مروان موسى لـ«ع المسرح»: نجوم الراب الكبار أصبحت أعمالهم بلا إبداع
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
علق الفنان مروان موسى، على تصريح له، «الراب يواجه مشاكل كتير لأننا مش بنحب بعض»، مؤكدا أن ذلك حقيقة، بسبب أن جميع فناني الراب لا يستطيعون الاتحاد سويًا، لذلك تتفاقم المشاكل بينهم، خاصة فيما يتعلق بالنقابة أو المشاكل الإنتاجية، «في ناس بتبقى شايفاك منافس بس، ومش هتعرف تصاحبك أو تتحد معاك».
يجب إبهار الجمهور مرة أخرى بشتى الطرقوأوضح «موسى»، في حواره ببرنامج «ع المسرح»، مع الإعلامية منى عبدالوهاب، المُذاع على شاشة «الحياة»: أن فناني ومؤسسي الراب الكبار، أصبحت أعمالهم لا تتسم بالإبداع، فنفس الكلمات تُعاد، مؤكدا على ضرورة إبهار الجمهور مرة أخرى بشتى الطرق حتى يعود الراب المصري لمكانته الطبيعية.
وعلَّق أيضا على مهاجمته للجمهور بقوله «الراب انتصر على كل خصومه إلا جمهوره»، بأنه لا يقصد ذلك بل كان على سبيل «الإفيه» ، موضحا: «كنت طالع لايف وقتها، وبما أننا المجال اللي ممكن يغلط أو يشتم، فعشان كده الجمهور بيرد عليك بنفس الأسلوب، لذلك أنا لما لقيت حد بشتمني في اللايف قولت أنا مش هبص لأني قديم وعندي خبرة، ولأني هضايق، لأن الرابر على قد ما هو جامد، هتيجي قدام واحد من الجمهور هيعمل كومنت واحد هيجيبك الأرض».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مروان موسى ع المسرح الراب راب
إقرأ أيضاً:
إبداع|«للحب وردة ذابلة».. شعر لـ حمدى عمارة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وصلتك ....
هل نرى سببا لوصلى
غيرَ تذكار ٍ
لأحجية الهوى فينـــا
فقولى : إنه عبثٌ
وقولى إنه وجْدٌ
يميط اللُّثْمَ
عن أحلامنا الحمقاء يُصْلِينا
تقول:…….
- فأكتفى بوجومى المنداح -
دامعة ..
تهيم .. وليس من سبب
يكافئ غـَــوْرَ لُجَّتِنا
يميط سفائن العُزَّال
عن ترتيل غلتنا
ويمهرنا اللقا حينا
أتيت .. فزدتنا ألما
ورحت فمن يوافينا ... ؟
إذا ما دقّ ليل الكون
فى روعى محاذيره
بصرت بأنّتى الحيرَى
تهيم بوجه مرآتى
إذا ما ارتاعت المرآة فى كفى ...
أسائلها إلام يظل
هذا الوجه فى عينيك منفردا؟
وكل مرارة التذكار
ينثرها بأوردتى بأخيلتى
بمشط الشعر
بالأزرار فى ثوبى
على الجدران
تخنقنى وتخنقنى
أجيبى لهفة فى النفس
يا مرآة يكفينا ...
فمنذ رحيلة بالأمس
والأمواج فى يمّى تتابعه
فتلحَقه .. وتـُلحِقنى
بكل شكايةٍ للروح
تقتلنى وتحيينا
لنبقى هكذا شتتا
على أحداق أشياء حبيبات
بكل مخادع العشاق...
إن تمضى ..
تلاقينــــــــــــا
فتدمع إن مضى زمنٌ
فلا نجتاح لهفتها
فهذا المقعد الحجرى
عند النهر ..
والأزهار ...
والقمرى
والشرطى
والأكواب فى المقهى ..
فترفع طرفها المرآة
تحجب عنى أدمعها
بلا جدوى
وتعلن ..
- تكتفى بالهمس
فى أذنى – وشاردة –
أراه النومَ
إن يرضى ..
فعن شجَن ٍ
سيُسلِيكم ..
ومن تحطيم ِ
يُنْجِيْنا !