استشهاد قائد قوة القدس في لبنان وسوريا في العدوان الصهيوني على دمشق
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
استشهد قائد قوة القدس في لبنان وسوريا العميد محمد رضا زاهدي، مساء اليوم الاثنين، في العدوان الصهيوني على دمشق الذي استهدف مبنى القنصلية الإيرانية في العاصمة.
وبحسب التلفزيون الرسمي الإيراني، فقد استشهد ديبلوماسيين إيرانيين عدّة في ضربة صهيونية على القنصلية الإيرانية بدمشق.
وفي وقت سابق ، ذكر مصدر عسكري سوري، إنّ عدواناً جوياً صهيونيا من اتجاه الجولان السوري المحتل استهدف مبنى القنصلية الإيرانية في دمشق، وأكد أن وسائط الدفاع الجوي السورية تصّدت لصواريخ العدوان وأسقطت بعضها.
وتابع أنّ العدوان الصهيوني أدى إلى تدمير مبنى القنصلية الإيرانية بكامله واستشهاد وإصابة كل من بداخله.
المصدر: الوحدة نيوز
كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي القنصلیة الإیرانیة
إقرأ أيضاً:
استشهاد الناطق باسم حركة حماس في قصف استهدف خيمة نزوحه شمال غزة
أفادت مصادر فلسطينية فجر اليوم الخميس، بمصرع الناطق باسم حركة حماس عبد اللطيف القانوع إثر قصف إسرائيلي استهدف خيمة نزوحه في جباليا البلد شمالي قطاع غزة.
وفي وقت سابق، توعد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، يوم الأربعاء، بتنفيذ عمليات عسكرية جديدة في مناطق أخرى من قطاع غزة، مؤكداً أن الجيش الإسرائيلي سيعمل بكامل قوته هناك قريباً، في إطار استمرار الحملة العسكرية ضد حركة حماس.
وفي مقطع فيديو نشره على منصة "إكس"، مرفقًا بترجمة باللغة العربية، وجه كاتس رسالة مباشرة إلى سكان القطاع، محذراً من أن الجيش سيطلب منهم إخلاء مناطق القتال حفاظًا على حياتهم، في إشارة إلى تصعيد محتمل للعمليات العسكرية خلال الفترة المقبلة.
وأضاف كاتس أن حركة حماس تتحمل مسؤولية تعريض حياة سكان غزة للخطر بسبب استمرار القتال، مشيراً إلى أن المدنيين فقدوا منازلهم نتيجة ممارسات الحركة.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي قد هدد الأسبوع الماضي بأن إسرائيل ستحتفظ بالسيطرة الدائمة على أجزاء من قطاع غزة إذا لم تفرج حماس عن باقي الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لديها.
وأوضح كاتس أنه كلما تأخرت حماس في إطلاق سراح الرهائن، زادت إسرائيل من توسيع سيطرتها على أراضي غزة، في تصعيد واضح للضغوط السياسية والعسكرية على الحركة.