم فيلم "شفيقة القبطية"، مع الفنانة هند رستم عام 1963 وفيلم "ألف ليلة وليلة" مع الفنانة ليلي فوزي عام 1964، و"المماليك" مع الفنان عمر الشريف.